مصراوي

قال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، "الشعب الفلسطيني ضحية ممارسات حركة حماس"


وتابع رئيس الوزراء البريطاني، خلال لقاء له مع الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج، اليوم الأربعاء، "أنا في إسرائيل لدعمكم والوقوف معكم ضد الإرهاب"


وأدان سوناك هجمات حماس ونطالب بالسماح بوصول المساعدات إلى أهالي غزة، معربًا عن ترحيبه بالتقدم الذي تم إحرازه لإيصال المساعدات الإنسانية للقطاع.


سبق وقال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إن إسرائيل وافقت على إدخال المساعدات من مصر إلى غزة، متابعًا " طالبت اليوم الحكومة بالعمل على إيصال المساعدات إلى المدنيين في غزة".


وتابع بايدن، في مؤتمر صحفي خلال زيارته لإسرائيل، أنّ "هناك إسرائيليون وأمريكيون أخذوا رهائن وارتكبت فظائع شنيعة بحقهم"، متابعًا "لن نقف مكتوفي الأيدي مجددا، وأقول لعائلات الرهائن لستم وحدكم ونعمل على إعادتهم مع شركائنا في المنطقة".


وأشار الرئيس الأمريكي، جو بايدن إنه ليس هناك أي تبرير للعنف الذي رأيناه في يوم 7 أكتوبر ضد إسرائيل.


وأضاف بايدن، إن " أولويتنا الرئيسية إعادة الأسرى لدى حركة حماس"، متابعًا " أعرف أنكم تتألمون وتشتاقون لرائحة أحبائكم لكنكم لم تخسروهم للأبد، كما أنّ هناك من أراد أن يكسر إرادتكم لكنه لم ينجح".


وتابع الرئيس الأمريكي: " سنتأكد من توفير ما تحتاجه إسرائيل وسنحافظ على إمدادت القبة الحديدية للحفاظ على أمن إسرائيل"، مؤكدا على أنّ " أولويتنا الرئيسية إعادة الأسرى لدى حركة حماس.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني ريشي سوناك الشعب الفلسطيني حركة حماس

إقرأ أيضاً:

قمة بايدن - ماكرون: لخفض التصعيد بين إسرائيل وحزب الله والمضي في انتخاب رئيس جديد

رصدت الأوساط السياسية اللبنانية بدقة ما صدر في شأن لبنان عن قمة الرئيسين الفرنسي والأميركي إيمانويل ماكرون وجو بايدن في قصر الإيليزيه أمس ولو أنّ النتائج الكاملة والتفصيلية لهذه الجهة لم تتبين بعد.   ويبدو أنّ الأيام القليلة المقبلة قد تشهد بعض البلورة لمسار التحركات المتصلة بالأزمة الرئاسية بحيث باتت تتشابك وتتداخل بغموض وخربطة واسعة التحركات الخارجية مثل التحرك الفرنسي والتحرك القطري من جهة والتحركات الداخلية المتكاثرة تباعا والتي سينضم اليها تحرك إضافي لـ"التيار الوطني الحر" الأسبوع المقبل.   وطبقا لما أورده "لبنان24"، ليل أمس، النص الكامل.. هذا ما أعلنه بيان أميركي فرنسي بشأن لبنان اليوم، فقد جاء في بيان مشترك اصدره الرئيسان بايدن وماكرون ووزع نصه قصر الاليزيه رسميا الاتي: يؤكد البلدان بشكل خاص الأهمية القصوى للحفاظ على استقرار لبنان وخفض التوترات على طول الخط الأزرق وسيعملان معا في هذا الاتجاه. ويدعوان كل الأطراف إلى ممارسة أقصى قدر من ضبط النفس والمسؤولية، امتثالا لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701.   وفي هذا السياق، تؤكد فرنسا والولايات المتحدة الحاجة الملحة لوضع حد للشغور الرئاسي الطويل الذي دام 18 شهرا في لبنان، والمضي قدما دون مزيد من التأخير في انتخاب رئيس جديد وتشكيل الحكومة وتنفيذها للإصلاحات الضرورية لتحقيق استقرار الاقتصاد اللبناني، ولإرساء أسس التعافي والنمو الاقتصادي الشامل في هذا البلد.

وأمّا ما صدر علناً عن قمّة باريس الفرنسية الأميركية أمس فكان مقتضباً إذ اقتصر على قول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنّ فرنسا والولايات المتحدة ستضاعفان جهودهما لتجنب انفجار الوضع في الشرق الأوسط، لا سيما في لبنان"، حيث شدّد على ضرورة خفض التوتر بين إسرائيل وحزب الله.   وفي كلمة إلى جانب الرئيس جو بايدن الذي يقوم بزيارة دولة إلى باريس، قال الرئيس الفرنسي ماكرون إنّ فرنسا والولايات المتحدة ستضاعفان جهودهما لتجنب انفجار الوضع في الشرق الأوسط، لا سيما في لبنان، حيث شدّد على ضرورة خفض التوتر بين اسرائيل و"حزب الله".   وأضاف ماكرون أنّ باريس وواشنطن شهدتا أيضاً استراتيجية تصعيد من جانب إيران في المنطقة، مضيفاً أنّ البلدين عازمان على ممارسة الضغط اللازم لوقف هذا التصعيد.
 
أمّا الرئيس الأميركي جو بايدن، الذي رحب بتحرير أربعة رهائن إسرائيليين فأكّد أنّ الولايات المتحدة ستواصل العمل حتى إطلاق سراح جميع المحتجزين في القطاع، وأضاف: "لن تتوقف مساعينا حتى يعود جميع الرهائن إلى ديارهم". ومن جانبه، رحب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بإطلاق سراح الرهائن الأربعة.

وفي سياق تواصل الاهتمام الفرنسي بالملف اللبناني، أعلن أمس الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان أنّه زار الفاتيكان أوّل من أمس، أي عشيّة القمّة الرئاسية بين ماكرون وبايدن، وقال عبر "اكس": "كنت في الفاتيكان يوم أمس كمبعوث شخصي لرئيس الجمهورية الفرنسية لمناقشة موضوع لبنان مع الكاردينال بارولين، وزير خارجية الكرسي الرسولي ومع المونسنيور بول ريتشارد غالاغير، أمين سر دولة حاضرة الفاتيكان للعلاقات مع الدول".        

مقالات مشابهة

  • نائب رئيس الوزراء الأردني السابق: مؤتمر الاستجابة الطارئة انتفاضة دولية ضد الاحتلال
  • الخارجية الأمريكية: حماس تستخدم الشعب الفلسطيني كدروع بشرية
  • هكذا ردت مندوبة إسرائيل على قرار مجلس الأمن الذي تبنى اقتراح بايدن بغزة
  • الرئيس الفلسطيني: يجب الضغط على إسرائيل لإدخال المساعدات ووقف إطلاق النار بغزة
  • هكذا رد مندوب إسرائيل على قرار مجلس الأمن الذي تبنى اقتراح بايدن بغزة
  • متحدث «حركة فتح»: الاحتلال الإسرائيلي يريد قتل أكبر عدد ممكن من الشعب الفلسطيني
  • رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني: أمريكا تدعم الاحتلال باستخدام «الفيتو» في مجلس الأمن
  • قمة بايدن - ماكرون: لخفض التصعيد بين إسرائيل وحزب الله والمضي في انتخاب رئيس جديد
  • وزير الخارجية البريطاني يقع ضحية اتصال مخادع عبر الفيديو
  • هنية: إسرائيل لا تستطيع فرض خياراتها على حماس