مطرب الراب «مسلم» يكشف حقيقة عودته لطليقته.. وسبب الانفصال الحقيقي|فيديو
تاريخ النشر: 5th, November 2025 GMT
نفى مطرب الراب مسلم ما تردد مؤخرًا حول عودته إلى طليقته، مؤكدًا أن تلك الأخبار غير صحيحة.
وقال مسلم في تصريحات له: "مش راجع لطليقتي، هي استحملت كتير، وربنا يكرمها، هي محترمة وبنت ناس."
وأضاف أن الطلاق لم يكن بسبب خلافات أو مشاكل كبيرة، موضحًا: "الطلاق مكنش لخلافات، كان بسبب حاجة قولت ما تعملهاش، لكنها عملتها، وده كان سبب الانفصال.
وأكد مسلم أنه لا يفكر في الزواج حاليًا بعد ما مرّ به من أزمات في حياته خلال الفترة الأخيرة، قائلاً: "حصل في حياتي أزمات كتير، ومش بفكر أتجوز خالص دلوقتي."
يُذكر أن المطرب الشعبي مسلم كان قد أوضح أن زيارته لنقابة الموسيقيين جاءت بهدف إنهاء مشكلات تتعلق بعقود عمله مع الشركة التي كان يعمل معها.
وأضاف مسلم أنه كان متحمسًا للعودة إلى العمل واستئناف نشاطه الفني، مشيرًا إلى أن الجميع كان على علم بموقفه، وأنه كان يهدف إلى حل الأمور بشكل ودي وطبيعي تمهيدًا للتحضير للحفلات القادمة.
وأكد أن رغبته الأساسية هي العودة إلى الساحة الفنية، مشيدًا بالدعم الذي قدمه له نقيب الموسيقيين مصطفى كامل منذ بداية مسيرته، موضحًا أن النقيب كان له دور كبير في مساعدته قانونيًا وإداريًا، وهو ما يعكس اهتمام النقابة بالفنانين ودعمها لهم في مواجهة المشكلات.
واختتم مسلم حديثه مؤكدًا أنه لا يسعى إلى أي صراعات أو خلافات، وكل ما يريده هو استئناف نشاطه الفني بشكل طبيعي ومستقر.
شاهد الفيديو:
https://youtube.com/shorts/EsePRcPre4A?si=Ax8ABy7bAvFZ4nl-
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلم اخبار الفن نجوم الفن صدي البلد
إقرأ أيضاً:
مصطفى كامل يهاجم «مسلم»: كلامه كله كذب .. وأنا اللي جبت لنفسي جريمة | فيديو
علّق الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية، على تصريح المطرب الشعبي مسلم، الذي قال فيه إن زيارته لنقابة الموسيقيين كانت بهدف إنهاء مشكلات تتعلق بعقود عمله مع الشركة التي كان يعمل معها.
وأضاف الفنان مصطفى كامل، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة" المذاع عبر فضائية "ON": "كلامه كله كذب، وأنا أعتبرهم أولادي، ولهم مني كل الأمانة، وقت ما يحترموا المجتمع والنقابة".
وتابع: "مشكلة مسلم إنه قالي إن في النقابة بيختشوا مني، فقولتله ملكش دعوة بالموضوع دا، وتعالَ وسرّعت له القانون علشان يشتغل، ومن أول عشر أو خمس عشرة يوم جت لي 40 شكوى، لدرجة قولتله: يا ابني، هو أنا جبت لنفسي جريمة لما دخلتك؟".