تصفيات المونديال.. ملعب الاتفاق يحتضن مباراة السعودية وباكستان
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
ذكر تقرير إخباري، اليوم السبت، أن الاتحاد السعودي لكرة القدم اختار ملعب نادي الاتفاق الجديد في محافظة الخبر، لإقامة أولى مباريات المنتخب السعودي في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، والمقررة أمام باكستان في 16 نوفمبر (تشرين الثاني).
أكدت صحيفة الرياضية السعودية، أن مصادر كشفت لها أن الاتحاد السعودي يبحث إقامة مباريات المنتخب المقررة على أرضه ضمن التصفيات الآسيوية، في عدد من المدن السعودية.
وكانت وزارة الرياضة أعلنت في سبتمبر (أيلول) الماضي جاهزية ملعب نادي الاتفاق لاستضافة المباريات خلال الفترة المقبلة، بعد تطويره وتجهيزه.
ويخوض الاتفاق مباراته أمام الرائد في الرابع من نوفمبر (تشرين الثاني) على ملعبه الجديد، ضمن الجولة 12 من دوري روشن السعودي للمحترفين.
وشهد ملعب نادي الاتفاق زيادة 15 ألف مقعد لسعته الاستيعابية، مع تجهيز غرف الملابس وتطوير مرافقه وإنشاء المنصة الرئيسية للملعب وتركيب مظلات حول المدرجات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة منتخب السعودية باكستان الاتحاد السعودي لكرة القدم تصفيات المونديال
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقر هدفاً إلزامياً لخفض الانبعاثات 90% بحلول 2040
صراحة نيوز- أعلن البرلمان الأوروبي موافقته على هدف مناخي جديد وملزم قانونياً، يقضي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 1990، مع السماح للاتحاد بشراء أرصدة كربون من الخارج لتغطية 5% من الخفض المطلوب.
وبموجب الاتفاق، ستلتزم الصناعات داخل الاتحاد بخفض انبعاثاتها 85% ابتداءً من عام 2036، بينما ستتجه دول التكتل إلى تمويل خفض الانبعاثات في دول أخرى لتعويض النسبة المتبقية.
القرار ما يزال بحاجة إلى موافقة رسمية من البرلمان والدول الأعضاء قبل دخوله حيز التنفيذ.
ويعد هذا الهدف أكثر طموحاً من تعهدات معظم الاقتصادات الكبرى، لكنه أقل مما أوصى به المستشارون العلميون للاتحاد الأوروبي، وأضعف من المقترح الأولي، في ظل خلافات بين حكومات الاتحاد حول سرعة وكلفة التحول الأخضر.
وقال المتحدث باسم مفوضية المناخ في الاتحاد الأوروبي، فوبكي هوكسترا، إن الاتفاق يثبت أن “المناخ والقدرة التنافسية والاستقلال مترابطة”، مؤكداً أن أوروبا وضعت “قانون مناخ قوياً وواقعياً”.
وجاءت التسوية بعد أشهر من المفاوضات، واجهت خلالها دول مثل بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا المقترحات المتقدمة لخفض الانبعاثات، معتبرة أنها تشكل عبئاً كبيراً على صناعاتها التي تعاني من ارتفاع تكاليف الطاقة وانخفاض الأسعار الصينية والرسوم الأمريكية.
في المقابل، دعمت دول أخرى مثل هولندا وإسبانيا والسويد الهدف الطموح، مشيرة إلى تصاعد الظواهر المناخية القاسية والحاجة لمنافسة الصين في التكنولوجيا الخضراء.