عاجل.. السيسي يتلقى اتصالا هاتفيا من رئيس الوزراء اليوناني لبحث أوضاع غزة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اتصالا هاتفيًا من رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، مساء الأحد، حيث بحثا خلاله تطورات التصعيد في قطاع غزة.
خفض التصعيدوحسبما ذكرت قناة "إكسترا نيوز" الإخبارية"، منذ قليل، فقد توافق الرئيس السيسي ورئيس الوزراء اليوناني بشأن تعزيز الجهود الدولية والإقليمية، لخفض التصعيد في قطاع غزة باعتباره الأولوية الحالية.
كما استعرض الرئيس السيسي مع رئيس الوزراء اليوناني نتائج اتصالات مصر لدفع جهود التهدئة وتوفير النفاذ الآمن والعاجل للمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
تعليق وزير الخارجية الأمريكي على تهجير مواطني غزة إلى سيناء البلشي: التحقيق مع صحفيين "BBC" بسبب منشورات حرب غزة أمر هزلي مسار إحياء عملية السلامواستعرض الرئيس السيسي مع رئيس الوزراء اليوناني دفع مسار إحياء عملية السلام والتسوية العادلة والدائمة للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس خفض التصعيد دخول المساعدات غزة غزة رئیس الوزراء الیونانی
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي ورئيس الوزراء الإسباني يبحثان تعزيز التعاون ووقف العدوان على غزة
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالاً هاتفياً من رئيس الوزراء الأسباني "بيدرو سانشيز".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الجانبين أكدا حرصهما على إستغلال الزخم الذي تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين، والذي تكلل بزيارة الرئيس إلى مدريد في فبراير ٢٠٢٥، وذلك لاستكشاف آفاق أرحب لتعزيز التعاون في مختلف المجالات، خاصةً الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، بما يتفق مع مصالح الشعبين الصديقين.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الإتصال تناول الأوضاع في الأرض الفلسطينية، حيث أكد الجانبان رفضهما القاطع لإستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، ومساعي تهجير الفلسطينيين من أرضهم، مشددين على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية، وإفساح المجال أمام تنفيذ حل الدولتين من خلال توسيع الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مع حشد الدعم لتنفيذ الخطة العربية الإسلامية لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير سكانه.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الإتصال تناول أيضاً الأوضاع في سوريا ولبنان وليبيا، حيث تم التأكيد على ضرورة الحفاظ على وحدة هذه الدول الشقيقة وسلامة أراضيها وأمن سكانها، كما تم التأكيد على إستمرار التشاور والتنسيق بين مصر وأسبانيا في مختلف الملفات الإقليمية، في ضوء الدور الهام الذي يضطلع به البلدان في إستعادة الإستقرار الإقليمي.