2025-11-05@02:13:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«نفرتیتی وحجر رشید»:
في مشهد يليق بعظمة التاريخ المصري، افتتحت مصر المتحف المصري الكبير، أضخم صرح أثري وثقافي في القرن الحادي والعشرين، ليصبح ليس مجرد متحف، بل رسالة حضارية إلى العالم تُجسد قدرة المصريين على صون ماضيهم وصناعة مستقبلهم. ومع هذا الافتتاح التاريخي، عاد الجدل العالمي حول مصير القطع الأثرية المصرية المهربة، وعلى رأسها رأس نفرتيتي وحجر رشيد، اللذين يمثلان رمزين خالدين للحضارة المصرية القديمة وسفيرين مسلوبين للهوية الوطنية.حجر رشيد.. مفتاح الحضارة المصريةاكتُشف حجر رشيد عام 1799 على يد أحد ضباط الحملة الفرنسية أثناء أعمال تحصين قلعة «جوليان» بمدينة رشيد بالقرب من الإسكندرية. ومنذ تلك اللحظة، أصبح الحجر واحدًا من أهم الاكتشافات الأثرية في القرن الثامن عشر، إذ مكّن العالم من فك رموز اللغة المصرية القديمة وفهم الحضارة الفرعونية من جديد.يحمل الحجر نصوصًا مكتوبة...
بعد افتتاح المتحف المصري الكبير، أحد أهم وأضخم المشاريع الثقافية في القرن الحادي والعشرين، بدأت تتوالى ردود الفعل العالمية التي تعكس حجم الإنجاز المصري. فالمتحف الذي جمع بين العراقة والتكنولوجيا الحديثة، لم يكن مجرد صرح أثري، بل رسالة حضارية أعادت رسم صورة مصر أمام العالم كقلبٍ نابضٍ للحضارة الإنسانية.المتاحف العالمية تشعر بالذنبقال الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار ووزير الآثار الأسبق، إن المتاحف العالمية بدأت تدرك الآن أنها ارتكبت "جرائم ثقافية" في حق نفسها وحق الدول صاحبة الحضارات، بعدما شاهدت روعة المتحف المصري الكبير. وأضاف أن هذه المتاحف حين رأت صرحًا بهذه العظمة والدقة والاحترافية، بدأت تشعر بالخطأ الذي ارتكبته في الماضي بنقل القطع الأثرية من أوطانها الأصلية.وأشار حواس إلى أن ما قامت به هولندا مؤخرًا من مبادرات لإعادة بعض القطع...
كشف أحمد عامر، الخبير الأثري، تفاصيل حملة يقودها الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار الكبير، لاستعادة تمثال رأس نفرتيتي من متحف برلين في ألمانيا، حيث ظل التمثال غائبًا عن مصر لأكثر من 112 عامًا منذ خروجه في عام 1912. زاهي حواس يكشف تفاصيل وثيقة له لعودة رأس نفرتيتي وحجر رشيد إلى مصر عاجل.. زاهي حواس يعلن عن حملة لاستعادة رأس نفرتيتي وحجر رشيد من الخارج وأوضح "عامر"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح البلد" عبر فضائية "صدى البلد"، اليوم الأربعاء، أن تمثال رأس نفرتيتي يعتبر قطعة أثرية فريدة من نوعها، إذ صُنع من الحجر الجيري الملون، منتقدًا طريقة خروج التمثال من مصر، واصفًا إياها بـ "الساذجة".وأشار الخبير الأثري، إلى أن الدكتور زاهي حواس أطلق مبادرة لجمع مليون توقيع من المصريين على وثيقة...
أكد زاهي حواس، عالم المصريات ووزير الآثار الأسبق، على ضرورة عمل اتفاقيات بشأن عودة الآثار المصرية المهربة الفترة المقبلة. عاجل.. زاهي حواس يعلن عن حملة لاستعادة رأس نفرتيتي وحجر رشيد من الخارج زاهي حواس ردا على زعم إيلون ماسك بشأن الأهرامات: "كلمته واعتذر" وقال "حواس" في اتصال هاتفي مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج "آخر النهار" المذاع على فضائية "النهار" مساء اليوم الأربعاء، "مصر ليس لها حق في استرداد الآثار قبل عام 1972 طبقًا لاتفاقية اليونسكو".وثيقة لعودة رأس نفرتيتي وأضاف "يوم 7 سبتمبر المقبل سأعلن الوثيقة التي سأقوم بها من أجل إعادة رأس نفرتيني إلى مصر، والتي ثبت علميًا أنها سرقت".وتابع "في هذه الوثيقة سيتم التأكيد على أن ما تم إهدائه وتقسيمه للبعثات الأجنبية لن يسترد، ولكن الآثار الفريدة مثل حجر رشيد...
ردَّ عالم الآثار المصري الدكتور زاهي حواس على تغريدة الملياردير الأميريكي إيلون ماسك، التي أثارت الجدل بعد ادعائه أن الكائنات الفضائية هي من بنت الأهرامات، مؤكدًا أن هذا التعليق يعكس عدم معرفة ماسك بتاريخ الحضارة المصرية. المنتخب الأوليمبي يختتم استعداداته لإسبانيا وسط أجواء حارة في بوردو قائمة بيراميدز لمواجهة فاركو في الدوري المصري وأوضح الدكتور زاهي حواس خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" على قناة صدى البلد، أن دراسة الحضارة المصرية القديمة توفر فهمًا شاملًا لأسرارها، مضيفًا: "تعليق إيلون ماسك على الأهرامات يدل على نقص معرفته بتاريخ الحضارة المصرية، فهو يفتقر إلى العلم الكافي حول تاريخها".وأضاف حواس أنه رد على تغريدة ماسك، موضحًا أن الأهرامات بُنيت بواسطة المصريين القدماء بأيدٍ بشرية.وتابع: "هناك العديد من الشائعات...
قال حواس إن مؤسسة زاهي حواس ستطالب بعودة رأس نفرتيتي وحجر رشيد والقبة السماوية من الخارج وعودتهم لمصر ووضعهم في المتحف المصري الكبير.وكشف الدكتور زاهي حواس عالم المصريات خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد» عن أسباب إنشاء مؤسسة «زاهي حواس للآثار والتراث»، بعد طلبه إيقاف مركز زاهي حواس للمصريات بمكتبة الإسكندرية.وقال، إنه أرسل خطابا لمكتبة الإسكندرية حول مركز زاهي حواس للمصريات ولم يتم حتى الآن الرد عليه، مشيرًا إلى أنالمؤسسة سيكون لها العديد من الأهداف التي سيتم العمل عليها.وأكمل حواس "القوانين الدولية ضد عودة الآثار المصرية المهربة للخارج، لذا المؤسسة تهدف إلى الحفاظ علي التراث والآثار واستكمال أعمال الحفائر في الأقصر وسقارة، بالإضافة إلى الكشف أسرار الحضارة المصرية القديمة، وتعزيز الوعي الأثري...
