عاجل| ارتفاع أرباح سوديك المصرية 50 بالمئة في الربع الثالث
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
في الربع الثالث بنحو 50 بالمئة.. ارتفعت الأرباح الصافية لشركة "سوديك" العقارية المصرية، على أساس سنوي، لتصل إلى 212 مليون جنيه (حوالي 6.9 مليون دولار)، بحسب إفصاح للبورصة الأحد.
كما أوضح البيان أن إيرادات الشركة الفصلية بالربع المنتهي في 30 سبتمبر بلغت حوالي 2.1 مليار جنيه بزيادة 7 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وعلى مدار التسعة أشهر الأولى من العام بلغت الأرباح الصافية 548 مليون جنيه بزيادة سنوية 26 بالمئة، فيما بلغت إيرادات النشاط حوالي 5 مليارات جنيه بزيادة 7 بالمئة.
وذكرت الشركة عن ارتفاع إجمالي المبيعات المتعاقد عليها إلى 19.8 مليار جنيه في أول تسعة أشهر من العام الجاري بزيادة سنوية 67 بالمئة.
اقرأ أيضاً مصرع نجل ‘‘يحيى الحوثي’’ وعدد من ضباط المليشيات إفشال الهجوم البري على غزة .. وخسائر كبيرة للجيش الإسرائيلي درجات الحرارة في اليمن اليوم الأحد قلوبنا معاكي يا فلسطين.. هتافات جماهير الزمالك المصري دعمًا لغزة «فيديو» فيديو للرئيس المصري حسني مبارك يتنبأ بطوفان الأقصى.. ويحذر إسرائيل: سيحاربونكم 100 عام بالفيديو.. تفحم 35 جثة و60 مصابًا واحتراق عشرات السيارات في أضخم حادث مروري بمصر مصر تلوّح بالرد العسكري على الحوثيين بعد قصف مدينة طابا المصرية كلمة السر سيناء.. لماذا حشد الجيش المصري أكبر فرقة عسكرية في تفتيش الحرب؟ اعلامي إسرائيلي يكشف عن تحركات حوثية جديدة لاستهداف الأراضي المصرية بالصواريخ مساع لمليشيا إيران لجر اليمن لحرب مدمرة وتطويق مصر والحل الحاسم في الساحل الغربي تعرف على سعر الريال السعودى اليوم السبت 28-10-2023 فاجعة في مصر.. مقتل وإصابة أكثر من 90 شخصًا صباح اليوموأشارت الشركة إلى تراجع نسبة إلغاءات المبيعات إلى 5 بالمئة في التسعة أشهر الأولى من العام مقابل 8 بالمئة في نفس الفترة من 2022.
وقال أيمن عامر، المدير العام لشركة سوديك في الإفصاح: "جاء على رأس أولوياتنا خلال عام 2023 تحقيق التوازن بين نمو المبيعات والحفاظ على ربحية المشاريع من خلال استراتيجيات دقيقة للتسعير والطروحات في جميع مشروعاتنا".
وكانت سوديك من أكبر شركات التطوير العقاري في مصر، وهي مملوكة بنسبة 85 بالمئة لصالح تحالف "الدار العقارية- القابضة إيه دي كيو"، و5 بالمئة لـ "إكويتي القابضة"، وباقي الأسهم متداولة في البورصة المصرية.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: من العام
إقرأ أيضاً:
الفيدرالي يبقي الفائدة دون تغيير ويتوقع خفضين في 2025
قرر مجلس الاحتياطيي الفيدرالي (المركزي الأميركي)، مساء الأربعاء، الإبقاء على أسعار الفائدة الأميركية دون تغيير للمرة الرابعة على التوالي، وهو ما جاء متفقا مع توقعات المحللين.
ويتوقع مسؤولو المجلس ارتفاع معدل التضخم خلال الشهور المقبلة، وخفض الفائدة مرتين قبل نهاية العام الحالي، وهي نفس توقعاتهم التي صدرت في مارس الماضي.
وقال مجلس الاحتياطي إنه قرر تثبيت سعر الفائدة للاجتماع الرابع على التوالي ضمن هامش يتراوح بين 4.25 في المئة و4.50 في المئة.، وأن الاقتصاد نمو "بوتيرة قوية". ويؤثر تغيير أسعار الفائدة الرئيسية غالبا وليس دائما على تكلفة الاقتراض العقاري وقروض السيارات وبطاقات الائتمان وقروض الشركات.
ويدعو ترامب على الدوام إلى خفض معدلات الفائدة وقد وجّه انتقادات حادة إلى رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول لعدم تلبيته مطلبه.
وقبل ساعات من إعلان الاحتياطي الفيدرالي قراره، قال ترامب "لا يوجد تضخّم" في الولايات المتحدة وبالتالي يتعين "خفض معدات الفائدة".
ووصف الرئيس الأميركي باول بأنه "شخص غبي" و"مسيّس".
وترامب هو من عيّن باول رئيسا للاحتياطي الفدرالي في العام 2018 خلال ولايته الرئاسية الأولى. وتنتهي ولاية باول خلال أقل من عام.
توقعات الفيدراليوأصدر البنك المركزي الأميركي أحدث توقعاته فصلية للاقتصاد وأسعار الفائدة.
ويتوقع البنك نموًا أضعف بشكل ملحوظ، وارتفاعًا في التضخم، وارتفاعًا طفيفًا في معدل البطالة بنهاية هذا العام مقارنةً بتوقعاته في مارس الماضي، قبل أن يعلن الرئيس دونالد ترامب عن فرض تعريفات جمركية شاملة على الواردات الأميركي في 2 أبريل الماضي.
وتم تأجيل تطبيق معظم هذه الرسوم في 9 أبريل والاكتفاء برسوم قدرها 10 بالمئة على كافة الواردات تقريبا.
وبينما لا يزال صانعو السياسات يتوقعون خفض أسعار الفائدة بنصف نقطة مئوية هذا العام، فقد أبطأوا وتيرة الخفض قليلا من ذلك الحين إلى خفض واحد بربع نقطة مئوية في كل من عامي 2026 و2027، في سعيهم المتواصل لإعادة التضخم إلى هدف البنك المركزي البالغ اثنين بالمئة.
وكان الفيدرالي يتوقع في مارس خفض الفائدة مرتين في العام المقبل.
ويتوقع مسؤولو مجلس الاحتياطي الفيدرالي ارتفاع التضخم، وفقًا لمقياسه المفضل، إلى 3 بالمئة بنهاية هذا العام، مقابل 2.1 بالمئة في أبريل.
كما يتوقع المجلس ارتفاع معدل البطالة إلى 4.5 بالمئة، مقابل 4.2 حاليا.
ومن المتوقع أن يتباطأ النمو الاقتصادي خلال العام الحالي إلى 1.4 بالمئة فقط هذا العام، مقابل 2.5 بالمئة خلال العام الماضي.
باول: التعرفات قد تؤثر سلبا على النشاط الاقتصاديوقال جيروم باول رئيس الفيدرالي في تصريح لصحافيين إنه يتوقع أن تتشكل لديه صورة أوضح خلال الصيف حول تأثيرات الرسوم الجمركية، رغم أن جدولها الزمني ما زال مبهما.
وقال باول إن الزيادات في الرسوم الجمركية هذا العام "من المحتمل أن تزيد التضخّم وتؤثر سلبا على النشاط الاقتصادي".
ولفت إلى أن تجنّب تأثير أكثر استدامة يعتمد على حجم التعرفات، والمدى الزمني الذي تستغرقه لتصل إلى المستهلكين، وثبات التوقعات.
وقال "لا أحد يصر... على هذه المسارات السعرية بقناعة تامة، والجميع يُجمع على أنها ستعتمد على البيانات".
وقال باول "كل التوقعات من الخارج ومن البنك تقول إننا نتوقع تسجيل قدر كبير من التضخم في الأشهر المقبلة، وعلينا أن نأخذ ذلك في الاعتبار".
وأضاف "سنتخذ قرارات أذكى وأفضل إذا انتظرنا شهرين أو أي فترة زمنية تلزم لفهم تأثير التضخم".