وجه النائب مرزوق الغانم سؤالا إلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، في شأن من اكتسبوا الجنسية الكويتية وفقاً لبند الأعمال الجليلة، وبيان الأعمال الجليلة التي قدموها وتحتاج إليها البلاد.
وسأل الغانم عن عدد الأبناء الذين أضيفوا بملفات جنسية الآباء الذين ولدوا خارج البلاد من عمر سنة حتى 18 سنة.


ونص السؤال على ما يلي:
وفقا لأحكام المادتين (4) و (5) من المرسوم الأميري رقم 15 لسنة 1959 بقانون الجنسية الكويتية والقوانين المعدلة له، يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1 - أسماء من كسب الجنسية الكويتية وفقاً لبند الأعمال الجليلة وبند القيام بخدمات تحتاج إليها البلاد منذ 1991/4/1 حتى تاريخ إجابة السؤال مع تزويدي بالأعمال الجليلة التي قدموها وتحتاج إليها البلاد أمام كل اسم.
2- عدد الأبناء الذين أضيفوا بملفات جنسية الآباء الذين ولدوا خارج البلاد من عمر سنة حتى 18 سنة عن الفترة من1991/4/1 حتى تاريخ إجابة السؤال.
3- عدد الأبناء الذين صدرت لهم جنسية ممن بلغت أعمارهم 18 سنة وليس لهم وجود داخل دولة الكويت قبل سنة من تاريخ بلوغهم سن 18 سنة وذلك عن الفترة من 1991/4/1 حتى تاريخ إجابة السؤال.

المصدر: الراي

كلمات دلالية: الجنسیة الکویتیة

إقرأ أيضاً:

نائب وزير الدفاع البريطاني يعترف بسعي لندن إلى "عسكرة" الرأي العام في البلاد



اعترف نائب وزير الدفاع البريطاني، أليستر كارنز، بأن وزارته تجري حملة مكثفة لغرس الخطاب العسكري في الوعي العام، وتسعى إلى إقناع المواطنين باحتمال اندلاع حرب في أوروبا.

ونقلت قناة "سكاي نيوز" عنه قوله: "الحرب تطرق مجددا أبواب أوروبا. هذا هو الواقع. ويجب أن نكون مستعدين لمنع حدوثها".

وأضاف كارنز أن الجهود المبذولة لنشر هذه الرؤية تسير "بخطى سريعة"، معترفا في الوقت نفسه بأن كثيرا من البريطانيين لا يشعرون حاليا بأن بلادهم تواجه تهديدا حقيقيا، "حتى في ظل استمرار النزاع الأوكراني".

وفي نفس السياق، وخلافا لادعاءات كارنز، حذر رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان من أن القادة الأوروبيين قرروا خوض حرب مع روسيا بحلول عام 2030، مؤكدا رفض بلاده لهذا التوجه ودعوته إلى منع العمل العسكري.

من جهته، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأسبوع الماضي، أن روسيا لا تخطط للحرب مع أوروبا، لكنها في الوقت نفسه جاهزة فورا للرد إذا ما قررت دول أوروبية الدخول في مواجهة عسكرية مباشرة.

وتشير موسكو منذ سنوات إلى تصاعد غير مسبوق في الأنشطة العسكرية لحلف الناتو قرب حدودها الغربية، معتبرة أن توسيع الحلف لبناه التحتية ومبادراته — تحت شعار "ردع العدوان الروسي" — يفاقم التوتر ويهدد الاستقرار. وقد أكد وزير الخارجية الروسي مرارا أن بلاده تظل منفتحة على الحوار مع الناتو، بشرط أن يكون على أساس المساواة، وتحقيق توازن في الاعتبارات الأمنية، مع دعوة الغرب إلى التخلي عن سياسة عسكرة القارة

مقالات مشابهة

  • وزير البترول يبحث فرص توسع استثمارات القابضة المصرية الكويتية
  • وزير الخارجية الأسبق: مجاملة النخب أوصلت اليمن إلى الكوارث والأوطان لا تُبنى بالمجاملات ولا تُحمى بالصمت وهم سبب تدهور الأوضاع ..عاجل
  • وزير السياحة السوري يفتتح السوق الميلادية في طرطوس
  • واشنطن بوست: إلغاء مراسم منح الجنسية الأميركية عقاب جماعي يضر بسمعة البلاد
  • اعتقال وزير دفاع السابق وسط غموض سياسي
  • نهم السؤال وظمأ الذات
  • عامر الشوبكي يسأل : صوبة الشموسة… كيف دخلت الأسواق الأردنية ومن سمح ببيعها؟
  • نائب وزير الدفاع البريطاني يعترف بسعي لندن إلى "عسكرة" الرأي العام في البلاد
  • وزير الخارجية اللبناني: نجري حوارا مع "حزب الله" لإقناعه بتسليم سلاحه
  • «مستشفى الجليلة للأطفال» يحتفي بتعافي طفلة من مرض السرطان