شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، غضبا كبيرا بعدما اكتشف النشطاء أن محرك البحث غوغل قام بحذف اسم سيناء من خرائطه.

واكتشف عدد كبير من المستخدمين خلال عمليات البحث على غوغل أنه تم بالفعل حذف الاسم الخاص بـ"سيناء" وترك مساحة كبيرة فارغة دون وضع اسم سيناء عليها.

وأكد البعض أنه تم حذف الاسم الخميس، حيث كان متواجدا في وقت سابق ولكنهم تفاجأوا باختفائه.

اقرأ أيضاً إيلون ماسك يناقش إيقاف منصة X (تويتر) وحظرها في أوروبا بسبب التضييق على المحتوى الفلسطيني أمريكا تغيث إسرائيل بدفعات جيب عسكرية عوضا عن التي دمرتها كتائب القسام صباح السابع من أكتوبر ”فيديو” تركيا تتدخل وتنشر الفيديو الأصلي الذي يؤكد قصف إسرائيل للمستشفى المعمداني في قطاع غزة ”شاهد” تصريحات مفاجئة للرئيس الأمريكي بايدن يتهم فيها حماس والرئيس الروسي ”بوتين” بالشراكة! الجبواني: الهجمات من اليمن وسوريا على القواعد والسفن الأمريكية هروب إيراني من المعركة الحقيقية انفجار قوي يهز تل أبيب وإسرائيل تخلي سفاراتها في تركيا و دول عربية وتعزيزات نحو حدود الأردن أول تصريح حوثي على استهداف المدمرة الأمريكية قبالة اليمن عاجل.. الخبير العسكري الدويري: حزب الله وراء الهجوم الصاروخي من اليمن باتجاه المدمرة الأمريكية فيديو وحشي.. شاهد لحظة استشهاد الطفل طه محاميد وإصابة والده بنيران الاحتلال الإسرائيلي برلماني مصري ينتفض وسط البرلمان ويدعو للحرب على إسرائيل وإسقاط اتفاقيات السلام ورد الاعتبار للمقاومة ”فيديو” ‏ماذا بعد الإجتياح؟ أبو عبيدة القسام: لن تستطيع قوة في العالم أن تقضي على قوتنا وندعو أحرار العالم للنفير والاحتشاد

في الأثناء، تستعد عدة مدن مصرية، لمظاهرات شعبية كبيرة، تطالب بفتح الحدود مع فلسطين وكسر الحصار الجائر على قطاع غزة، وإدخال المساعدات، وتندد بجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي، بحق أطفال ونساء وكل المدنيين في قطاع غزة.

وظهرت العديد من الدعوات، من قبل مشاهير وبرلمانيين، مصريين، للقوات المسلحة المصرية بالتدخل ضد "الاحتلال الصهيوني" وحماية الأمن القومي المصري والعربي، من المخططات والمطامع الإسرائيلية بما يعرف بـ"إسرائيل الكبرى".

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

رئيس المرصد الأورومتوسطي: فيديو إسرائيل بشأن “مجزرة ويتكوف” كشف جريمة جديدة

غزة – صرح رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، رامي عبده، إن الفيديو الذي نشره الجيش الإسرائيلي لنفي مسؤولية إسرائيل عن مجزرة المدنيين في رفح، ارتد عليه وتحول إلى فضيحة.

وأوضح عبده أن “الفيديو الذي عرضه الجيش الإسرائيلي لا علاقة له بموقع المجزرة في رفح، بل يظهر عملية نهب لسبع شاحنات محملة بأكياس الدقيق، نفذتها عصابة مدعومة من إسرائيل في مدينة خان يونس”.

وأشار إلى أن “مجموعة من المدنيين حاولوا استعادة بعض المساعدات التي تمت سرقتها، إلا أن أفراد العصابة أطلقوا النار عليهم، في مشهد جرى تحت مراقبة طائرة مسيرة إسرائيلية كانت تحلق في المكان دون أن تتدخل”.

وأضاف عبده أن “كل شخص حاول الحصول على كيس دقيق دون دفع 100 شيقل، أي ما يعادل نحو 30 دولارا أمريكيا، تعرض لإطلاق نار مباشر أو تعرض للضرب على يد أفراد العصابة ذاتها، والتي تحظى بحماية مباشرة من قوات الاحتلال”.

وأكد أن “الطائرات المسيرة الإسرائيلية كانت ترصد المشهد بكامله، دون أن تتخذ أي إجراء لمنع الجريمة، ما يعزز مسؤولية الاحتلال عن حماية عصابات النهب التي تفرض الإتاوات على المعونات الإنسانية”.

وأوضح رئيس المرصد أن “اللقطات الجوية التي بثها جيش الاحتلال بهدف التنصل من مسؤوليته عن “مجزرة ويتكوف”، كشفت في نهاية المطاف عن جريمة جديدة، تمثلت في حماية عصابات النهب ورعايتها، بدلا من تقديم صورة تبرئ إسرائيل من المجزرة”.

وأعلن الدفاع المدني في قطاع غزة أمس الأحد، مقتل 31 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 176 شخصا بنيران إسرائيلية قرب مركز أمريكي لتوزيع المساعدات الغذائية احتشد في محيطه العشرات وسط أزمة جوع كارثية  في القطاع المحاصر.

ووصف الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل إطلاق النار في رفح في جنوب القطاع، بـ”المجزرة”، وذكر أن “آليات إسرائيلية أطلقت النار في اتجاه آلاف المواطنين الذين توجهوا فجر الأحد إلى موقع المساعدات الأمريكية غرب رفح”.

فيما تضمن بيان مقتضب للجيش الإسرائيلي أنه “حتى هذه الساعة، لا توجد معلومات عن وقوع إصابات بسبب إطلاق نار من جيش الدفاع في موقع توزيع المساعدات”، مشيرا إلى أن “الموضوع لا يزال قيد الفحص”.

من جهته، اعتبر الإعلام الحكومي في غزة التابع لحماس في بيان ما حدث “جريمة متكررة تثبت زيف الادعاءات الإنسانية، ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الجوعى الذين احتشدوا في مواقع توزيع ما يُسمى المساعدات الإنسانية”.

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت تل أبيب منذ 27 مايو تنفيذ خطة توزيع مساعدات إنسانية عبر ما تُعرف بمؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية، وهي جهة مدعومة إسرائيليا وأمريكيا، لكنها مرفوضة من قبل الأمم المتحدة.

وأطلق على الحادث تسمية “مجزرة ويتكوف” حيث يرتبط اسم “ويتكوف” بالمبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي قدم مقترحا لوقف إطلاق النار في غزة، عرف بـ”مقترح ويتكوف”. وقد وافقت إسرائيل على هذا المقترح، بينما أعلنت حركة حماس دراسته دون إعلان موقف نهائي منه.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • محللون: إسرائيل تلقت ضربة مزدوجة من اليمن وغزة ومتورطة بحرب استنزاف
  • جيش الاحتلال: رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه إسرائيل
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إنطلاق صاروخ من اليمن
  • رئيس المرصد الأورومتوسطي: فيديو إسرائيل بشأن “مجزرة ويتكوف” كشف جريمة جديدة
  • ضجيج كبير وردع قليل.. لماذا فشلت ضربات إسرائيل بتحييد جبهة اليمن؟
  • إسرائيل.. اعتراض صاروخ من اليمن متجهاً لمطار بن غوريون (فيديو)
  • الخارجية الأردنية: إسرائيل تعمل على جعل قطاع غزة منطقة غير قابلة للحياة
  • حماس تحمّل إسرائيل وأمريكا مسؤولية مجــ.ـازر مواقع توزيع المساعدات
  • وزير فلسطيني: إسرائيل دمّرت 90% من المنشآت الصناعية بغزة (فيديو)
  • إسرائيل تؤكد مقتل محمد السنوار .. وكاتس يحدد أسماء أبرز الأهداف