مرموش يسجل ويصنع في فوز فرانكفورت على هلسنكي بدوري المؤتمر
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
نجح الدولي المصري عمر مرموش في تسجيل الهدف الثالث لفريقه آينتراخت فرانكفورت أمام نظيره هلسنكي الفنلندي، خلال المباراة التي تجمعهما حاليًا، في إطار منافسات الجولة الثالثة من بطولة دوري المؤتمر الأوروبي.
وجاء الهدف بالدقيقة 30 من عمر اللقاء من تصويبة قوية خارج حدود منطقة الجزاء تسكن شباك الفريق الفنلندي، ليرفع مرموش رصيده للهدف رقم 3 في صدارة هدافيين دوري المؤتمر الأوروبي.
وأضاف روبين كوش الهدف الثاني لصالح فرانكفورت بالدقيقة 27 من عمر الشوط الأول.
وتسبب عمر مرموش في ركلة جزاء لصالح فريق آينتراخت فرانكفورت، ترجمها جونيور دينا إلى هدف أول.
وأرست كرة عرضية من الجانب الأيمن في الدقيقة التاسعة من عمر الشوط الأول، يرتقي إليها عمر مرموش ويسددها رأسية قوية تلمس يد مدافع فريقهلسنكي، ليحتسب حكم اللقاء ركلة جزاء صحيحة، ويسددها جونيور دينا في الدقيقة 12 لتسكن الشباك معلنًا تقدم الفريق الألماني بهدف نظيف.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آينتراخت فرانكفورت اللاعب عمر مرموش بطولة دوري المؤتمر الأوروبي مرموش
إقرأ أيضاً:
مراتب الحسد المذموم والمحمود.. دينا أبو الخير ترد
قالت الدكتورة دينا أبو الخير، إن الحسد له مراتب ودرجات متعددة، وليس كله في مرتبة واحدة كما يظن البعض، مضيفا أن بعضها مذموم شرعًا وبعضها محمود ولا حرج فيه.
وأوضحت أبو الخير خلال تقديم برنامجها «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد» أن أولى مراتب الحسد تتمثل في تمني زوال النعمة من الشخص المُنعم عليه وانتقالها إلى الحاسد نفسه، بأن يستكثر الشخص هذه النعمة على فلان، وأتمنى أن تصبح لي بدلاً منه وهو ما أشار إليه قوله تعالى: «أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله».
وأضافت، أن المرتبة الثانية من الحسد، والتي تُعد من أشد المراتب خطرًا، هي أن يتمنى الحاسد زوال النعمة عن غيره، حتى وإن لم تنتقل إليه هو شخصيًا، فقط لأن الآخر لا يستحق النعمة في نظره.
وتابعت المرتبة الثالثة، فهي أن لا يتمنى زوال النعمة تمامًا، بل يتمنى فقط أن لا يكون الشخص الآخر أعلى منه فيها، بل يطمح إلى أن يكون متساويًا معه، لا أكثر منه في شيء.
وبينت أن المرتبة الرابعة، والتي تُعد من الحسد المحمود شرعًا، هي "الغبطة"، موضحة أن الغبطة تعني أن أرى النعمة عند غيري وأدعو له وأبارك له، وأقول، ما شاء الله، لا قوة إلا بالله، وأتمنى أن يرزقني الله مثلها من فضله، دون أن أتمنى زوالها عنه، وهذا لا حرج فيه، بل هو مشروع.