العربية للطيران تطلق رحلات مباشرة تربط رأس الخيمة بمدينة كوزيكود في الهند
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أطلقت العربية للطيران رحلات جديدة بين إمارة رأس الخيمة ومدينة كوزيكود (كاليكات) في ولاية كيرلا بالهند.
وستربط الخدمة الجديدة المباشرة مطار رأس الخيمة الدولي بمطار كوزيكود الدولي بمعدل ثلاث رحلات أسبوعياً ابتداء من 22 نوفمبر المقبل.
أخبار ذات صلةوقال عادل العلي الرئيس التنفيذي لمجموعة "العربية للطيران" يسرنا الإعلان عن اطلاق رحلات جديدة ومباشرة من رأس الخيمة إلى كوزيكود في الهند وهذا يعكس التزامنا المستمر بتزويد عملائنا بخيارات سفر مريحة وتعزيز الروابط التجارية والسياحية بين دولة الإمارات العربية المتحدة والهند ونتطلع إلى بدء تسيير رحلاتنا الجديدة التي ستوفر لعملائنا خيارات جديدة وقيمّة للسفر بين المدينتين.
كانت العربية للطيران بدأت عملياتها التشغيلية في مطار رأس الخيمة في مايو 2014 وتوفر الناقلة للمسافرين خيارات سفر مدفوعة بالقيمة إلى طيف واسع من الوجهات العالمية انطلاقاً من ثلاثة مطارات في دولة الإمارات العربية المتحدة تتمثل في الشارقة وأبوظبي ورأس الخيمة.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: رأس الخيمة العربية للطيران الهند العربیة للطیران رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد»: قرار الاحتلال بإنشاء مستوطنات جديدة جريمة ضد القانون الدولي ونسف لحل الدولتين
حزب الاتحاد: الاستيطان الإسرائيلي تهديد مباشر للسلام ويقوّض الحقوق الفلسطينية المشروعةالاتحاد يدين التصعيد الإسرائيلي بالضفة: لا شرعية للمستوطنات وعلى المجتمع الدولي التحرك الفوري
أدان حزب الاتحاد، برئاسة المستشار رضا صقر، بأشد العبارات القرار العدواني الصادر عن سلطات الاحتلال الإسرائيلي بشأن الموافقة على إنشاء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، في تصعيد خطير واستفزاز سافر يمثل انتهاكًا صارخًا لكل القوانين والمواثيق الدولية، وتحديًا لإرادة المجتمع الدولي الداعي للسلام والاستقرار في المنطقة.
وأكد الحزب، في بيان له اليوم، أن هذا القرار الاحتلالي الغاشم يُعد ضربة قاسية لمساعي إحلال السلام العادل والشامل، ويقوض بشكل كامل أي فرص حقيقية لتحقيق حل الدولتين الذي يُعد الخيار الوحيد المقبول دوليًا والمنصف للشعب الفلسطيني المناضل.
وشدد حزب الاتحاد على أن هذا الإجراء غير الشرعي يُخالف بوضوح قرارات الشرعية الدولية، وفي مقدمتها قرار مجلس الأمن رقم 2334، واتفاقية جنيف الرابعة، كما يتجاهل الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية بشأن عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.
وأكد الحزب أن الاستيطان الإسرائيلي لا يمتلك أي أساس قانوني، بل يمثل جريمة مستمرة بحق الأرض والإنسان الفلسطيني، وانتهاكًا ممنهجًا لحقوقه غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها حقه المشروع في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وأهاب حزب الاتحاد بكافة القوى السياسية العربية والدولية، والبرلمانات، ومنظمات حقوق الإنسان، بضرورة اتخاذ موقف موحد وحازم تجاه هذا التصعيد الإسرائيلي الخطير، والعمل الجاد على وقف سياسة الاستيطان التي تُعد العقبة الأكبر أمام إحلال السلام، وتثبيت الحقوق الفلسطينية المشروعة.
وجدد الحزب تضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني البطل، ووقوفه إلى جانب قضيته العادلة، داعيًا إلى استمرار الدعم العربي والدولي لنضاله المشروع في مواجهة سياسات القمع والتهجير والتمييز العنصري التي يمارسها الاحتلال يوميًا.