الشباب والرياضة تعلن عن الإشتراك في مجال "الطالب المثالي والطالبة المثـالية"
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
تعلن وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية لتنمية الشباب- الإدارة العامة للبرامج الثقافية والفنية ، عن شروط الإشتراك في مجال" الطالب المثالي والطالبة المثـالية" ، لجائزة "أحمد زويل " ، بمهرجان إبداع - الموسم الثاني عشر ، في المجالات الأدبية والعلمية والفنية لطلاب الجامعات والمعاهد العليا والأكاديميات الحكومية والخاصة 2024/2023.
وتتضمن الشروط في أن يحق لكل جامعة في الإشتراك بطالب وطالبة من أي من الفرق الدراسية عدا الإعدادي والفرقة الأولى ، أن يكون المشاركون من الطلاب المتفوقين علمياً مع إحضار ما يثبت ذلك ، ويكون الطلاب من المشاركين في النشاط الطلابي والتطوعي والأنشطة الرياضية مع إحضار ما يثبت ذلك ، ألا يكون الطالب والطالبة قد فاز في مسابقات مماثلة من قبل ، بالإضافة إلي إتقان لغتين أجنبيتين على الأقل (قراءة وكتابة ومحادثة) ، و الإلمام بالمعلومات العامة والثقافية.
و يتم تصعيد الأعمال الفائزة من الجامعة لتحكيمها من قبل اللجنة العليا وتصعيد من يرونه للتصفيات النهائية التي تحصل على نسبة (60%) من مجموع الدرجات.
على الطلاب المشاركين أيضًا إحضار ما يلي:
• شهادة قيد مدون بها تقديرات السنوات السابقة معتمدة من شئون الطلاب.
• السيرة الذاتية للطلاب المشاركين موضحة بها جميع الأنشطة الطلابية والتطوعية مع إرفاق جميع المستندات الدالة على ذلك (ورقية).
و يتم تسليم فلاش ميموري إلى الإدارة العامة لرعاية شئون الطلاب بالجامعة أو المعهد أو الأكاديمية التابع لها الطالب على أن تتضمن الآتى :
نبذة تعريفية عن نفسه بفيديو يترواح زمنه من 3 – 5 دقائق والتحدث باللغة العربية بالإضافة إلى احد اللغات الأجنبية التي يجيدها عن موضوع عام اجتماعي أو اقتصادي يهم الشباب مع ذكر اللغات الأخرى في حالة الإجادة بالإضافة إلى وضع ما يفيد ويوضح تفوقه في النشاط الرياضي ،ووضع الشهادات والجوائز التي حصل عليها عن المشاركات المجتمعية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
اغتصاب جماعي لطفل على يد زملائه خلال رحلة مدرسية
وكالات
فتحت السلطات الإسبانية تحقيقًا موسعًا في واقعة اعتداء تعرض لها طالب يبلغ من العمر 13 عامًا أثناء مشاركته في رحلة مدرسية إلى مدينة ملقة عام 2022، وذلك بعد أن تكشفت تفاصيل الحادث مؤخرًا وأثارت جدلًا واسعًا في الأوساط التعليمية والقانونية.
ووفقًا لوسائل الإعلام المحلية، فإن الطالب كان قد تعرض لسلسلة من المضايقات من قبل زملائه في المدرسة، قبل أن تتصاعد هذه التصرفات إلى واقعة اعتداء داخل مقر إقامة الرحلة.
وتشير التحقيقات إلى أن الحادثة وقعت في أحد مرافق الفندق، فيما أُجبر الطالب على التزام الصمت لفترة طويلة نتيجة ضغوط نفسية وتهديدات مستمرة.
الواقعة تركت أثرًا نفسيًا بالغًا على الطالب، حيث خضع لاحقًا لعلاج نفسي مكثف بعد أن ظهرت عليه أعراض اضطراب ما بعد الصدمة، من بينها فقدان مؤقت للذاكرة.
كما أشارت التقارير الطبية إلى تعرضه لانهيارات متكررة، مما استدعى نقله للمستشفى في أكثر من مناسبة.
وكان الطبيب النفسي المعالج قد تقدم بإفادة رسمية إلى الجهات المختصة، ما ساهم في فتح ملف التحقيق مجددًا، وبناء على المعطيات الجديدة، تمكنت السلطات من التعرف على عدد من المشتبه بهم، وتم توجيه الاتهام لأحدهم بشكل رسمي، فيما لا تزال الإجراءات مستمرة بحق الآخرين.
وفي الوقت الحالي، يتلقى الطالب دعمًا نفسيًا مستمرًا، وسط مطالب مجتمعية بضرورة تعزيز ثقافة الحماية في البيئة المدرسية وتوفير آليات فعالة للتبليغ عن أي تجاوزات مبكرًا.