2025-12-12@21:53:45 GMT
إجمالي نتائج البحث: 209
«القدیس بطرس»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
ترأس مساء أمس، سيادة المطران جان ماري شامي، النائب البطريركي العام للروم الملكيين الكاثوليك بمصر والسودان وجنوب السودان، صلاة القداس الإلهي، وذلك بكنيسة القديس بطرس، بدبانة، بالإسكندرية.وشارك في الصلاة الأرشمندريت بيو فرح، الوكيل البطريركي بالقاهرة، حيث ألقى سيادة المطران عظة الذبيحة الإلهية قائلًا: المسيح حي فينا، هل نؤمن بهذا؟. لنسمح لقوة الروح القدس، التي فينا أن تلمس القلوب، وتحولها من متحجرة إلى ممتلئة من حضور يسوع المسيح.وعقب القداس الإلهي، تقابل الأب المطران مع شعب الكنيسة، في لقاء ودي.
وجّه البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، نداء قال فيه أفكر دائمًا في الوضع الخطير في فلسطين وإسرائيل، أشجع إطلاق سراح الرهائن ودخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. وأضاف البابا فرنسيس خلال عظته الاسبوعية، اليوم الاربعاء، في ساحة القديس بطرس، بأنه يواصل الصلاة من أجل المتألمين، والرجاء في أن يتمَّ إيجاد سبل سلام في الشرق الأوسط، وفي أوكرانيا المعذبة وفي المناطق الأخرى التي تجرحها الحرب. وتابع البابا فرنسيس بابا الفاتيكان: “أذكركم جميعًا أنَّ بعد غد، الجمعة ٢٧ أكتوبر، سنعيش يومًا من صوم وصلاة وتوبة. وفي تمام الساعة السادسة مساءً في بازيليك القديس بطرس سنجتمع للصلاة لكي نطلب السلام في العالم”.
أكد البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان أولوية السلام بوصفه أمرا مُلحًا للغاية في عالم اليوم، داعيا إلى دخول المساعدات الإنسانية وإطلاق سراح المحتجزين في قطاع غزّة.ونقلت وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء عن البابا قوله خلال لقاء اليوم الأربعاء المفتوح في ساحة كنيسة القديس بطرس بالفاتيكان، قوله "إن السلام بات يُعدّ أمرًا مُلحًا للغاية في عالم اليوم.. أنا أشجع إطلاق سراح الرهائن ودخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزّة... دعونا ألا نسمح لغيوم الصراعات في هذا الزمن أن تحجب شمس الأمل”.وأضاف “أفكر دائمًا بالوضع الخطير في فلسطين وإسرائيل”، وأواصل الصلاة من أجل أولئك الذين يعانون، على أمل إيجاد سبل السلام في الشرق الأوسط، وفي أوكرانيا وفي المناطق الأخرى التي تعصف بها الحرب”.وذكّر ”أننا سنعيش بعد غد يومًا من الصوم، الصلاة والتوبة، سنجتمع عند الساعة...
ترأس رئيس أساقفة يانغون بميانمار ورئيس اتحاد المجالس الأسقفية الآسيوية الكاردينال تشارلز بو القداس الإلهي في بازيليك القديس بطرس بالفاتيكان مفتتحًا الأسبوع الثالث والأخير من أعمال سينودس الأساقفة، الجارية في قاعة البابا بولس السادس بالفاتيكان لغاية الأحد الموافق التاسع والعشرين من الجاري.ألقى نيافته عظة استهلها متوقفا عند قراءة اليوم من الكتاب المقدس التي تحدثنا عن آدم وحواء وكيف قررا التخلي عن الرخاء والنعمة واختارا دربًا يلفها الظلام. وقال إنه منذ ذلك الزمن، بدأت الإنسانية تبحث عن معنى لها، ويأتي سفر الخروج ليحدثنا عن مسيرة بني إسرائيل، يرافقهم فيها الله الذي ظهر كمحرر لهذا الشعب المضطهد، ومنذ ذلك الحين بدأ السر الفصحي الذي يؤكد لنا أن الله لا يتخلى عن شعبه أبدا.بعدها انتقل نافته إلى الحديث عن إبراهيم، أبينا في الإيمان،...
الفاتيكان (الاتحاد) أخبار ذات صلة بدء توزيع مساعدات على سكان غزة مع تدهور الوضع الإنساني إسرائيل تواصل قصف القطاع وتحشد لاجتياح بري دعا البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية، أمس، إلى إنهاء الحرب في غزة، والسماح بإيصال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى سكان قطاع.وقال بعد الصلاة في ساحة القديس بطرس في روما: «الحرب هزيمة على الدوام، إنها تدمير للأخوَّة الإنسانية.. أيها الإخوة توقَّفوا، توقّفوا!».وأضاف البابا البالغ 86 عاماً: «أجدد ندائي لكي تُفتَح فُسحات، ويستمرَّ وصول المساعدات الإنسانية، ويتمَّ إطلاق سراح الرهائن». وتابع: «أفكر في الوضع الإنساني الخطير في غزة، ويحزنني أن المستشفى الأنغليكاني ورعية الروم الأرثوذكس قد تعرّضا للقصف أيضاً في الأيام الأخيرة».وقال أيضاً: «سنعيش ساعة صلاة لكي نطلب السلام في العالم»، وذلك مساء الجمعة المقبل في 27 أكتوبر...
أعرب البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، اليوم الأربعاء، عن استنكاره الوضع "اليائس" في غزة، حيث حث المؤمنين على اتخاذ "جانب واحد فقط" في الصراع بين إسرائيل وحماس، وهو جانب "السلام".وفي حديثه الأسبوعي للجمهور في ساحة القديس بطرس، لم يشر البابا فرانسيس إلى الضربة المميتة التي وجهها الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى غزة، والتي يلوم الإسرائيليون والفلسطينيون بعضهم البعض عليها، بحسب وكالة "رويترز".وأكد بابا الفاتيكان أن "الحرب لا تحل أي مشكلة، بل تزرع الموت والدمار فقط، وتزيد الكراهية، وتضاعف الانتقام".وحذر من أن: "الحرب تمحو المستقبل".وأضاف: "أدعو المؤمنين لاتخاذ جانب واحد فقط في هذا الصراع، وهو السلام، ولكن ليس بالكلمات ولكن بالصلاة والتفاني التام".كما ناشد البابا فرنسيس ببذل جميع الجهود الممكنة "لتجنب كارثة إنسانية"، وأعلن صلوات خاصة من أجل السلام في كنيسة القديس بطرس في...
عبر البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، اليوم الأربعاء، عن الأسى بسبب الوضع “البائس” في غزة، ودعا المتدينين إلى الانحياز إلى “جانب واحد فقط” في الصراع بين إسرائيل وحماس، وهو “جانب السلام”.وفي كلمته خلال المقابلة العامة الأسبوعية في ساحة القديس بطرس لم يشر البابا فرنسيس صراحة إلى قصف مستشفى في غزة، والذي يتبادل الإسرائيليون والفلسطينيون الاتهامات بخصوصه.ودعا إلى بذل كل الجهود الممكنة “لمنع وقوع كارثة إنسانية” في غزة، كما قال إنه سيترأس صلوات خاصة من أجل السلام في كاتدرائية القديس بطرس يوم 27 أكتوبر.
افتتح مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك الكنيسة السريانية، اليوم، دير القديس مار أنطونيوس الكبير في برية صدد، وقدم المطران مار تيموثاوس متى الخوري دروعا تكريمة لكل من خدم وساهم في إكمال الدير، حيث قدم مفتاح الدير لمار بطرس قسيس مطران حلب وتوابعها. كما قدم دروعا تكريمة لكل من أعضاء لجنة الإشراف على الدير وهم المرحوم جرجس سركيس (استلمته زوجته الفاضلة ام ايليا) وعيسى شالوحة، كما قدم درعا إلى مكتب مجلس كنائس الشرق الأوسط في دمشق والذي ساهم في دعم هذا المشروع، ودرعا لموسى فرهود الذي نفّذ أعمال الترميم والإكساء. ورفع المطران مار تيموثاوس الصلاة لروح باني الدير المطران مار سلوانس بطرس النعمة.
عزّز البابا فرانسيس يوم السبت إرثه بشكل أكبر، حيث رقى 21 أسقفًا إلى رتبة كاردينال عالية ورفع بشكل كبير نسبة الناخبين الذين اختارهم والذين سيكون لهم الحق في التصويت لخليفته.في احتفال أقيم في ساحة القديس بطرس، المعروف باسم كونسيستوري، 'أنشأ' فرانسيس 21 كاردينالًا جديدًا، 'أمراء الكنيسة' ذوي القبعات الحمراء، وهم أقرب مستشاريه في الفاتيكان وفي جميع أنحاء العالم. ويبلغ عدد الكرادلة الآن 137 ناخبًا، اختار فرانسيس حوالي 73% منهم. وهذا يزيد ــ ولكنه لا يضمن ــ احتمال مشاركة البابا القادم رؤيته لكنيسة أكثر تقدمية وشمولية.ثمانية عشر من أصل 21 تقل أعمارهم عن 80 عامًا، وبالتالي يحق لهم بموجب قانون الكنيسة دخول اجتماع سري لانتخاب البابا المقبل بعد وفاة فرانسيس أو استقالته. وهم معروفون باسم الناخبين الكاردينال. تم منح الثلاثة الثمانين...
