علق عبد الغني العيادي خبير الشؤون الأوروبية،  على تطورات الأوضاع في قطاع غزة في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع.

الجيش الإسرائيلي يستهدف بالمدفعية دير البلح وخان يونس في غزة أحمد موسى: إسرائيل تجهز لاجتياح غزة بريا وأمريكا تقدم الدعم الكامل

وقال  عبد الغني العيادي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي يوسف الحسيني في برنامج " التاسعة " المذاع على قناة " الأولى الفضائية "،:" موقف فرنسا وألمانيا وأوروبا عامة ثابت ومتعاطف ومساند لإسرائيل في أي أزمة".

وأضاف خبير الشؤون الأوروبية :" داخل فرنسا هناك جمعيات ومنظمات حقوقية  لا تتوافق مع موقف الإدارة الفرنسية تجاه ما يحدث في قطاع غزة ".

 وتابع :"  الشارع الفرنسي منقسم لشقين شق موالي إلى إسرائيل ويدعم إسرائيل بشكل مطلق ولا ينظر إلى الجانب الإنساني، وهناك شق في الشارع الفرنسي متعاطف مع الجانب الفلسطيني .

 

وأكمل عبد الغني العيادي:" هناك من يطالب بحق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة كي يعيشون في سلام".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة قطاع غزة فلسطين إسرائيل اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

الشارع الكردي:لا حل لأزمة رواتب الإقليم إلا بصرفها من قبل بغداد مباشرة

آخر تحديث: 8 يوليوز 2025 - 11:16 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- وجهت لجنة الاحتجاجات في محافظة السليمانية رسالة مباشرة إلى رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، مطالبة بـ”الإصرار على توطين الرواتب في المصارف الاتحادية حصراً”.وقال عضو اللجنة دانا صالح في حديث صحفي، إن “أي اتفاق على صرف الرواتب سيكون مؤقتاً، ولن يدوم، إذا لم تُصرف تلك الرواتب من خلال توطينها في مصرفي الرافدين والرشيد”.وحذّر من أن “الشارع الكردي لم يعد يثق بمشاريع حكومة الإقليم، ومنها مشروع (حسابي)، الذي يُستخدم كأداة لتأجيل المشكلة لا لحلها”، مؤكدًا أن “المواطن يدرك أن ما يُطرح الآن من حلول، هدفه فقط رفع الحرج عن الحكومة الكردية مع اقتراب الانتخابات، فيما ستعود الأزمة بعد شهرين أو ثلاثة”.المخاوف التي عبّر عنها الشارع الكردي تتجاوز الأزمة المالية نفسها، لتطال بنية العلاقة بين الإقليم والحكومة الاتحادية، وتحديدًا غياب آليات دائمة تضمن انتظام صرف الرواتب من دون الدخول في دوامة المفاوضات الدورية.وبحسب مراقبين، فإن غياب التزام ثابت من حكومة الإقليم بتسليم الإيرادات النفطية وغير النفطية، ورفضها التام لتوطين الرواتب ضمن المصارف الاتحادية، يخلق بيئة سياسية غير مستقرة، تجعل أي اتفاق هشًا، وسهل الانهيار عند أول خلاف.وتنعقد الآمال على جلسة البرلمان المرتقبة، وسط ضغوط جماهيرية ورسائل احتجاجية واضحة، لكن المعضلة الأساسية تبقى في غياب التوافق السياسي الكامل بين الأطراف، خاصة في ظل خلافات عميقة حول طبيعة الصرف، والرقابة، والآليات الضامنة.ويرى مختصون أن “الحل الدائم يبدأ بتوطين الرواتب تحت مظلة الحكومة الاتحادية، وربطها مباشرة بالخزينة المركزية”، وهو ما ترفضه حكومة الإقليم باعتباره تقويضًا لمركزيتها، فيما يراه الشارع الكردي ضمانة للعدالة والاستقرار.

مقالات مشابهة

  • عضو حزب النهضة الفرنسي: زيارة ماكرون لبريطانيا تاريخية وتحمل رسائل إستراتيجية
  • علي الحفيتي: «شارع الفجيرة الموسيقي» من بيتهوفن إلى الفنون التراثية
  • هبة عبد الغني تطلب عدم التصوير خلال استقبالها عزاء والدتها
  • هل كشفت غزة حقيقة اليسار الفرنسي؟
  • الشارع الكردي:لا حل لأزمة رواتب الإقليم إلا بصرفها من قبل بغداد مباشرة
  • من أشد المعارضين لماكرون.. انتحار النائب الفرنسي أوليفييه مارليكس
  • اليوم.. مجلس الدولة ينظر كافة الدعاوى المتعلقة بـ فيلم الملحد
  • القضاء الإداري ينظر أولى جلسات إقرار المنحة الاستثنائية لأصحاب المعاشات.. بعد قليل
  • ضبط 145 مخالفة خلال جولات لجنة شؤون القرى في بني سويف
  • مذيع بالتناصح: المريمي انتحر حتى يهيّج الشارع وسيعذب يوم القيامة