2025-06-15@18:47:00 GMT
إجمالي نتائج البحث: 20

«غسان سلامة»:

    دبي: «الخليج» عُقدت ضمن فعاليات اليوم الثاني لقمة الإعلام العربي جلسة حوارية بعنوان: «الثقافة من أجل السلام والازدهار»، تحدث فيها الدكتور غسان سلامة، وزير الثقافة في الجمهورية اللبنانية الشقيقة، وحاورته الإعلامية زينة يازجي بقناة الشرق، وتطرقت الجلسة إلى العديد من الموضوعات الثقافية والسياسية على الساحة العربية.واستهلت يازجي الحوار بقولها: إن الثقافة ليست ترفاً، بل وسيلة لمعرفة الذات ومفتاح للأزمات، مشيدةً بجهود الدكتور غسان سلامة لإعادة الاعتبار للثقافة اللبنانية منذ أن تولى وزارتها للمرة الأولى في 2003، وتوليه نفس الحقيبة الوزارية في الحكومة الحالية.وفي تعريفه لمفهوم الهوية، قال الدكتور غسان سلامة إنها«مادة لزجة» وليست «مادة صلبة»، بمعنى أن لها أكثر من مكون، ويمكن إعادة ترتيب كل منها، حتى تلك المكونات المتداخلة سواء للهوية أو الوطنية أو المهنية، مؤكداً أن التعريف الأفضل...
    متابعات: «الخليج» أكد الدكتور غسان سلامة وزير الثقافة اللبناني أن هنالك تغييرا جذريا في طبيعة السلطة في سوريا وفي طبيعة تحالفاتها الإقليمية وفي طبيعة اهتمام العالم بها.وقال سلامة في جلسة حوارية بعنوان «الثقافة من أجل السلام والازدهار» ضمن فعاليات منتدى الإعلام العربي خلال اليوم الثاني من قمة الإعلام العربي: اعتقد أن سوريا في المرحلة الأولى من تحولها وليست في المرحلة المتوسطة او المتقدمة.وأضاف وزير الثقافة اللبناني: هنالك أسئلة يتحتم علينا الإجابة عنها هل للدولة الناشئة في سوريا خطة مناسبة لإعادة بناء الدولة على أسس جديدة؟ وهل لهذه الدولة القدرات لتنفيذ ما تم تنفيذه أم أن قدراتها تضعها في موقع الدفاع عن النفس؟
    أكد الدكتور غسان سلامة وزير الثقافة اللبناني، أن عملية اختزال التحولات العميقة الى مجرد سياسات للدول الكبرى غير صحيح، لأن الدول الكبرى ليست على تفاهم، كما أن هنالك انعداما للثقة بين قادة هذه الدول.وأضاف سلامة خلال جلسة حوارية بعنوان «الثقافة من أجل السلام والازدهار» ضمن فعاليات منتدى الإعلام العربي خلال اليوم الثاني من قمة الإعلام العربي، أن أكبر خطر هو نمو الشعبوية في الدول الكبرى، كونها تؤدي إلى عدم الاستقرار، والدول في علاقتها بحاجة لليقين.
    غسان سلامة يؤكد أهمية التعاون بين الأفراد والمجتمعات المحلية في جهود الترميمأكدت نورة بنت محمد الكعبي وزيرة دولة، أن مشاركتها في إحدى أبرز جلسات معرض أبوظبي الدولي للكتاب بحضور الدكتور غسان سلامة، وزير الثقافة اللبناني السابق، جاءت بهدف تسليط الضوء على أهمية صون التراث في مناطق النزاع.وقالت إن صون الثقافة والتراث المادي وغير المادي يمثل أولوية رئيسية لدولة الإمارات، سواء عبر الجهود الوطنية أو من خلال الشراكات الدولية والمحلية، وبالتعاون مع المنظمات العالمية المعنية.وأضافت أن الحفاظ على التراث مسؤولية جماعية، وجزء لا يتجزأ من تعزيز الحوار الإنساني وبناء الجسور بين الشعوب، مؤكدة أن التراث يشكل عنصراً جوهرياً في تشكيل الهوية المجتمعية، والمساهمة في إرساء أسس السلام والاستقرار.واستعرضت وزيرة دولة جهود الدولة في هذا المجال، مشيرة إلى مبادرة «إحياء روح الموصل»...
    اختتم  وزير الثقافة الدكتور غسان سلامة زيارته الى العاصمة القطرية بلقاء مع رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني. وقالت وزارة  الخارجية القطرية في بيان: "استقبل معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري اليوم وزير الثقافة الدكتور غسان سلامة الموجود في الدوحة. وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها وآخر المستجدات في لبنان، بالإضافة الى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. وجدد معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية خلال المقابلة موقف دولة قطر الداعم للبنان، ووقوفها باستمرار الى جانب الشعب اللبناني الشقيق، كما اكد ضرورة التزام الاطراف الكامل بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، وانسحاب قوات الاحتلال الاسرائيلي...
    استقبل وزير الثقافة الدكتور غسان سلامة في مكتبه في المكتبة الوطنية-الصنائع، السفير الإيطالي في لبنان فابريسيو مارسيللي  في زيارة مجاملة وتهنئته لتوليه مهامه. وجرى التداول في الاوضاع والتطوّرات الحاصلة على  الصعد كافة، اضافة الى العلاقات الثنائية بين لبنان وايطاليا والتعاون القائم بين الوزارة والسفارة في عدد من المشاريع الثقافية المشتركة . واثر اللقاء قال السفير مارسيللي:" لقد  سررت بلقاء الوزير غسان سلامة الذي يعتبر من الشخصيات المثقفة المعروفة على الصعيد العالمي ،وكانت مناسبة لتهنئته مجددا في تعيينه وزيرا للثقافة حيث بحثنا في وضع خطة عمل من اجل دعم الارث الثقافي في لبنان ، بخاصة وانه خلال توليه مهام وزارة الثقافة سابقا تم توقيع اتفاقية تعاون ثقافي بين البلدين ، حيث عملت ايطاليا على الدعم الكامل لإعادة وتأهيل...
    أشاد رئيس بلدية طرابلس الدكتور رياض يمق بوزير الثقافة السابق القاضي محمد وسام المرتضى وخلفه الوزير الجديد الدكتور غسان سلامة، لـ"دورهما الريادي في تعزيز مكانة مدينة طرابلس، والارتقاء بها إلى الأفضل". وقال خلال مشاركته في حفل التسليم والتسلم بين الوزيرين في وزارة الثقافة في المكتبة الوطنية في الصنائع:" لقد كان للوزير الأخ والصديق القاضي المرتضى دورا مميزا في رفع شأن طرابلس وتعزيز مكانتها في يوميات فعالية طرابلس عاصمة للثقافة العربية 2024، التي ختمها في تتويج طرابلس عاصمة أبدية للثقافة في لبنان، وكذلك فعل الصديق الدكتور غسان سلامة خلال توليه وزارة الثقافة سابقا، حيث بادر الى ترشيح طرابلس لتكون عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2005/2004".
    قال المبعوث الأممي السابق إلى ليبيا غسان سلامة، إن المنطقة العربية تعيش مرحلة من الظواهر التي لا يمكن أن تسمح بالاستقرار، فهناك اللامساواة الهائلة في المداخيل بين الدول المجاورة، وهذا الأمر سيدفع الدول الأكثر فقراً إلى الاستمرار في الزعم بأن الدول المحظوظة لا تستحق ما لديها، وأنه يجب، بشكل من الأشكال، أن تشركها في جزء من ثرواتها. وتابع قائلًا “العامل الثاني هو التزاوج بين الانفجار السكاني والانتقال من الريف إلى المدن من جهة، وانعدام فرص العمل الجديدة من جهة أخرى”. أضاف في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط اللندنية أن العناصر الموضوعية لعدم الاستقرار موجودة ما يبين الحاجة الماسة لقيادة متميزة منكبَّة على معالجة هذه العناصر الموضوعية الاقتصادية والاجتماعية غير المساعدة للاستقرار، وفق قوله.
    كتب ميشال بو نجم في" الشرق الاوسط": مع انقضاء الربع الأول من هذا القرن، تزدحم الأسئلة حول اتجاهات العالم ولجلاء بعض هذا الغموض، حملنا سلَّة من الأسئلة إلى غسان سلامة، البروفسور السابق في معهد العلوم السياسية الممثل السابق للأمين العام للأمم المتحدة. في حوار موسَّع، تحدث سلامة عن توقعاته للنظام العالمي وأقطابه، من الفرص المنظورة لـ20 دولة قد تتحول إلى قوى نووية، إلى قدرة تجمع «البريكس» على منافسة مع الحلف الأطلسي، وصولاً إلى مصير الدولار كقوة مالية عالمية، وانتهاء بحروب المسيرات الجديدة؛ إذ يدخل الذكاء الاصطناعي سلاحاً وازناً في قلب المعادلات على الأرض.  * ما الذي تغيَّر في النظام العالمي خلال الربع الأول من القرن 21؟  الأسوأ أن واشنطن كانت الجهة التي لعبت الدور الأكبر في إنشاء النظام الدولي...
    قال المبعوث الأممي الأسبق إلى ليبيا غسان سلامة إن الأطراف الداخلية هي التي تعرقل بشكل أساسي تقدم العملية السياسية في البلاد. وأوضح سلامة في مقابلة مع صحيفة ديلي صباح التركية، أن القوى الخارجية تدافع عن مصالحها بشكل أساسي في ليبيا، ولكن يتعين عليها أن تعي أن وحدة ليبيا ستحافظ على مصالحها. وأشار سلامة إلى أنه عمل خلال فترة وجوده في ليبيا على تحقيق ثلاثة أهداف، أولها السماح بإنتاج النفط لضمان إعاشة الليبيين، إضافة إلى وقف إطلاق النار، والحفاظ على وحدة مؤسسات الدولة الليبية قدر الإمكان. وأكد سلامة أن الجزء الأصعب هو ضمان النقطة الثالثة، موضحا أنه كلما اقترب توحيد المؤسسات، يأتي تحالف من القوى ويمنع الوسيط من التحرك في هذا الاتجاه، سواء كان ذلك إعادة توحيد الحكومتين، أو الانتخابات، أو...
    حذر المبعوث الأممي السابق غسان سلامة من الانقسام داخل ليبيا. وقال سلامة في تصريح صحفي إن الجهات الفاعلة الداخلية هي التي تعوق تقدم العملية السياسية في ‎ليبيا. وأشار إلى أن ما أسماها “الأطراف الداخلية” هي من تضع حق النقض تجاه أي حركة توحيد، لأنهم يخشون أن يخسروا مزاياهم إذا كان هناك توحيد. ولفت إلى أن القوى الخارجية تدافع في الأساس عن مصالحها وهو أمر منطقي.   الوسومالانقسام ليبيا
    كتب الأكاديمي والدبلوماسي اللبناني غسان سلامة مقالا طويلا في صحيفة فايننشال تايمز تحدث فيه عن الجاذبية المغناطيسية لمنطقة الشرق الأوسط التي تتمتع ​​بموقع إستراتيجي وكثافة رمزية وتنوع اجتماعي يجعلها غير مستقرة سياسيا، وبالتالي يغري بها الغزاة والسياسيين، من قورش الفارسي والإسكندر المقدوني، إلى الرئيس الأميركي السابق جورج بوش الابن ثم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الآونة الأخيرة. ومع تراجع الإمبراطوريات الاستعمارية في القرن العشرين وازدهار عصر الاستقلال، بدأت تتشكل في الشرق الأوسط خريطة سياسية تعسفية إلى حد كبير، فتوزعت بين الدول الجديدة جبال وسهول وهضاب وصحاري ممتدة حول أنهار الأردن والعاصي والفرات، وقد تبين أن هذه الدول الحديثة هشة ومهددة بالصراعات العرقية وسوء الإدارة السياسية، والتدخلات الخارجية.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2عماليون مسلمون طالبوا حكومة بريطانيا...
    إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد  غسان سلامة، مثقف لبناني مرموق، تقلد في السابق وزارتي الثقافة والتعليم في بلده، أستاذ فخري في العلاقات الدولية في معهد العلوم السياسية بباريس، ومراقب عن كثب للأوضاع في الشرق الأوسط والعالم، فقد شغل سابقا منصب المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، ثم المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى العراق وليبيا. احتك مع كبار القادة في العالم، حتى أنه في كاد يتعرض للاغتيال في 19 أغسطس/ آب 2003 في هجوم وقع أمام مكاتب الأمم المتحدة في بغداد.يعيش سلامة بين فرنسا ولبنان، وقد أصدر عشرات الكتب والمؤلفات حول العلاقات الدولية، وتحظى آراؤه وتحليلاته بالكثير من المصداقية والاعتراف، خاصة فيما يتعلق بأحداث الشرق الأوسط.آخر إصداراته، مؤلف بعنوان: "إغراء المريخ. الحرب والسلام في القرن الحادي والعشرين" عن دار النشر (فايارد)، طرح فيه رؤيته...
    قال المبعوث الأممي السابق إلى ليبيا غسان سلامة إن الدول الأوروبية تحاول أن تكون هناك قوة واحدة مواتية لها في ليبيا دون التركيز على مشكلة البلد الحقيقية. وأضاف سلامة في مقابلة مع مجلة جون أفريك الفرنسية أن مشكلة ليبيا هي الترتيبات السياسية وقلق النخبة السياسية والدول الغربية منها. وأوضح سلامة أن هناك توازنا دائما للقوى في ليبيا ولا تستطيع أي قوة خارجية أن تفرض وجودها، مشيرا إلى أن محاولات للقيام بذلك قد تكون مكلفة وأنه لا يتمنى نجاحها، وفق قوله. الانتخابات ليست مهمة ورأى سلامة في حديثه أن مسألة الانتخابات المؤجلة غير مهمة في ليبيا طالما الدولة تعمل بشكل طبيعى، معتبرا أنها في حال إجرائها ستسبب انقساما بين الليبيين مرة أخرى، وهم ليسوا بحاجة إليها في الوضع الحالي. وعزا سلامة...
    دبي: «الخليج» استبعد الدكتور غسان سلامة، العميد المؤسس لكلية باريس للشؤون الدولية، تحوّل الحرب في قطاع غزة إلى صراع إقليمي شامل، معتبراً أن الأحداث التي جرت بعد السابع من أكتوبر الماضي، أرغمت الولايات المتحدة على العودة إلى منطقة الشرق الأوسط. واستعرض غسان سلامة خلال جلسة بعنوان «حالة العالم العربي سياسياً في 2024»، ضمن المنتدى الاستراتيجي العربي، وأدارتها منتهى الرمحي الإعلامية في قناة «العربية»، الأوضاع الراهنة في العالم العربي وتوقعاته للمرحلة المقبلة. وحول التطورات الفلسطينية، والحرب الحالية في قطاع غزة، رأى غسان سلامة أن المنطقة تقف على مفترق طرق بين حرب استنزاف طويلة أو الانزلاق إلى حرب إقليمية شاملة، مرجحاً الاحتمال الأول. وقال: «يشير هبوط عدد القوات الإسرائيلية في الأسبوعين الماضيين بقطاع غزة، وأيضاً انخفاض عدد الصواريخ التي تطلقها حركة حماس...
    كتب ميشال ابو نجم في "الشرق الاوسط": في جلسة مطولة استضاف خلالها «الشرق الأوسط» بباريس، كانت جولة واسعة مع الوزير السابق غسان سلامة على شؤون العالم العربي وعلى حالة العالم اليوم وما ستكون عليه غداً. يقول: إن التمسك اللاهوتي باتفاق الطائف في غير مكانه. في الطائف، كنا نأمل، بعد وقف الحرب، أن يدخل لبنان في مرحلة سلم واستقرار وبحبوحة تسمح لأبنائه بأن يفكروا بما هو النظام الأمثل الذي يصبون إليه. هذا التصحيح ضروري، لأن هناك من حول اتفاق الطائف إلى كتاب مقدس. هو ليس كتاباً مقدساً، هو مفيد وكان مفيداً في حينه، وأنا فخور بأنني شاركت فيه. ثانياً، إن بلداً يحتاج لسنة أو سنتين أو 3 ليختار رئيساً للجمهورية في كل مرة يشغر ذلك المنصب، ويحتاج لأشهر وأشهر لتأليف...
    قال عضو مجلس النواب إبراهيم الزغيد إن المبعوث الأممي عبدالله باتيلي متناقض تماما فيما يذهب إليه. وأوضح الزغيد في تصريح لـ”تلفزيون المسار” أن باتيلي يسعى حاليا إلى تجميع بعض الشخصيات على غرار اجتماع لجنة الـ”75″ في جنيف لسابقته ستيفاني وليامز. وأشار النائب إلى أن باتيلي أخذ هذا الاتجاه بعد زيارته لرئيس مجلس النواب عقيلة صالح في مدينة لقبة، وانتقاله إلى طرابلس وتونس، فانقلب رأسا على عقب وبدأ مشروعه الفاشل الذي سبقه عليه ميعوث الأمم المتحدة غسان سلامة بما كان يسمى بالمؤتمر الجامع الذي فشل فيه ولم يأخذ إذن مجلس النواب بالخصوص لكي يدعمه. وأعرب الزغيد عن أسفه لما أصبحت عليه ليبيا من ملعب لممارسات هؤلاء المبعوثين الأممين.   الوسومباتيلي ليبيا مؤتمر جنيف
    أخبار ليبيا 24 قال المبعوث الأممي السابق لدى ليبيا غسان سلامة، إنه يثق في قبول القوانين الانتخابية خلال الأشهر المقبلة. وتابع في مقابلة مع التلفزيون السويسري الحكومي، اليوم السبت، أن ذلك يعني تمهيد الطريق للوصول إلى الاقتراع المرتقب من جانب كثير من الليبيين، وذلك في وقت يعترض فيه مجلس الدولة على القوانين التي وصلت إلى المفوضية الوطنية للانتخابات. وأضاف سلامة، أن أصل التشظي في السلطة يعود إلى العام 2011، حيث وقعت ما سماها نقطة الانهيار منذ ذلك التاريخ. ولفت إلى أن هذا النوع من الصراعات الأهلية على السلطة في ليبيا لا يتم حله في يوم واحد، بل من خلال نظام تراكمي. وقالت لجنة إعداد القوانين الانتخابية (6+6)، الإثنين الماضي، إن نسخة قانوني انتخابات رئيس الدولة ومجلس الأمة المحالة للمفوضية نهائية...
    الوطن | متابعات في تصريحات أدلى بها المبعوث الأممي السابق إلى ليبيا، غسان سلامة، أعرب عن قلقه بشأن النقص في التفكير حول مرحلة ما بعد التدخل الدولي في ليبيا عام 2011، قال سلامة إنهم تركوا الليبيين لشأنهم بعد ذلك التدخل. وأشار سلامة إلى أن بعد عام 2011 بدأت ليبيا تشهد صراعًا على السلطة، مما أدى إلى تجزئة البلاد وانقسامها. وأكد أن الصناديق الانتخابية تلعب دورًا حاسمًا في إعادة توحيد ليبيا، وأن سيتم العمل على قوانين انتخابية جديدة في الأشهر المقبلة. وحول الصراعات الداخلية في ليبيا، أوضح سلامة أنها لن تحل في يوم واحد، وأن تحقيق وقف إطلاق النار يمثل تحدٍ كبير. وختم سلامة بالإشارة إلى التحدي الكبير الذي تواجهه ليبيا في السنوات المقبلة، وهو إعادة توحيد مؤسساتها.   الوسومالأمم المتّحدة...
    قال المبعوث الأممي الأسبق، غسان سلامة، إن التدخل الدولي في ليبيا عام 2011م، لم يليه تفكير كاف في فترة ما بعد التدخل، لقد تركوا الليبيين لشأنهم بعد ذلك. أضاف في تصريحات صحفية أن بعد 2011م بدأ الصراع على السُطلة في ليبيا، وأصبحت البلاد مُنقسمة ومُجزأة، وصناديق الاقتراع هي الوسيلة لإعادة توحيد ليبيا، وسيتم القبول بقوانين انتخابية في الأشهر المقبلة. ولفت إلى أن الصراعات الداخلية في ليبيا، لا يتم حلها في يوم واحد، وصمود وقف إطلاق النار يكاد يكون معجزة، وأن التحدي الكبير الذي تواجهه ليبيا في السنوات المقبلة هو إعادة توحيد مؤسساتها. وأشار إلى أن كارثة درنة أظهرت لامُبالاة القادة المُنشغلين بالخصومات فيما بينهم، بالإضافة لإهمال عمليات الصيانة، وفق قوله.
۱