كشفت الدكتور سارة بدر المتحدث باسم منتدى شباب العالم، عن عدد الشاحنات التي ستدخل إلى قطاع غزة فور فتح معبر رفح.

وأوضحت "بدر" خلال لقاءها على قناة الحياة الفضائية، أن المتطوعين بدأوا في تجهز شاحنتين سيتم الدفع بهما فور إعطاء الأشارة بفتح المعبر وستكون وستحتوي على مواد طبية ولها الأولوية للدخول.

وتابعت:"إحنا مش عارفين هيتم فتح معبر رفح أمتي ولكن احنا مستعدين والشاحنات سيتم دفعها فور فتح المعبر".

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: قمة القاهرة للسلام مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني سارة بدر منتدى شباب العالم المواد الطبية معبر رفح مساعدات غزة

إقرأ أيضاً:

البنك الدولي يُؤكد إستعداده لدعم المشاريع الجزائرية ذات الأولوية

استقبل وزير الدولة، وزير المحروقات والمناجم، محمد عرقاب، اليوم الأحد، نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأفغانستان وباكستان، عصمان ديون، مرفوقا بوفد من البنك الدولي.

وحسب بيان للوزارة، شكل اللقاء فرصة للتباحث حول آفاق تعزيز التعاون بين الجزائر والبنك الدولي. خاصة في الجوانب التقنية والتمويلية. وتبادل الخبرات ودعم المشاريع الاستراتيجية المرتبطة بتطوير قطاعي المحروقات والمناجم.

وخلال هذا الاجتماع، استعرض الطرفان إمكانيات توسيع التعاون في المجالات ذات الأولوية. على غرار مشاريع تطوير صناعة النفط والغاز والبتروكيمياء. ودعم الجهود الوطنية في خفض الانبعاثات وتقليل البصمة الكربونية ولاسيما مع سوناطراك.

بالإضافة إلى مرافقة المشاريع الهيكلية الكبرى في القطاع المنجمي، ولاسيما تلك المتعلقة بالفوسفات وإنتاج الأسمدة. وتحويل الموارد المعدنية محليا ونقلها ولاسيما عبر خطوط السكك الحديدية.

وقدم وزير الدولة عرضا شاملا حول توجهات السياسة الطاقوية للجزائر وبرامج تطوير القطاع. بما في ذلك تعزيز البنى التحتية للمحروقات، تطوير الهيدروجين. وترقية الاستغلال الأمثل للموارد المنجمية.

كما سلط الضوء على البرنامج الوطني لتحلية مياه البحر ودور القطاع في تأمين حاجيات السوق الوطنية من المنتجات البترولية. وتوفير المواد الأولية للصناعات التحويلية.

وأكد الوزير، على مساهمة الجزائر في دعم الأمن الطاقوي على المستويين الإقليمي والدولي. بفضل موثوقية صادراتها من المحروقات وبرامجها الهادفة لزيادة القدرات الإنتاجية. وتطوير الصناعات البتروكيميائية وتعزيز تقنيات استرجاع الموارد وتقليل الانبعاثات واحتجاز الكربون.

وفي الجانب المتعلق بالقطاع المنجمي، استعرض الوزير مسار تطوير المشاريع الكبرى قيد الإنجاز. على غرار مشروع غار جبيلات للحديد، مشاريع استغلال وتحويل الفوسفات وانتاج الأسمدة الفوسفاتية. ومشروع استغلال الزنك والرصاص.

مؤكدا أن هذه المبادرات ستسمح بتوفير مواد أولية للصناعات المحلية وتعزيز القيمة المضافة الوطنية. بالإضافة الى استغلال المعادن الاستراتيجية وخاصة تلك المتعلقة بصناعة الطاقات المتجددة وتخزينها.

ومن جهته، أشاد عصمان ديون بالديناميكية الإيجابية التي يشهدها قطاعا المحروقات والمناجم في الجزائر. مؤكدا استعداد البنك الدولي لتعميق التعاون ودعم والمرافقة المالية والتكنولوجية للمشاريع ذات الأولوية.

وخص بالقول، المشاريع المرتبطة بصناعة النفط والغاز والبتروكيمياء وتطوير النشاط المنجمي. وتثمين الموارد الأولية ونقلها وخاصة عبر خطوط السكك الحديدية. بما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة وخلق مناصب الشغل.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • متحدث «الجوازات»: تفعيل الجواز بعد تجديده شرط لدخول دول الخليج بالهوية الوطنية
  • مصر القومي: الدولة تصد الأكاذيب الإسرائيلية وتحمي غزة من مخطط التهجير القسري
  • الأولوية لهؤلاء عند تقديم طلبات التجنيد في الأمن العام
  • البنك الدولي يُؤكد إستعداده لدعم المشاريع الجزائرية ذات الأولوية
  • ناطق “حماس”: العدو الصهيوني يتمسك بمخطط التهجير من غزة عبر معبر رفح
  • أونروا: آلاف الشاحنات جاهزة لدخول غزة وإسرائيل تمنع مئات الأصناف الأساسية
  • 79 ضحية بالسودان.. الخرطوم تدين هجوم الدعم السريع على كلوقي جنوب كردفان
  • اليونيسف: أطفال غزة يواجهون كارثة إنسانية مستمرة
  • تحذير عربي - إسلامي من تهجير الفلسطينيين: 8 دول بينها مصر وقطر ترفض فتح معبر رفح باتجاه واحد
  • أول تعليق لـ الدعم السريع على حادث معبر أدري الحدودي بين السودان وتشاد