"بوذيب للقدرة" تبدأ الموسم الجديد بسباقين تأهيليين
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
ينطلق غداً الجمعة موسم القدرة الجديد 2023-2024، بقرية بوذيب العالمية للقدرة في الختم بسباقين تأهيليين، الأول لمسافة 40 كلم، والثاني لمسافة 81.20 كلم، بمشاركة الإسطبلات والأندية، بإشراف اتحاد الفروسية والسباق.
تم تقسيم سباق الـ 81.20 كلم إلى ثلاث مراحل تبلغ مسافة الأولى التي تم ترسيمها باللون البني 30.
وسيتم إجراء الفحص البيطري على الخيول المشاركة، والتأكد من مطابقتها للمواصفات المحددة وفق شروط السباق، وتقرر الحد الأدنى لعمر الجواد 5 أعوام فما فوق، والحد الأقصى لنبضات قلب الجواد 56 نبضة بالدقيقة.
وأكد مدير الفعاليات بقرية بوذيب العالمية للقدرة، محمد الجنيبي، على اكتمال كافة الاستعدادات لاستقبال سباقات الموسم الجديد، مشيراً إلى جهوزية قرية بوذيب العالمية للقدرة لاستقبال سباقات الموسم وفقاً لأعلى المعايير التي تضمن سلامة الفرسان والخيول.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مونديال القدرة سباقات الخيول العربية
إقرأ أيضاً:
اقتصادي: خفض الفائدة يوجّه السيولة من البنوك إلى الأسهم القيادية
أكد الدكتور علي جمال عبد الجواد، محلل الأسواق المالية، أن أي قرار مرتقب بخفض أسعار الفائدة في مصر سيؤدي إلى تحول واضح في حركة السيولة من القطاع المصرفي إلى الأسواق المالية، خاصة الأسهم والسندات، باعتبارها البديل الأكثر جذبًا في الفترات التي تشهد تراجعًا في العائد البنكي.
وأوضح عبد الجواد، خلال حواره ببرنامج "أرقام وأسواق" المذاع على قناة أزهري، أن خفض الفائدة يعني عمليًا تراجع جاذبية الودائع، ما يدفع المستثمرين إلى توجيه مدخراتهم نحو قطاعات نشطة في البورصة المصرية، وعلى رأسها الطاقة، والاتصالات، والعقارات، باعتبارها من أكثر القطاعات استفادة من تراجع تكلفة التمويل وزيادة النشاط الاستثماري.
وأشار عبد الجواد إلى أن الأسواق المصرية بدأت بالفعل في استقبال سيولة جديدة منذ الإعلان عن خفض الفائدة الأمريكية، وهو ما انعكس في ارتفاعات ملحوظة ببعض المؤشرات والقطاعات، مؤكدًا أن استمرار تراجع التضخم سيمنح البنك المركزي مساحة أوسع للمضي قدمًا في سياسة التيسير النقدي.
وشدد على أن البورصة المصرية باتت قادرة في المرحلة الحالية على تحقيق عوائد حقيقية تتفوق على معدلات التضخم، ما يعزز ثقة المستثمرين ويعيد تموضع سوق المال كأحد أهم أدوات الاستثمار خلال الفترة المقبلة، في ظل أسبوع حافل بالتطورات الاقتصادية محليًا وعالميًا.