كشف قيادي بارز في حزب الإصلاح، عن تفاصيل لقائه ناطق كتائب القسام"أبوعبيدة" وزيارته لمنزله المتواضع، في غزة بفلسطين.

ونشر البرلماني والقيادي البارز في حزب الإصلاح، محمد الحزمي، صورة له مع "أبوعبيدة" عبر منصة إكس، وعلق عليها قائلًا: "عندما ذهبنا غزة في قافلة شريان الحياة 5 وجدنا رجلا وقف بسيارته القديمة الصغيرة بجوارنا مع شخص آخر ،فنزل يسلم علينا فقيل لنا : هذا أبوعبيده فقلت لهم من ابو عبيده ؟ قالوا :الناطق الرسمي للقسام".

وأضاف الحزمي: "فقلت لهم :هذا ليس ابو عبيده الذي نعرفه اريد ان ارى ابو عبيده الذي يجبر العالم لسماعه فضحك وقال تعال معي نشرب الشاي في البيت ،وكنت انا واخي الزميل عبدالخالق بن شيهون وذهبنا معه وإذا به يدخلنا إلى بيت أشد تواضعاَ من سيارته".

وأشار إلى أن الزيارة كانت بعد زواج أبوعبيدة ب 3 اشهر "واحضر لنا الشاي وطلبنا منه ان يلبس بزته العسكرية فلبى طلبنا وتصورنا معه".

اقرأ أيضاً أبو عبيدة: ظهور البطل.. تمثال الحرية للأجيال أول دولة تطرد سفير إسرائيل من أراضيها ردًا على مجازر الاحتلال في غزة إرسال 2000 جندي من المشاة البحرية الأمريكيه إلى شواطئ البحر الأبيض المتوسط والدة الأسيرة”ميا شيم ”ترفع صورتها مطالبه بعودة إبنتها بايدن يطير إلى ‘‘إسرائيل’’ ودولة عربية.. أملًا في إخراج الأسرى الأمريكيين من غزة مختبر ‘‘الطوفان’’ ثاني تحرك لوزير الدفاع السعودي بشأن الحرب الإسرائيلية على غزة خلال ساعات عاجل: أقوى تحرك للصين وروسيا بعد وصول حاملات الطائرات الأمريكية للبحر المتوسط بحجة ”دعم إسرائيل”! الغرب يُفشل مشروع قرار روسي بمجلس الأمن دعا لوقف الحرب بين غزة وإسرائيل.. وهذا موقف الصين وروسيا عاجل: قوافل الإغاثة المصرية تتوجه لمعبر رفح استعدادًا لدخولها غزة صباح اليوم ”أول فيديو” أول رد عسكري لإسرائيل على تهديدات إيران بالتدخل ”عسكريا” خلال ساعات تحرك سعودي جديد بشأن الحرب الإسرائيلية على غزة.. ماذا قال وزير الدفاع ”خالد بن سلمان”؟

يشار إلى أن "مرمرة" هي إحدى سفن أسطول الحرية الذي ضم مجموعة سفن حملت على متنها نحو 750 ناشطا حقوقيا وسياسيا، بالإضافة إلى عدد من ممثلي وسائل الإعلام الدولية ومواد إغاثة ومساعدات إنسانية، وانطلقت في مايو 2010 لكسر الحصار عن غزة، من قبل 6 منظمات دولية غير حكومية، أهمها هيئة الإغاثة الإنسانية التركية "آي إتش إتش" (İHH).

https://twitter.com/Twitter/status/1714142871106867371

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

هل الخيار المتطرف الذي تبحثه إسرائيل في غزة قابل للتنفيذ؟

تدرس المؤسسة الأمنية الإسرائيلية خيارات عدة بعد انتهاء عملية "عربات جدعون"، التي لم تنجح في إحداث تحول في قضية الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، وفق هيئة البث الإسرائيلية، ومن هذه البدائل ما وصفته بـ"خيار متطرف" إلى جانب ضم أراضٍ أو الحكم العسكري.

وأوضحت الهيئة، أن الخيار المتطرف هو فرض حصار على التجمعات السكانية في غزة، ومنع دخول أي مساعدات أو طعام أو ماء، سواء عبر الشاحنات برا أو بالإسقاط جوا، وذلك لإجبار الفلسطينيين على التوجه جنوبا.

وحسب هيئة البث، فإن من يغادر المناطق المحاصرة سيحصل على مساعدات دون قيود.

وفي هذا السياق، يرى المحلل العسكري العميد حسن جوني، أن المؤسسة الأمنية تبحث هذه الخيارات مع المستوى السياسي، لكن "لا يعني بالضرورة أن تكون فكرة المستوى العسكري".

ووصف جوني -في حديثه للجزيرة- هذه البدائل بأنها جرائم حرب وليست خيارات عسكرية، معربا عن قناعته بأن التهجير القسري والتغيير الديموغرافي "غير قابل للتنفيذ عمليا في غزة"، في ظل وجود دور للمقاومة واستمرار تحركاتها وعملياتها وكمائنها المركبة.

وحسب جوني، فإن جزءا من أهداف عملية "عربات جدعون" كان تهجير سكان شمالي القطاع بشكل كامل للتعامل مع المقاومين في المنطقة بشكل ساحق، في وقت لا تزال فيه المقاومة تفرض نفسها في الميدان ومنها مناطق أقصى الشمال.

وشدد الخبير العسكري على أن المستوى العسكري في إسرائيل يبحث خيارات عسكرية "قابلة للتنفيذ"، خاصة أن أهداف الحرب متضاربة، وهو ما أظهر خللا كبيرا في التخطيط الإستراتيجي في بداية الحرب.

ووفق جوني، فإن جيش الاحتلال أخذ 22 شهرا لتنفيذ عملية عسكرية في غزة أهدافها متضاربة، مما أدى إلى سقوط خسائر بشرية أكبر.

وبناء على هذا المشهد الميداني، فإن جيش الاحتلال وصل إلى نقطة الذروة، وهو ما يدركه رئيس الأركان إيال زامير، الذي صار يدعو إلى حل سياسي في قطاع غزة، بعدما "لم يعد بمقدور الجيش تحقيق أشياء إضافية".

إعلان

وأشار الخبير العسكري إلى أن جيش الاحتلال لم يحقق أهداف الحرب طيلة المدة التي تمتع فيها بالطاقة القصوى لقدراته، لافتا إلى أنه يستحيل عليه حاليا تحقيق هذه الأهداف بعدما تناقصت هذه القدرات العسكرية بشكل كبير.

ومنذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، قُتل 898 عسكريا إسرائيليا، وفق إحصائيات جيش الاحتلال المعلنة، في وقت تؤكد فيه فصائل المقاومة أن الأرقام المعلنة أقل بكثير من الخسائر الحقيقية.

مقالات مشابهة

  • هل الخيار المتطرف الذي تبحثه إسرائيل في غزة قابل للتنفيذ؟
  • استطلاع رأي لـ جالوب : تراجع حاد في تأييد الأمريكيين لـ إسرائيل
  • محافظ القاهرة يشرف على نقل الباعة الجائلين بجوار حديقة الأزبكية إلى جراج العتبة
  • إسرائيل ترتبك بعد وقوف بريطانيا في مواجهتها وتل ابيب تعتبر تحرك لندن مكافأة لحماس
  • هيونداي تستدعي 620 سيارة كهربائية وتحذر من ركنها بجوار المنزل
  • سموتريتش: غزة جزء لا يتجزأ من إسرائيل
  • لماذا لم تنتصر إسرائيل رغم تفوقها؟
  • مدفيديف يحذر ترامب: روسيا ليست إسرائيل أو إيران والإنذارات خطوة نحو الحرب
  • لبيد: العالم بأسره سينبذ إسرائيل إذا لم توقِف الحرب
  • عاجل | الجزيرة تعرض بعد قليل مشاهد حصلت عليها لكمين خان يونس الذي نفذته كتائب القسام مؤخرا