اقرأ في عدد الوطن غدا.. القلوب تتعافى بالمبادرات الصحية
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى:-«السيسي» يتقدم الجنازة العسكرية للواء محمد أمين
- صوت مصر مسموع.. اهتمام عالمي من وسائل الإعلام بقمة «القاهرة للسلام»
-«سى إن إن» الأمريكىي «السيسي» يحدد أهداف قمة القاهرة للسلام
-«رويترز»: الزعماء العرب يدينون القصف الإسرائيلي على قطاع غزة
- زعماء العالم في قمة القاهرة
- موقع الأمم المتحدة: ندعو لاستمرار الإغاثة
- رئيس الوزراء يبحث الموقف التنفيذي لتطبيق مبادرة خفض أسعار السلع الأساسية
-المرحلة الثانية من قوافل الإغاثة تعبر «رفح» إلى غزة.
- الوطن تبدأ غداً نشر وصية «هيكل» تحت عنوان «الحب والموت والرحلة»
-الوصية تكشف تفاصيل حياة ومشاعر وشخصية «الأستاذ»
- قللت معدلات الوفاة ونهضت بالصحة.. «القلوب تتعافي» بالمبادرات الرئاسية
-«خبراء»: الإصلاح الاقتصادي حوَّل مصر إلى دولة قادرة على «امتصاص الصدمات ومواجهة التحديات العالمية»
-«السيد»: الدولة لم تُغفل تطبيق برامج الحماية الاجتماعية.. و«إبراهيم»: مصر لم تتأخر يوما عن سداد أي التزام عليها لمؤسسة أو جهة دولية
- «الشيوخ» يطالب بسد احتياجات السوق من الأسمدة وتوحيد السعر للمزارعين
- فرض جزاءات على الشركات المخالفة.. ووزير التجارة: «الأمن الغذائي» أولوية للحكومة ونستهدف توطين 152 صناعة
-«البترول»: تيسيرات جديدة للراغبين في تحويل سياراتهم للعمل بالغاز الطبيعي
-المتحدث العسكري: إصابات طفيفة في حادث الحدود وتحقيقات في الواقعة
-أنظمة تقسيط متنوعة دون فوائد.. وتحقيق الانتشار السريع بما يعادل 1000 محطة تموين بمختلف الطرق والمحاور في المحافظات
-«الإسكان»: بدء تسليم أراضي بيت الوطن بـ«العبور» للعاملين في الخارج
-قمة «القاهرة للسلام» تضع العالم أمام مسؤولياته
-«سي إن إن» الأمريكي: «السيسي» يحدد أهداف قمة القاهرة للسلام
-موقع الأمم المتحدة: «جوتيريش» يدعو لاستدامة دخول الإغاثة
-«فرانس 24»: زعماء العالم في قمة القاهرة
-«راديو فرنسا» الدولي: قمة السلام المصرية تسعى لتعزيز الوحدة
-«سكاى نيوز» الإنجليزي: الرئيس الفلسطيني يؤكد: لن نترك أرضنا
-«أسوشيتدبرس» الأمريكية: أمين الأمم المتحدة يؤكد على حل الدولتين
-«رويترز»: العرب يدينون قصف غزة
-«سى جى تى إن» الصيني: مخاوف تجاه تطورات الوضع بغزة
-مجلة «بوليتيكو» الأمريكية: «أبومازن»: لن نغادر
-«يورو نيوز»: «السيسي» أكد أن العدل هو الحل الوحيد
-صحيفة «جارديان» البريطانية: البرازيل تدعو لحل متعدّد الأطراف
-أحزاب وسياسيون: قمة القاهرة للسلام «صرخة دولية» ضد جرائم الاحتلال الإسرائيلي
-«الفقي»: مصر «عمود الخيمة» العربية وكلمة «السيسي» رسالة لكل الأطراف.. و«مطر»: أكدت للجميع مدى قوة الدبلوماسية المصرية في التعامل مع الملفات الإقليمية.. و«درويش»: دخول المساعدات دليل قاطع على نجاح القمة
-زعماء وقادة العالم يشكرون مصر على قمة «القاهرة للسلام»
-أتوجه بالشكر للرئيس السيسي على الدعوة للقمة في هذا الوقت العصيب للعمل معا لوقف هذه الكارثة الإنسانية
-رسائل مصر في قمة السلام
-وقفة لأعضاء الجالية المصرية في بلجيكا لرفض المجازر الإسرائيلية بـ«غزة»
-«أطباء بلا حدود»: مستشفيات غزة تحولت إلى مأوى لآلاف النازحين.. وهناك حاجة ماسة لزيادة المساعدات لتتناسب مع الاحتياجات
-جهود مصرية لاحتواء التصعيد الإسرائيلي
-مصر ونجاح مؤتمرها للسلام.. الدعم الدائم والدور المتصاعد
-المرحلة الثانية من قوافل الإغاثة تعبر «رفح» إلى غزة.. مستلزمات طبية ومواد غذائية عاجلة
-«صُناع الخير»: مِنَح دراسية بالجامعات للفلسطينيين.. و«التحالف الوطني»: دقة في اختيار نوعية المواد الغذائية لـ «القطاع»
-أتقدم بالشكر للرئيس السيسي على عقد هذه القمة التي تأتي في ظل تطورات مأساوية يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق
-ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 4651 وتدهور الأوضاع الإنسانية
-«رضوان»: مصر كشفت حقيقة ما يجرى من اعتداءات غاشمة على المدنيين في غزة
-رئيس «حقوق الإنسان» بـ«النواب»: القمة سعت لإيجاد حلول طويلة الأجل للقضية الفلسطينية
-فلسطين تطالب بـ«ضغط دولي حقيقي» و«القاهرة الإخبارية»: 17 شاحنة جاهزة لدخول غزة
-موقف الغرب
-«قمة القاهرة».. خطوة على الطريق
-أسهمت في تقليل معدلات الوفاة ونهضت بالصحة العامة
-«القلوب تتعافي» بالمبادرات الصحية
-«إنذار خطر».. تسبب وفاة 17 مليون شخص عالمياً و43% من وفيات المصريين
-«الصحة العالمية»: حوالى 2 مليون حالة وفاة نتيجة التدخين.. ومتحدث «الصحة»: اكتشاف الجلطات القلبية مبكراً يساعد في علاجها ومتابعتها
-«تاج الدين»: أسباب الإصابة بأمراض القلب تتوقف على نوعها
-مسببات الإصابة.. «ارتفاع الضغط» والتدخين وسوء التغذية والسمنة المفرطة.. الأخطر
-«قلبك أمانة».. مبادرة لدعم مرضى القلب و«الاكتشاف المبكر».. و95 مليون مستفيد
-وزير الصحة: نتوسع في إجراء عمليات القلب المفتوح وتغيير الصمام الأورطى بالمنظار
-ممارسة الرياضة والبعد عن الأطعمة الدسمة وتناول الفاكهة تقى من المرض
-«شعبان»: النوم في منتصف اليوم يحمي من أمراض القلب طبقاً لدراسات أجريت حديثاً
-رئيس لجنة الصحة بـ«النواب»: الدولة تتوسع في إطلاق المبادرات الصحية المتنوعة والمهمة
-«القومى للقلب».. يستقبل 2000 مواطن لتلقى العلاج وإجراء الفحوصات يومياً
-«عبدالغفار»: نستخدم أحدث جهاز لكشف العيوب الخلقية للشرايين والأوردة.. والمعهد يحرص على تطبيق جميع إجراءات الوقاية والسلامة الصحية
-«أكاديمية العباسية».. نهضة كبيرة في مجال جراحة القلب
-«الجامعى» بأسيوط.. صرح طبى بقيمة 300 مليون جنيه لخدمة أبناء الصعيد.. ويُجرى أدق العمليات
-إجراء 8 عمليات قلب مفتوح و20 قسطرة يومياً
-«مجدى يعقوب» بأسوان.. 80 ألف مريض يستقبلهم سنوياً
-«جراحة القلب» بالمنصورة.. الأول بالشرق الأوسط وعلاج مجانى للآلاف من الدلتا والمحافظات
-نائب مدير المركز: المريض لو تكلف مليون جنيه في عمليات القلب لا يدفع مليماً واحداً
-«أسامة»: إنشاء معهد بمقاييس دولية لتخفيف الضغط على «معهد إمبابة».. و2 مليون مريض في مصر.. و2000 يترددون علينا يومياً
-العميد السابق لـ«القلب»: أسلوب التغذية والضغوط النفسية وراء الإصابة.. ولا بد من تغيير السلوكيات
-فلسطين في أرض الملاعب: أنـقــذوا غــزة
-«إيد واحدة»..نجوم الفن يتبرعون لـ«الهلال الأحمر» بالأغذية والدم
-دعم غزة على شواطئ رأس البر
-«معاناة فلسطينى» جاء إلى القاهرة للعلاج فتعرض منزله للقصف
-بين آلام القصف والمخاض.. ولادة طفل وعودة الأمل في آخر لحظة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين غزة السيسي اللواء محمد أمين القاهرة للسلام قمة القاهرة
إقرأ أيضاً:
فورين أفيرز: كيف يفسد نتنياهو فرصة ترامب للسلام؟
نشرت مجلة "فورين أفيرز" الأمريكية، مقالا، للزميلة الأولى في برنامج الشرق الأوسط بمؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، زها حسن، قالت فيه: "إنه وفي أعقاب الهجمات الإسرائيلية والأمريكية على المواقع النووية الإيرانية وما تلاها من وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، بدا أن اتفاقا آخر بات وشيكا، هذه المرة في غزة".
وأضافت حسن، في المقال الذي ترجمته "عربي21": "مع ذلك، في أواخر الأسبوع الماضي، أوقفت كل من الولايات المتحدة وإسرائيل مشاركتهما في المفاوضات، متهمتين حماس بنقص التنسيق وحسن النية".
وتابعت: "إن استمرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في احترام إسرائيل وانسحابه من المحادثات خطأ فادح. فما لم يتم التوصل إلى اتفاق، فإن رغبة ترامب في قيادة سلام إقليمي أوسع يشمل تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل والسعودية ستُصبح من الماضي".
وأردفت: "مع ذلك، لم يُظهر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو وائتلافه الحاكم القومي المتطرف، أي مؤشرات على استعدادهم لإعطاء الأولوية لسلام دائم. حتى لو تم إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المتبقين لدى حماس، فقد أكد نتنياهو أن إنهاء الحرب في غزة مستحيل حتى يتم نزع سلاح حماس بالكامل ونفي قادتها".
وأوردت: "حتى في هذه الحالة، يريد أن تحتفظ إسرائيل بالسيطرة الأمنية على غزة والضفة الغربية إلى أجل غير مسمى"، مضيفة: "في أيار/ مايو، قال نتنياهو عن سكان غزة: نحن ندمّر المزيد والمزيد من المنازل، وليس لديهم مكان يعودون إليه. والنتيجة الحتمية الوحيدة هي رغبة سكان غزة في الهجرة خارج قطاع غزة".
واسترسلت: "لكن صيغة نتنياهو لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط غير مناسبة. لن تقبل أي حكومة عربية بالتهجير القسري للفلسطينيين. علاوة على ذلك، أوضحت الدول العربية بشكل متزايد أنها لم تعد مستعدة لتعميق علاقاتها أو تطبيع العلاقات مع إسرائيل حتى تقبل إسرائيل بدولة فلسطينية ذات سيادة".
"شكّل نتنياهو عقبة أمام أهداف ترامب في الشرق الأوسط منذ ولايته الأولى في البيت الأبيض. آنذاك، كان ترامب يأمل في أن يجعل من اتفاق سلام كبير في الشرق الأوسط إنجازه الأبرز. لكن بسماحه لنتنياهو بالمشاركة في صياغة خطته لعام 2020 للسلام الإقليمي الشامل، قضى ترامب على أي فرصة كانت لديه للنجاح" وفقا للمقال نفسه.
وأوضح: "إذا كان لأحداث السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 وما تلاها من أحداث أثر بالغ على الدول العربية الرئيسية، فهو أن الحاجة إلى السلام والأمن الإقليميين مُلحّة، وأن السلام بين إسرائيل والفلسطينيين لا ينفصل عن هذا الهدف. لقد أصبح غياب الحل بمثابة حبل مشنقة للأمن القومي يلفّ عنق كل دولة في الشرق الأوسط".
ومضى بالقول: "كان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، واضحا: فبعد ما وصفه بـ"الإبادة الجماعية" التي ارتكبتها إسرائيل في غزة، لا يمكن لبلاده قبول سوى عملية تطبيع تُشبه تلك التي اقترحتها مبادرة السلام العربية لعام 2002، والتي اعتُمدت في قمة جامعة الدول العربية: يجب على إسرائيل أولا قبول دولة فلسطينية عاصمتها القدس. وعندها فقط ستُطبّع السعودية العلاقات".
وتابع: "ينبغي على ترامب أن يسعى إلى اتفاق يحظى بدعم مجموعة واسعة من أصحاب المصلحة في الشرق الأوسط، وفي جميع أنحاء العالم الإسلامي، وفي أوروبا. سيحتاج إلى العديد من الحكومات في تلك المناطق إلى جانبه للمساعدة في توفير مليارات الدولارات اللازمة لتمويل إعادة إعمار غزة".
واسترسل: "فقط عندما تخضع غزة والضفة الغربية لسلطة واحدة، يمكن أن تبدأ المهمة الهائلة المتمثلة في تعافي غزة وإعادة إعمارها. ولا يمكن إلا لقيادة فلسطينية موحدة وشرعية أن تضمن الالتزام بشروط أي اتفاق سياسي مستقبلي مع إسرائيل".
وأبرز: "في نهاية المطاف، وللتوصل إلى سلام حقيقي بين الإسرائيليين والفلسطينيين، سيحتاج ترامب إلى منظمة التحرير الفلسطينية، وهي الجهة المعترف بها دوليا والتي تمتلك الأهلية القانونية لتوقيع اتفاق نيابة عن جميع الفلسطينيين. وبدعمه ضم حماس تحت مظلة المنظمة، سيخفف من احتمالية وجود مفسدين".
واستدرك: "كان ترامب مستعدا بشكل فريد للانفصال عن إسرائيل في العديد من القضايا - على سبيل المثال، من خلال عقد صفقات مع جماعة الحوثي في اليمن وفتح حوار دبلوماسي مع الزعيم السوري الجديد، أحمد الشرع، على الرغم من تحالفه السابق مع تنظيم القاعدة".
وبحسب المقال نفسه، "سيُضطر ترامب إلى الانفصال عن نتنياهو مجددا، بغض النظر عن تداعيات ذلك على مستقبله السياسي. عليه التراجع عن تصريحه السابق الداعم لإعادة توطين الفلسطينيين من غزة، وأن يُوجّه رسالة مباشرة للإسرائيليين مفادها أن أمنهم مرتبط بأمن الفلسطينيين وسائر المنطقة".
واختتم بالقول: "فيما يتعلق بإسرائيل والفلسطينيين، أبدت إدارة ترامب مرونة بالفعل بخروجها عن تقليد واشنطن التقليدي بفتح قنوات اتصال مع حماس لضمان إطلاق سراح مواطن أمريكي محتجز في غزة. والآن، يتطلب وضع المصالح الأمريكية في المقام الأول التوسط لوقف إطلاق نار فوري ودائم في غزة. إذا مضى ترامب قدما، فقد يُحقق إنجازا يُستحق جائزة السلام - ولكن ليس إذا ماتت غزة جوعا".