"لا تكوني من مصير أهل النار".. أفيخاي أدرعي وأنغام حرب كلامية مُشتعلة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
هاجمت النجمة أنغام، أفيخاي أدرعي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، بعد رسالتة التحذيرية لأهالي حي الزيتون في غزة بفلسطين، والتي تضمنت الآتي:" ناشدنا في الأيام الأخيرة سكان مدينة غزة بالتوجه جنوبًا إلى منطقة جنوب وادي غزة من أجل سلامتهم ".
وأضاف أفيخاي أدرعي:" الآن نناشدكم في حي الزيتون بالتوجه جنوبًا، أنتم تعرفون أن الحي مكتظ ومليئ بأوكار لحماس، ولذلك وحفاظًا على سلامتكم وعلى سلامة عائلاتكم وأحبائكم توجهوا إلى جنوب وادي غزة، كونوا متاكدين أن قادة حماس يتحصنون ويحاولون حماية أنفسهم ".
وكتبت أنغام ردًا على رسالة أفيخاي أدرعي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، قائلة:"ربنا ياخدك ويريحنا من وشك".
أفيخاي أدرعي لـ أنغام: أرجو أن لا تكوني من مصير فئة أهل النار
ورد أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، على الهجوم الذي وقع عليه من الفنانة المصرية أنغام، بعد تطورات الاحداث في غزة وفلسطين، وكتب عبر حسابه بموقع التدوينات الأشهر عالميًا “تويتر”، قائلًا:" حضرة الفنانة أنغام والتي من المفترض أن تكون على قدر من الرقي في مناشيرها، إن الله سيفتكر عباده جميعًا وليس هناك من معمّر على هذه الأرض لكن الفرق أن هناك من سيلقى في الآخرة العذاب الأليم وهناك من سيفتقده، عز وجل، برحمته على أفعاله الإنسانية، أرجو أن لا تكوني من مصير الفئة الأولى لدعمك مخطط دواعش حماس الذين قتلوا واغتصبوا وحرقوا المدنيين الإسرائيليين وهم نائمين ودفعوا شعبهم نحو الجحيم بأفعال الحيوانات البشرية ".
آخر أعمال أنغام
كانت أحدث الأعمال الغنئاية لـ أنغام كليب “نسينا نعيش”، الذي سجل مليوني مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، وهي من كلمات رياض الخولي، ألحان سهم، توزيع عمر صباغ، والكليب من إخراج عادل جمال.
وتقول كلماتها "فضلنا نعيش عشان ننسى وفالأخر نسينا نعيش هنلقى في الغياب فرصة وفالأخر لقينا مافيش ما سابناش الفراق نرتاح ولا جاب اللي سابنا وراح ماحدش فينا زي ما كان
بيتمنى يعيش ويعيش بنفتكر كلام بالحرف بنشتاق في الغياب الضعف وأدي الدنيا اللي بتنسي
كمان طلعت ما بتنسيش بنفتكر كلام بالحرف بنشتاق في الغياب الضعف وأدي الدنيا اللي بتنسي
كمان طلعت ما بتنسيش ما بينا وبين زمان سكة بنمشيها ومابنمشيش حياتنا واقفة على خطوة نخطيها مبنخطيش ننسى إيه ولا إيه ولا مين إحنا لعبة في آيدين الحنين بنتراهن على النسيان
ونتحايل عليه مايجيش بنفتكر كلام بالحرف بنشتاق في الغياب الضعف وأدي الدنيا اللي بتنسي
كمان طلعت ما بتنسيش ".
أغنية أنغام خليني شوية معاك
كانت قد طرحت أنغام حديثًا كليب " خليني شوية معاك، سجل أكثرمن مليون و 300 ألف مشاهدة خلال 11 يومًا من عرضه.
الأغنية من كلمات أمير طعيمة، ألحان خالد عز، وتقول كلماتها "من أول ما ابتدينا في الكلام
من أول لمسة بينا في السلام
أنا قلبي حس يومها أوام أوام
إحساس غريب صعب أقوله
وكأني عشت الموقف ده زمان
حسيت كان روحي واخدة على المكان
كل اللي جوا مني في عيني بان
ما أنا عشت ليك عمري بطوله
حبيتك من كلمة ونظرة عين
حبيتك قبل ما أقابلك بسنين
ولقيتك من بدري أنا بستناك".
أغنية أنغام الجديدة "عشان أرضيك"
بجانب أغنية "عشان أرضيك"، التي سجلت أكثر من مليوني مشاهدة، وتقول كلماتها "عشان ارضيك انا شفت الحياه بعنيك انا عشت اللي عدي ده ليك بقيتلي الماضي والحاضر .. بنيت الجاي كله عليك عشان ارضيك نسيت نفسي نسيت روحي لغيت راحتي بقي طموحي تقول حاجه و اقول حاضر، ولا بترضي في يوم معاليك، مش فاكره ليك لحظه هنا مش هبقي تاني مسلمه قلبي اللي كان لك زي ضلك لسه الجراح في معلمه وياك سنين متحمله تجرح و برضو مكمله ليه كنت راضيه ابقي واحده متقيدة و متسلسله عشان ارضيك انا شفت الحياه بعنيك انا عشت اللي عدي ده ليك بقيتلي الماضي والحاضر .. بنيت الجاي كله عليك عشان ارضيك نسيت كل البشر و الناس بقيت صوره بلا احساس خساره قلبي كان فاكره خضوعه ليك وفا و اخلاص عشان ارضيك سنين بنكر عليا ظنوني بكدب فيها حتي عيوني وباخدع نفسي و بكابر لو كل العيون يلوموني ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنغام المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي غزة الفنانة انغام الفن اخبار انغام الاحتلال الصهيونى أحداث غزة فلسطين أطفال غزة أهالي غزة سيناء مصر أفیخای أدرعی فی الغیاب
إقرأ أيضاً:
كنت عارف إنه عنده فلوس ودهب.. ننشر اعترافات المتهم بمقـ.ـتل مساعد وزير الداخلية الأسبق وزوجته بأسيوط
حصل موقع “صدى البلد” على نص اعترافات المتهمين بقتل اللواء محمد محسن علي طه بداري " مساعد وزير الداخلية الأسبق وزوجته هدى بداري علي حسين، أمام فريق النيابة العامة بقسم ثان أسيوط وقيام المتهمين بسرقة أموالهما ومصوغاتهما وسكب البنزين وإشعال النيران في مسكنهما بمدينة أسيوط وفي هذا التقرير ننشر نصر اعترافات المتهم الأول في الواقعة .
المجني عليه معاه فلوس وظروفه مرتاحة
قال المتهم الأول “ ناصر عثمان جابر ،41 عاما ، يعمل نقاش، مقيم دائرة قسم أول أسيوط في تحقيقات النيابة العامة: ”اللي حصل أنا بسبب ضيق المعيشة وظروفي الوحشة لأني شغال نقاش يوم بشتغل وعشرة لا وأنا كنت أتعرفت علي اللواء محسن بداري منذ خمس شهور عن طريق كهربائي اسمه " حمادة " معرفش ساكن فين، وأنا شغال مع اللواء " محسن " من حوالي خمس شهور وكنت بشتغل نقاشه في العمارات عنده اللي مؤجرها بمنطقة سيد وعند زوج بنته وكنت عارف ان اللواء " محسن " ظروفه مرتاحة ومعاه فلوس كويسة لأن عنده برج في منطقة ستي، وبرج في منطقة فريال، اللي حصل فيه الحادثة بتاعته انا كلمت عندنا في المنطقة نقاش معانا اسمه " عبد العال محمود " وشهرته سيد العفريت وهو مسجل بقسم الشرطة عندنا في المنطقة ورحت قعدت مع " سيد العفريت " عند بيته في غرب البلد واتكلمت معاه على ظروف اللواء محسن وان معاه فلوس والدنيا مرتاحة معاه، فراح سيد قالي احنا ممكن نطلع منه بمصلحة، فانا قولتله أية المصلحة دي يا سيد فرد عليه " إحنا هنروح نسرقه " هو عنده أية فانا قولتله هو عنده فلوس ودهب في البيت قالي خلاص نسرقه واللي نلاقيه نأخذه، فانا قولت سيد وافرض إن حصل واتكشفنا، فرد سيد " هنخلص عليهم أنا وأنت ونقتلهم ونأخذ اللي فيه النصيب ونمشي " واتفقنا والكلام ده كان قبل الواقعة بحوالي ثلاثة أيام، وأنا قولتله إن هو علي طول بيطلبني عشان اعمله شغل ولو مكنش في بيته في منطقة فريال هيكون في العمارة بتاعته اللي في ستي وهو علي طول بيطلبني وقالي خلاص اتفقنا، ورحنا قبل الواقعة بيوم عند بيت اللواء محسن في منطقة فريال عشان نعاين المنطقة ونشوف الدنيا ونشوف الكاميرات، فانا طلبت من " سيد العقريت " ينتظرني أسفل العقار واتصلت باللواء محسن قولتله أنا معايا ٣ كيلو بويا لأنه كان قايلي قبليها عاوز يدهن حديد البلكونات راح قالي تعالي فطلعتله وسيد كان منتظر تحت وكان معاه الشال والسكينة والشنطة بتاعته زي ما اتفقنا وكان منتظرني في البرجولة اللي تحت في الشارع بردة، بس أنا مقولتلهوش اطلع اليوم ده عشان اللواء محسن قاعد وإحنا كنا مقلقين من الموضوع.
بدء تنفيذ المخطط الإجرامي
وتابع المتهم الأول في اعترافاته أمام النيابة العامة: "ثاني يوم اتصل بي اللواء محسن وقالي تعالي يا ناصر عشان عاوزك في شغل في شقته اللي في منطقة فريال فانا بلغت سيد العفريت بالمكالمة وقولتله جهز نفسك عشان تخلص وكان سيد راكب التاكسي وانا قولتله انتظرني في البرجولة اللي جنب العمار وبعدين أنا طلعت للواء محسن فوق ووراني الشغل اللي عاوزني اعمله وانا قولتله تمام بس هنحتاج اثنين كيلو بويا وانا قولتله برده إحنا محتاجين بنزین عشان نخفف بيه البويا وأنا مش معايا بويا ولا بنزين دلوقت، فاللواء محسن قالي هتشرب حاجة قولتله هشرب شاي وبعدين اللواء محسن دخل يعملي شاي وبعد ما اللواء محسن دخل المطبخ، أنا رحت دخلت البلكونة وشاورت لـ" سيد العفريت " اللي كان قاعد في البرجولة و طلع الشقة وأنا استغليت إن اللواء محسن بيعملي شاي في المطبخ ورحت أنا فاتح الباب لسيد ودخلته البلكونة على طول وبعدين راح طلع اللواء محسن بالشاي وشربت الشاي أنا واللواء محسن واخدنا بعضنا ونزلنا عشان نجيب البويا ورحنا عند محل في شارع ستي للحديد والبويات واشترينا البويا انا واللواء محسن وبعد كدة طلعنا على بنزينه في شارع الجمهورية اللواء محسن حط بنزين في العربية بـ 100 جنيه و كان معاه زجاجة مياه معدنية فاضية أدها للواد بتاع البنزينة وقاله حط فيها بـ20 جنية بنزين وبعد كدة طلعنا علي البيت عنده وجه اللواء محسن طلع المفتاح عشان يفتح باب الشقة اللي علي الشمال الباب مكنش عاوز يفتح و" سيد العفريت " كان قافل الباب من جوه بالترباس راح اللواء محسن ضغط علي الباب وفتحه.
المجني عليه يستغيث بالمتهم الأول
واستكمال المتهم الأول: "لما دخلنا لقينا " سيد العفريت " ماسك سكينه في أيديه اليمين السكينة وكان فيها دم وكان في دم علي هدومه في الطرطور بتاع بجامة الترينج اللي كان لابسها فأول ما اللواء محسن شافه مسك فيه وقاله أنت بتعمل أية هنا رحت أنا دخلت أكياس البويا وزجاجة البنزين اللي كانوا معايا وسبتهم في الحمام اللي علي ايدي الشمال من باب الشقة ، ولقيت اللواء محسن وسيد العفريت مسكوا في بعض فراح اللواء محسن قالي اعمل حاجة يا ناصر وأنا كنت واقف بتفرج عليهم لحد ما سيد زق اللواء محسن علي الكنبة اللي في الصالة ووقعه على الأرض فانا طلعت على الكنبة وطلعت الفرد اللي كان معايا وضربت اللواء محسن بيه علي دماغه بمقبض الفرد ضربتين فالمقبض بتاع الفرد انكسر وبعدين أنا دخلت المطبخ لأني كنت حافظ الشقة ودخلتها قبل كدة وجبت أيد الهون وطلعت على الكنبة ثاني وضربت اللواء محسن ثلاثة ضربات بالهون علي دماغة لحد ما ساب " سيد العفريت"، وبعد كدة سيد مسك السكينة اللي كانت معاه وقعد يدبـ.ـح في اللواء محسن وأول ما اتاكدنا إن اللواء محسن مات أخدنا الحاجات اللي سرقها سيد العفريت من البيت وحطناها في شنطة سيد اللي كان جيبها وكان في شنطة تاني بتاعتي أنا اللي كنت حاطت فيها العدة بتاعة النقاشة وبعد ما جمعنا الحاجة في الشنط وحطناها علي الكرسي اللي في الصالة مسكت أنا زجاجة بنزين اللي اشتريتها لما نزلنا انا واللواء محسن نشتري البويا اللي قولتله عشان اخف بيها اللكية بتاع الدهان من البنزينة بتاعة شارع الجمهورية، وبعدين شيلنا الكرسي أنا وسيد وحطناه وراء باب الشقة علي طول وجبت أنا زجاجة البنزين اللي كنت حاطتها جنب الحوض بتاع الحمام كبيتها علي الكرسي وعلي باقي الانترية اللي في الصالة وعلي اللواء محسن وبعدين أنا كان معايا ولاعة رحت ومولع في الكرسي، وقبل ما نولع في الكرسي أنا دخلت المطبخ وفتحت عين البوتاجاز وسبتها مفتوحها عشان تسرب الغاز، وبعد كدة سيد العفريت لم العدة بتاعتة وكان فيها الهون كله بالأيد بتاعته والسكينة اللي دبـ.ـح بيها اللواء محسن ومراته وحطهم في الشنط اللي إحنا كنا طالعين بيهم، ونزلنا علي السلم وطلعنا من الباب بعد مانا جبت قماشه من الشقة وحطيت عليها بنزين وولعت فيها ورميتها علي الكرسي اللي وراء الباب وطلعنا من نفس الباب ونزلنا من باب العمارة وكل واحد فينا مشي من اتجاه".
وأضاف المتهم الأول: “بعدين اتقابلنا عند نفق الزهراء، وطلعنا على بيت سيد العفريت اللي منطقة الكركون، وخليت الشنط معايا ودخل سيد العفريت غير هدومه اللي كان عليها دم وبعدين دخلنا القيسارية اشترينا هدوم أنا وسيد وأنا غيرت الهدوم اللي كنت لابسها وعليها دم ولبست الهدوم الجديدة وحطيت الهدوم اللي كنت لابسها في الشنطة اللي معايا، وبعدين طلعنا ومشينا ناحية عرب المدابغ وإحنا ماشين عدينا على الترعة المرة وكان سيد حط الهدوم بتاعته اللي فيها دم وكمان السكينة في شنطة قماش جابها معاه من البيت لما غير هدومه ورماهم في الترعة المرة، وبعدين مشينا ناحية المقابر اللي في عرب المدابغ وسيد قالي انتظرني هنا وأنا هدخل ادفن الهون اللي معايا جوه عشان محدش يعرف عنه حاجة، ودخل سيد ناحية المقابر وأنا انتظرته بره وبعد كدة طلعلي وقالي تعالي نبيت في المدفن لحد ما الجو يهدي، فانا قولتله أنا بخاف مينفعش أبيت جوه وبعدين قالي تعالي يا نروح الوادي الجديد يا نسافر مصر، فانا قولتله تعالي نطلع علي مركز أبنوب لأني مش معايا بطاقة أسافر بها، وخدني ومشينا ناحية موقف الشادر وبعد كدة ركبنا عربية ورحنا علي كوبري الوسطي وبعد كدة ركبنا ميكروباص ورحنا الملجأ عشان نركب عربية نروح بيها أبنوب ، نشوف أي قهوه نستخبي فيها وبعدين رحنا قهوة في سوق أبنوب وانتظرنا فيها حتى الصبح وإحنا قاعدين علي القهوة كانت الشنط جنبنا اللي في الحاجة اللي سرقناها وبعدين جت الحكومة اخدتنا من علي القهوة وطلعوا بينا علي قسم ثان أسيوط وحرزوا الحاجة وجابونا علي النيابة”.