خالد الكمار "للوفد": حققت حلمي بـ سكر وموسيقى الفيلم كانت مكعبات «بازل»
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
شارك الموسيقار خالد الكمار، في الموسيقى التصويرية لفيلم "سكر"، بطولة الفنانة الكبيرة ماجدة زكي، والذي يعرض حاليًا بجميع دور العرض السينمائي.
وكشف خالد الكمار، خلال تصريحات لـ بوابة "الوفد" الإلكترونية، تفاصيل مشاركته في الموسيقى التصويرية للفيلم، قائلًا:" سكر تجربة جديدة ومميزة حققت بها حلم حياتى ".
وأضاف "الكمار":" تمنيت السنوات السابقة أن أشارك في عمل غنائي خاص بالأطفال، فيلم سكر حقق لي هذا الحلم ".
وروى خالد الكمار خلال تصريحاته "للوفد" بداية مشاركته في موسيقى فيلم سكر، قائلًا:" بدأت العمل عندما كان الملحن إيهاب عبدالواحد انتهى من تلحين الأغانى، ومن خلال التأليف الموسيقى أكملت الفراغات في العمل، وشعرت أن موسيقى الفيلم كانت عبارة عن مجموعة من مكعبات لعبة «البازل» التي أضافت له رونقا مختلفا ".
وتابع الموسيقار، قائلًا:" كان هدفنا الأساسي أن تكون الموسيقى الفيلم مناسبة للأطفال، وتتلائم مع الأحداث والقصة ".
واختتم الموسيقار خالد الكمار حديثة "للوفد"، قائلًا:" تفاجأت برد فعل الجمهور على موسيقى الفيلم، ولم أتخيل أن المُشاهد سوف يركز مع الموسيقى، ولكني سعيد بكم التفاعل والإشادة التي تلقيتها منذ عرضه ".
تفاصيل فيلم سكر
تدور أحداث فيلم سكر في إطار موسيقيّ وعائلي داخل ملجأ للأيتام، حول فتاة صغيرة تُدعى (سكّر) تعيش رفقة مجموعة كبيرة من الأطفال. حيث تدير الملجأ سيدة غليظة وتابع لها ذو نوايا سيئة.
ويضم فيلم سكر مجموعة كبيرة من الفنانين بجانب الفنانة الكبيرة ماجدة زكي، منهم: ريهام الشنواني، حلا الترك، وديمة أحمد، محمد ثروت، ياسمينا العبد، معتز هشام، أحمد سعد، علاء زينهم، ماريا جمعة، عباس أبو الحسن، محمد دياب، والفيلم مأخوذ عن رواية صاحبة الظل الطويل للكاتب جين ويبستر، وتحت قيادة المخرج تامر المهدي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم سكر ألكمار الموسيقي الفن الوفد فیلم سکر قائل ا
إقرأ أيضاً:
بن صالح: ليس لنا إلا تصديق رواية محامي “المريمي” حول وفاته بعد السقوط ببئر السلم
قال سليمان بن صالح، عضو المجلس البلدي مصراتة السابق، إنه يصدق رواية محامي عبدالمنعم المريمي بشأن وفاته إثر سقوطه في بئر السلم، رافضا نظرية التعذيب.
كتب قائلًا على فيسبوك “أفضى إلى ما قدّم وأمره إلى الله.. أما بخصوص حكاية سقوطه في بئر السلم بالمبنى المتواجد فيه، فليس أمامي إلا الأخذ بما رواه محاميه، إذ ليس من المعقول أو المقبول أن يدلي محامياً يحترم نفسه ومهنته بحديث يخالف ما شاهده بأم عينيه”.
وتابع قائلًا “أعتقد أن مناصري المتوفي الآن في غضب عارم من هذا المحامي، لأنهم يريدون تحميل الحكومة المسوولية عن موته” وفق تعبيره.