جامعة الحديدة تحتفي بتخرج دفعة “طوفان الأقصى” من كلية التربية في زبيد
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
الثورة نت/ أحمد كنفاني
احتفت جامعة الحديدة بتخرج دفعة “طوفان الأقصى” من كلية التربية في زييد للعام 2022-2023م.
وفي الفعالية، التي حضرها مدير عام مديرية بيت الفقيه حسين سهل، بارك عميد الكلية الدكتور أحمد غالب شريف، للخريجين استكمال دراستهم العلمية والانتقال إلى المجال العملي في خدمة الوطن.
ولفت إلى أن الاحتفال بتخرج الدفعة يتزامن مع الانتصارات النوعية التي تحققها عملية “طوفان الأقصى” في الاراضي الفلسطينية والتي تمثل محطة فارقة في تاريخ الصراع العربي الصهيوني، والتي ستدون بأحرف من نور في أنصع صفحات تاريخ المقاومة للكيان الصهيوني .
وأستعرض جانبا من سير العملية التعليمية التي تنتهجها الكلية، وأبرز التحديات التي تجاوزتها الكلية.
وأشار إلى أن خريجي دفعة “طوفان الاقصى” من أقسام “القران وعلومه والدراسات الإسلامية والعربية والإنجليزية والرياضيات ومعلم الحاسوب وعلوم الحياة والعلوم الاجتماعية ورياض الاطفال” تمثل إضافة نوعية في الجانب التربوي.
فيما ثمنت كلمة الخريجين، جهود قيادة الكلية وأعضاء هيئة التدريس وصمودهم وحرصهم على مواصلة العملية التعليمية وإفشال مخططات العدوان.
تخلل الحفل، بحضور نائب عميد الكلية الدكتور محمد السالمي ورؤساء الأقسام واعضاء هيئة التدريس وأولياء أمور الخريجين، كلمات وفقرات متنوعة، وتكريم الخريجين والخريجات بالشهادات التقديرية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
افتتاح معرض “أنا أعبّر.. بأنامل مبدعة” لدعم البيئات التعليمية وتحفيز الإبداع
البلاد (جدة)
افتتح صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز رئيس مجلس أمناء مؤسسة عبدالعزيز بن طلال وسُرى بنت سعود للتنمية الإنسانية “أحياها الإنسانية”، ترافقه صاحبة السمو الأميرة سُرى بنت سعود نائبة رئيس مجلس الأمناء، فعالية “أنا أعبّر… بأنامل مبدعة”، التي نظمها قسم الطفولة المبكرة بكلية علوم الإنسان والتصاميم في جامعة الملك عبدالعزيز، وذلك في إطار اهتمام المؤسسة ببرامج الطفولة المبكرة، وحرصها على الارتقاء بجودة حياة الأطفال.
وتجول سموهما على أركان المعرض للاطلاع على الأنشطة التفاعلية والأعمال الإبداعية المقدّمة من الأطفال، إلى جانب مبادرات البرنامج الأكاديمي المصاحب.
وتأتي رعاية “أحياها” لهذه الفعالية امتدادًا لرسالتها في تمكين الإنسان منذ الطفولة المبكرة، ودعم البيئات التعليمية التي تُحفّز الإبداع والتعبير، وتسهم في بناء جيلٍ واعٍ قادر على صناعة أثر إيجابي في مجتمعه.