أحد أبطال حرب أكتوبر: معركة المنصورة فخر القوات الجوية.. ومن أنبل المعارك
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أكد اللواء عبد المنعم همام، أحد أبطال حرب أكتوبر، ومعركة المنصورة الجوية، أن القوات الجوية استطاعت اسقاط 17 طائرة اسرائيلية فانتوم، خلال الحرب، وهو يعد خارة كبيرة للكيان الصهوني.
وقال عبد المنعم همام، خلال لقاء له عبر فضائية “دي أم سي”، أن معركة المنصورة الجوية استمرت 53 دقيقة مما تعد أطول معرة جوية، إضافة إلى أنه كان هناك مناورات تتم على مسافة 150 مترا.
وتابع أحد أبطال حرب أكتوبر، ومعركة المنصورة الجوية، أنه قمت بعمل المناورة اللازمة على الارتفاعات المنخفضة، وهبطت بدون تشغيل المحرك للحفاظ على الوقود.
حرب أكتوبر 1973.وأشار عبد المنعم همام إلى أن معركة المنصورة فخر القوات الجوية ومن أنبل المعارك التي تمت بحرب أكتوبر 1973.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حرب اكتوبر معركة المنصورة الجوية القوات الجوية الوقود معركة المنصورة حرب أکتوبر
إقرأ أيضاً:
ملكة المعارك.. تقرير إسرائيلي يرصد سعي مصر للحصول على دبابات متطورة
رام الله - دنيا الوطن
أفادت وسائل إعلام عبرية بأن الجيش المصري يبدي اهتماماً متزايداً بالحصول على دبابة "لوكلير XLR" الفرنسية المتطورة، في إطار مساعيه المستمرة لتحديث وتطوير قواته البرية والمدرعة، التي تُعد من أبرز نقاط القوة في الجيش المصري.
وبحسب موقع "نتسيف نت" الإسرائيلي المتخصص في الشؤون العسكرية، فإن مصر تعتبر الدبابة "ملكة المعارك"، ولذلك تواصل العمل على تطوير قدراتها في هذا المجال. وأشار الموقع إلى أن رئيس أركان القوات المسلحة المصرية، الفريق أحمد فتحي خليفة، قام مؤخراً بزيارة إلى فرنسا، تفقد خلالها عددًا من أبرز أنظمة التسليح البري، بمرافقة نظيره الفرنسي.
وخلال الزيارة، تم استعراض أحدث ما توصلت إليه الصناعات الدفاعية الفرنسية في مجال الدبابات والمركبات المدرعة، وأبدى الوفد المصري اهتمامًا خاصًا بالإصدار الأحدث من دبابة لوكلير، التي تُعد من أكثر الدبابات تطورًا في أوروبا، لما تتمتع به من قدرات قتالية وأنظمة توجيه وحماية متقدمة.
وأضاف التقرير أن هذا التوجه لا ينفصل عن جهود مصر المستمرة لتنويع مصادر تسليحها البري، مشيرًا إلى اهتمام سابق أبدته القاهرة بدبابة "K2 بلاك بانثر" الكورية الجنوبية.
وأشار تقرير الموقع الإسرائيلي إلى أن العقيدة العسكرية المصرية تولي أهمية خاصة لوجود عدد كبير من المركبات المدرعة في الخدمة، مما يجعل أي صفقة مستقبلية - سواء مع فرنسا أو كوريا - مشروطة بشروط تتعلق بإنشاء خطوط إنتاج محلية وإدراج نسبة عالية من المكونات المصرية، ويتماشى ذلك مع التوجه الاستراتيجي لتحسين قدرات الإنتاج الدفاعي المحلي وتقليل الاعتماد على المصادر الخارجية.