عمدة نيس يهاجم الجزائري يوسف عطال تعرف على السبب
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
شن كريستيان إستروسي هجوما عمدة بلدة نيس الفرنسية هجوما كبيرا ضد اللاعب الجزائري يوسف عطال وذلك بعد واقعة ارتداء الوشاح الفلسطيني بالإضافة لدعمه للقضية عبر حسابه الشخصي في انستجرام.
وكان منتخب الجزائر قد دخل مباراته أمام كاب فيردي مرتديا الوشاح كنوع من الدعم للأحداث الجارية منذ أيام.
أحمد حسن كوكا يدعم القضية الفلسطينة عبر منصة X صلاح يفقد مليون متابع في يوم واحد.. تعرف على السبب لا مكان للاعب في نادينا
وهدد عمدة نيس:"على يوسف عطال أن يعتذر ويندد بإرهاب حــــــماس، وإذا لم يكن الأمر كذلك فلن يكون له مكان في نادينا".
ولم يصدر حتى الان رد من اللاعب أو حتى إدارة النادي اتجاه الهجوم الحالي.
وانضم العطال إلى قائمة الرياضيين التي ساندت القضية الفلسطنية إلا أنه حتى الان بات مصيره مجهولا مع ناديه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتخب الجزائر شخص أحمد حسن فلسطين
إقرأ أيضاً:
الدفاعات الروسية تُسقط 31 طائرة مسيرة أوكرانية فوق العاصمة موسكو
أعلنت السلطات الروسية، فجر اليوم الخميس، عن إحباط هجوم جوي مكثف استهدف العاصمة موسكو، حيث تمكنت القوات الروسية من إسقاط أكثر من ثلاثين طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا.
وأكد سيرجي سوبيانين، عمدة مدينة موسكو، الأنباء عبر قناته الرسمية، مشيراً إلى أن الدفاعات الجوية التابعة لوزارة الدفاع "دمرت 31 طائرة مسيرة أوكرانية كانت متجهة صوب العاصمة الروسية".
وأوضح سوبيانين أنه تم إسقاط 15 مسيرة بشكل منفصل قبل أن تعلن الدفاعات الجوية عن تدمير 16 مسيرة إضافية، ليصل المجموع النهائي المعلن إلى 31 طائرة.
وذكر عمدة موسكو أن الأجهزة المختصة وموظفي خدمات الطوارئ توجهوا على الفور إلى مواقع سقوط حطام الطائرات المسيرة، مؤكداً أنهم يعملون حالياً لتأمين المناطق المتضررة.
اتهامات متبادلة حول الأضرار المدنيةيأتي هذا الهجوم المكثف وسط استمرار الاتهامات المتبادلة بين موسكو وكييف حول استهداف المناطق المدنية.
وكانت روسيا وجهت في وقت سابق اتهاماً مباشراً للسلطات الأوكرانية بالمسئولية عن الأضرار التي تلحق بالمنشآت المدنية داخل أوكرانيا.
وتزعم روسيا أن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية المنتشرة داخل المناطق السكنية هي السبب الرئيسي وراء هذه الخسائر، حيث تتسبب عمليات اعتراض الصواريخ والمسيرات في سقوط حطام على البنى التحتية والمباني السكنية.
وتُعد هذه العملية واحدة من أكبر الهجمات الجوية التي تستهدف موسكو من حيث عدد المسيرات المُستخدمة، ما يشير إلى تصعيد في حدة النزاع وتبادل الضربات على الأراضي الداخلية للطرفين.