الانتخابات الرئاسية 2024.. اعتماد 24 منظمة محلية ودولية للمتابعة
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
أصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوى نائب رئيس محكمة النقض، قرارا باعتماد 24 منظمة محلية ودولية، لمتابعة الانتخابات الرئاسية 2024.
ونشرت الهيئة الوطنية للانتخابات أسماء المنظات التي تم اعتمادها بقرار من الهيئة الوطنية، على موقعها الرسمى، وجاءت كالآتي:
مؤسسة المستقلين الدوليينالمؤسسة الوطنية للسلام والتنمية وحقوق الانسانالاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهليةمؤسسة الشبكة العربية للإعلام الرقمى وحقوق الانسانمؤسسة ارتقاء للتنميةجمعية المركز الإعلامي لحقوق الانسانجمعية قرار للتدريب والتطوير والتنمية المستدامةجمعية المنظمة المصرية لحقوق الانسان والتنميةجمعية تنمية المجتمع بام صابرمؤسسة شباب 2030 للتنميةمؤسسة أيادى مصرية للتنمية وتأهيل الشبابالمركز المصرى للفكر والدراسات الإستراتيجيةجمعية الجامعة العربية للتنمية والصداقة بين الشعوبجمعية المركز العربي لحقوق الإنسان والدفاع الإجتماعىمؤسسة المجلس العربي لدعم المحاكمة العادلة وحقوق الإنسانالمؤسسة المصرية للسلام والتنميةجمعية منظمة مصر أولا لحقوق الانسان والتنميةجمعية مصر السلام للخدمات والتنميةجمعية الوحدة لحقوق الانسانجمعية حقوق الانسان لتنمية المجتمع بأسيوطجمعية حقوق المرأة والطفل لتنمية المجتمع بأسيوطمؤسسة مركز عيون لدراسة وتنمية حقوق الانسان والديمقراطية بأسيوطمؤسسة التعاون الإنمائيالمركز السويدى لحقوق الانسانكانت الهيئة الوطنية للانتخابات، أعلنت قرارها بدعوة الناخبين لـ الانتخابات الرئاسية 2024، مع تحديد الجدول الزمني الخاص بإجراءات ومواعيد الانتخابات .
وتجرى الانتخابات الرئاسية 2024 في 10 آلاف و85 لجنة فرعية على مستوى الجمهورية، والتي أجرت الهيئة معاينتها؛ للتأكد من سلامتها الفنية والإنشائية، بهدف التيسير على المواطنين الراغبين في الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات والحفاظ عليهم.
وتختص الهيئة الوطنية للانتخابات دون غيرها بإدارة الاستفتاءات والانتخابات الرئاسية 2024، والنيابية، والمحلية وتنظيم جميع العمليات المرتبطة بها، والإشراف عليها باستقلالية وحيادية تامة ولا يجوز التدخل في أعمالها أو اختصاصاتها، وتعمل في هذا الإطار على ضمان حق الاقتراع لكل ناخب، والمسـاواة بين جميع الناخبين والمترشحين خلال الاستفتاءات والانتخابات.
اختصاصات الهيئة الوطنية للانتخاباتتتولـى الهيئـة الوطنيـة للانتخابات فحـص طلبـات الترشـح، والتحقـق مـن توافـر الشـروط التي حددها الدستور والقانون، والفصل في الاعتراضات التي تقدم، وذلك خلال الخمسة أيام التالية لانتهاء المدة المحددة لتقديم الاعتراضات، كما تخطـر الهيئة الوطنية للانتخابات مـن ارتأت عدم قبول طلب ترشحه بهذا القرار وبأسبابه، وذلك في مدة لا تتجاوز 24 ساعة للإجراءات التي تحددها.
ولكل مـن اسـتُبعد مـن الترشـح أن يتظلـم مـن هـذا القـرار خـلال اليوميـن التالييـن لتاريـخ إخطـاره، وتبـت اللجنـة فـي هـذا التظلـم خلال اليوميـن التاليين لانتهاء المدة السابقة، أمامها بعـد سـماع أقـوال المتظلـم أو إخطـاره للمثـول أمامهـا وتخلفـه عـن الحضور، وثم تتولى الهيئــة الوطنيــة للانتخابــات إعــداد قائمــة نهائيــة بأســماء المرشــحين وفــق أسـبقية تقديم طلبات الترشح، وتقـوم بإعلان هـذه القائمـة بطريـق النشـر فـي الجريـدة الرســمية، وفــي صحيفتيــن يوميتيــن واســعتي الانتشــار، وذلــك قبــل عشــرين يومًا علــى الأقـل مـن اليوم المحدد لإجـراء الانتخابات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية الانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية الوطنية للانتخابات الهیئة الوطنیة للانتخابات الانتخابات الرئاسیة 2024 لحقوق الانسان
إقرأ أيضاً:
إدانات عربية ودولية للهجمات العسكرية الإسرائيلية على إيران
أدانت عدة دول عربية ودولية الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت فجر اليوم إيران، محذرة من أن هذا التصعيد قد يؤدي إلى تفجّر الوضع في المنطقة وتقويض الاستقرار فيها.
وفي هذا السياق أدانت مصر الهجمات العسكرية الإسرائيلية على إيران، معتبرة أنها تمثل تصعيدا إقليميا سافرا بالغ الخطورة، وانتهاكا فاضحا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وتهديدا مباشرا للأمن والسلم الإقليمي والدولي.
وأوضحت وزارة الخارجية المصرية، في بيان لها، أن مصر تتابع بقلق بالغ التطورات الحالية المتسارعة، وتستنكر هذا العمل غير المبرر والذي سيؤدى إلى مزيد من إشعال فتيل الأزمة ويقود إلى صراع أوسع في الإقليم وينتج عنه تداعيات غير مسبوقة على أمن واستقرار المنطقة.
من جانبه، أكد لبنان أن الاعتداءات الإسرائيلية على إيران، لم تستهدف الشعب الإيراني فحسب، بل استهدفت كل الجهود الدولية التي تبذل للمحافظة على الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط والدول المجاورة وتفادي التصعيد فيها.
واعتبر الرئيس اللبناني العماد جوزاف عون، في بيان صادر عنه أن مثل هذه الاعتداءات ترمي إلى تقويض كل المبادرات والوساطات القائمة حاليا لمنع تدهور الأوضاع والتي كانت قطعت شوطا متقدما بهدف الوصول إلى حلول واقعية وعادلة تبعد خطر الحرب عن دول المنطقة وشعوبها.
وبدوره، أدان العراق الهجمات الإسرائيلية على إيران ودعا مجلس الأمن الدولي للانعقاد الفوري.
وقال باسم العوادي الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية، اليوم، إن بلاده تدين بأشد العبارات، الاعتداء العسكري الذي شنه الكيان الإسرائيلي على أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية، والذي يمثل انتهاكا صارخا للمبادئ الأساسية للقانون الدولي، ولميثاق الأمم المتحدة، ويشكل تهديدا للأمن والسلام الدوليين، خصوصا انه وقع أثناء فترة التفاوض الأمريكي الإيراني.
وشدد العوادي على أن بيانات التنديد لم تعد كافية، بل يتعين أن يترجم الموقف الدولي إلى خطوات رادعة وعملية، وعليه تدعو الحكومة العراقية مجلس الأمن الدولي إلى الانعقاد الفوري، واتخاذ إجراءات حاسمة وملموسة لردع هذا العدوان، وضمان عدم تكراره، واستعادة هيبة النظام القانوني الدولي.
وفي إطار ردود الفعل الدولية، أدانت تركيا بقوة الهجمات التي شنها الكيان الإسرائيلي على إيران ووصفتها بأنها انتهاك واضح للقانون الدولي واستفزاز يهدد استقرار المنطقة.
وأكدت وزارة الخارجية التركية رفضها لأي تصعيد في الشرق الأوسط ودعت المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لمنع انتشار الحرب.
من جانبها، أعربت روسيا على لسان دميتري بيسكوف المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية عن إدانتها للتصعيد الحاد للتوترات في المنطقة، معربة عن قلقلها إزاء هذه التطورات.
إلى ذلك، دانت باكستان بأشد العبارات اليوم الهجوم الإسرائيلي "غير المبرر وغير المشروع" على إيران باعتباره انتهاكا لسيادتها وسلامة أراضيها ويتعارض بشكل واضح مع ميثاق الأمم المتحدة والمبادئ الأساسية للقانون الدولي.
وأكدت وزارة الخارجية الباكستانية في بيان أن إسلام آباد "تقف في تضامن حازم مع الشعب الإيراني وتدين بشكل قاطع هذه الاستفزازات الصارخة التي تشكل خطرا جسيما وتهديدا خطيرا للسلام والأمن والاستقرار في المنطقة بأكملها وخارجها".
من جهتها نددت إندونيسيا بشدة بالهجوم الإسرائيلي على إيران، محذرة من أنه قد يؤدي إلى تفجر التوترات الإقليمية القائمة بالفعل ويدفع باتجاه صراع أوسع نطاقا.
ودعت وزارة الخارجية الإندونيسية في بيان لها جميع الأطراف إلى ضبط النفس وعدم الانجرار إلى مواجهات مفتوحة.