2025-05-17@18:17:39 GMT
إجمالي نتائج البحث: 110
«السجود على»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
قال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- من باب الدعاء.وأضاف "ممدوح"، في إجابته على سؤال «هل يجوز الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فى السجود؟»، أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من أنفع العبادات للمسلم، فتعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وإكرامه ومحبته، مما يكمل به إيمان المرء ويزيد في حسناته ويكفر السيئات، والله تعالى أثنى على نبيه في الملأ الأعلى، وأثنت عليه الملائكة المقربون؛ قال الله تعالى: ﴿ إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ﴾ [الأحزاب: 56]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا))؛ رواه مسلم وغيره. وأشار إلى أن...
أجاب الدكتور محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال عبر قناة «الناس»، حول إذا سهى المأموم في صلاته خلف الإمام فهل عليه سجود السهو؟. حكم سجود السهو للمأموم في صلاة الجماعة وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم: «إذا سها المأموم في صلاته، فلا يجب عليه سجود السهو، وَقَدْ رُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «ليس على من خلف الإمام سهو، فإن سها الإمام فعليه وعلى من خلفه السهو». وتابع: «المأموم تابع لإمامه، فلزم متابعته في السجود وتركه، فإن حصل السهو من إمامه، وجب عليه أن يتابعه، وإن كان مدركًا أو مسبوقًا في حالة الاقتداء، وإن لم يسجد الإمام سقط عن المأموم؛ لأن متابعته لازمة، لكن المسبوق يتابع...
أجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال عبر قناة الناس، حول كيفية النزول إلى السجود في الصلاة.. اليد أولا أم الركبة؟ كيفية النزول إلى السجود في الصلاة قال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الأربعاء: «أنه لا فرق فى السجود بين وضع اليدين على الأرض أولًا أم الركبتين ويمكن الأكتفاء بوضع الجبهه على الأرض وتتم السجده»، لكن الأفضل هو وضع الركبة قبل اليد كمان كان يفعل الرسول صلى الله عليه وسلم. وتابع «شلبي»: أن من قدم يديه قبل ركبتيه معتقدًا أن هذا هو الأفضل حسب اجتهاده وعلمه فلا شيء عليه، المصيب له أجران، والمخطي له أجر واحد.
هل الاستعجال في الصلاة يبطلها ؟.. أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه إذا لم يتحقق ركن الطمأنينة بطلت الصلاة، ولو كانت فرضًا وجبت إعادتها. هذه الكلمة تفتح باب للشيطان.. الأزهر للفتوى يحذر منها أفضل عبادة يستجاب فيها الدعاء وتحقق لك كل ما تريد وقالت دار الإفتاء المصرية رد على سؤال “حكم التسرع فى الصلاة ؟”: إن الاطمئنان فى الصلاة فى الركوع وفى الرفع منه وفى السجدتين وما بينهما فرض وركن، ومن دونه تبطل الصلاة وكأنها لم تكن. واستشهدت بحديث النبي صلى الله عليه وسلم عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رضى الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «إِذَا أَحْسَنَ الرَّجُلُ الصَّلَاةَ فَأَتَمَّ رُكُوعَهَا وَسُجُودَهَا قَالَتِ الصَّلَاةُ: حَفِظَكَ اللهُ كَمَا حَفِظْتَنِي، فَتُرْفَعُ، وَإِذَا أَسَاءَ الصَّلَاةَ فَلَمْ يُتِمَّ...
حذر الدكتور أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء، من السجود على طرف ثوب متصل بجسم الإنسان المصلي، مؤكدًا أنه لو لم يكن الإنسان مرتديًا لهذا الثوب ووجد الأرض التي سيسجد عليها بها تراب أو بها برودة؛ فإنه يجوز له أن يسجد على ثوب له بجواره في الصلاة.المذهب الشافعي يرى عدم صحة السجود على العمامة التي يرتديها المصلي أو الخمار الذي ترتديه المرأة المصلية، جاء هذا فى رده على سؤال مضمونة:" حكم السجود على طرف ثوب يرتديه المصلي ؟ ". وأشار إلى أن المذهب الحنبلي أجاز السجود على طرف ثوب يرتديه المصلي، لافتًا إلى أن الأحوط ألا يسجد الإنسان على طرف ثوب يرتديه المصلي. 10 عبادات يمحو الله بها الذنوب والمعاصي.. اعرفها هل تُقبل قراءة القرآن وأنا...
يُستحب للمُسلم الإكثار من الدعاء والتسبيح في السجود، وقد أخبر النبي -صلى الله عليه وسلم- أمته بالفضل العظيم للسجود.وقال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن أعلى درجات الخشوع في الصلاة تكون في السجود، وهذا واضح في قوله تعالى: "كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِب".وأضاف "الجندي"، لو عايز ربنا يشفي أمراضك" أسجد، عندك بلاء أو هم أو كرب أسجد، والله الذي لا إله غيره، لن ترفع رأسك من السجود، إلا وقد جبر الله خاطرك وبدد ما بك من هم وكرب، ووالله إن في السجود نعم كثيرة وعطايا لا يعلم خيرها إلا الساجدون". وأشار الى أن دعاء السجود شيء عجيب، والسجود حالة من حالات الخضوع والاعتراف بالافتقار، والاحتياج إلى الله عز وجل.ما يقال فى السجودوأجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال...
قال العلماء إذا سها المصلي عن سجود السهو فانصرف من الصلاة دون سجود فإنه يعود إليه ويؤديه على التفصيل التالي:فذهب الحنفية إلى أنه لا يسجد إن سلم بنية القطع مع التحول عن القبلة أو الكلام أو الخروج من المسجد، لكن إن سلم ناسيا السهو سجد ما دام في المسجد، لأن المسجد في حكم مكان واحد، ولذا صح الاقتداء فيه وإن كان بينهما فرجة، وأما إذا كان في الصحراء فإن تذكر قبل أن يجاوز الصفوف من خلفه أو يمينه أو يساره أو يتقدم على موضع سترته أو سجوده سجد للسهو. وأما المالكية: فقد فرقوا بين السجود القبلي والبعدي، فإن ترك السجود البعدي يقضيه متى ذكره، ولو بعد سنين، ولا يسقط بطول الزمان سواء تركه عمدا أو نسيانا، لأن المقصود «ترغيم الشيطان»...
نشر موقع صدى البلد خلال الساعات الماضية عددا من الأخبار والفتاوى التي تهم المواطنين ويسألون عنها، نبرز أهمها في هذه النشرة الدينية. دعاء السجود.. كلمات مأثورة عن النبي رددها في صلاتك شيخ الأزهر يوافق على مشروع البرنامج الصيفي لتنمية القدرات العلمية للطلاب الوافدينالبحوث الإسلامية: انطلاق قافلة مشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء إلى شمال سيناء فرصة ذهبية لدخول الجنة بغير حساب.. علي جمعة يوضحها نقيب القراء: سنقدم بلاغا للنائب العام ضد من لحن القرآن كلمات كان يقولها النبي عند النوم والاستيقاظ.. لها من فضل عظيم هل تُقبل قراءة القرآن وأنا أضع رجل على رجل؟.. الإفتاء تجيب 10 عبادات يمحو الله بها الذنوب والمعاصي.. اعرفها عمل يغفر كل ذنوبك ويعطيك حسنات .. اغتنمه4 أذكار وصلاة واحدة تجعلك تعيش فى أمان ومعية الله .. داوم عليهم كل يوم
قال الفقهاء إن الدعاء في السجود، سنة، الدعاء في السجود أمر به النبي ﷺ في صحيح مسلم عن أبي هريرة، عن النبي ﷺ أنه قال: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد؛ فأكثروا الدعاء وهذا حديث صحيح، يدل على شرعية الدعاء في السجود، ولهذا قال ﷺ: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد؛ فأكثروا الدعاء وفي حديث ابن عباس عند مسلم -رحمه الله- في الصحيح يقول ﷺ: أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء، فقمن أن يستجاب لكم يعني: حري أن يستجاب لكم، فهذان الحديثان الصحيحان يدلان على شرعية الدعاء في السجود. وثبت عنه ﷺ: أنه كان يدعو في سجوده ويقول: اللهم اغفر لي ذنبي كله، دقه وجله، وأوله وآخره، وعلانيته وسره فقد ثبت هذا...
كتب - محمود مصطفى أبوطالب: أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن المحافظة على أداء الصلاة في وقتها قربةٌ عظيمة من أحب الأعمال إلى الله؛ قال سيدنا رسول الله "ما مِنَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ تَحْضُرُهُ صَلاةٌ مَكْتُوبَةٌ فيُحْسِنُ وُضُوءَها وخُشُوعَها ورُكُوعَها، إلَّا كانَتْ كَفَّارَةً لِما قَبْلَها مِنَ الذُّنُوبِ، ما لَمْ يُؤْتِ كَبِيرَةً، وذلكَ الدَّهْرَ كُلَّهُ". وأشار في فتوى له، إلى أنه لا تعارض بين التمسّك بفرائض الإسلام وآدابه وبين الاستمتاع بالحياة والترويح المباح، فالمسلم يُراعِي حق ربه سبحانه في جميع أحواله. وأكد أن صلاة المسلم في أماكن التَّنزُّه العامة كالشواطئ والحدائق ونحوهما تجوز منفردًا أو في جماعة، مع مراعاة حقوق المارَّة والمتنزّهين، وأماكن جلوسهم، ومن الأفضل أن يتخيّر المصلي مكانًا بعيدًا عن الضوضاء والتجمعات؛ ليكون ذلك عونًا له على الخشوع في الصلاة،...