نظرا لتوافر أنواع كثيرة ومتنوعة من زيت الطعام في الأسواق، حرصت المجمعات الاستهلاكية على ضخ أنواع مختلفة من أنواع زيوت الطعام، بحيث يتوافر كل ما يبحث عنه المستهلكون وبأسعار مناسبة، وفقا لمبادرة الحكومة المصرية لتخفيض الأسعار.

تخفيضات على 15 نوع من الزيوت في المجمعات الاستهلاكية

وحرصت وزارة التموين على عرض نحو 15 نوعًا من زيت الطعام بمختلف أحجامها، في المجمعات الاستهلاكية المنتشرة فى جميع أنحاء مصر، ووفقًا للتخفيضات المعلنة بعد مبادرة الحكومة المصرية، فإن الأسعار كالتالي:

 - زيت طعام خليط هدية 700 مل بـ34 جنيها بدلا 42 جنيها.

- زيت طعام خليط قلية 700 مل بـ34 جنيها بدلا  42 جنيها.

- زيت طعام خليط الممتاز 700 مل بـ34 جنيها بدلا من 42 جنيها.

 - زيت طعام خليط هدية 1 لتر بـ46 جنيها بدلاً من56 جنيها.  

- زيت طعام خليط قلية 1 لتر بـ46 جنيها بدلاً من 56 جنيها.

- زيت طعام خليط الممتاز 1 لتر بـ46 جنيها بدلاً من 56 جنيها.

- زيت سندباد 1 لتر بـ 42 جنيها بدلاً من 52.5 جنيه.

- زيت غالية 1 لتر بـ38.5 بدلاً من 48 جنيها.

- زيت مرجانة 900 مل 39.25 جنيه بدلاً من سعر 49 جنيها.

- زيت مرجانة 800 مل بـ32 جنيهاً بدلاً من سعر 40 جنيها.

- زيت غالية 700 مل بـ32 جنيهاً بدلاً من سعر 40 جنيها.

- زيت خليط حلوة 700 مل بـ 34 جنيها بدلاً من سعر 41 جنيها.

- زيت خليط حلوة 1 لتر بـ46 جنيها بدلا من سعر 53.5 جنيه.

- زيت خليط هنادي  700 مل بـ34 جنيها بدلاً من  41 جنيها.

 - زيت خليط هنادي زيت  1 لتر بـ46 جنيها بدلاً من 53.5 جنيه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الزيت اسعار الزيت انواع الزيوت المجمعات المجمعات الاستهلاکیة زیت خلیط من سعر

إقرأ أيضاً:

المحللون الحزبيون على الشاشات… من يمثل من؟ واقع إعلامي بلا اسمنت مهني

12 دجنبر، 2025

بغداد/المسلة: تشهد الساحة الإعلامية العراقية تصاعداً لافتاً في الخطاب السوقي والسطحي على عدد من الفضائيات المحلية خلال الأشهر الأخيرة، حيث غلبت لغة الإثارة والمباشرة على التحليل المعمق، ما جعل كثيراً من التغطيات تبدو أقرب إلى عروض درامية منها إلى نقاشات سياسية موضوعية.

وبرزت برامج حوارية تكرّس الانفعالات وتضخّم الخلافات الحزبية والطائفية، مع تقديم ضيوف محللين يتشدقون بمواقف حزبية غامضة قبل أن يكونوا محللين مهنيين، ما أثار موجة من الانتقادات على منصات التواصل الاجتماعي من جمهور يرى أن هذه الفضائيات ارتدت إلى منابر لترويج سرديات متباينة بدلاً من تسهيل فهم الجمهور للأحداث.

وقال القيادي في تيار الحكمة فهد الجبوري إن فوضى الإعلام لدى بعض الجهات في بلد مثل العراق بتاريخه العريق وحضارته العميقة، أصبحت أمراً يستدعي الوقوف عنده بجدية..

وتابع: من المؤسف أن نرى تصرفات تُقدَّم بأسلوب يدعو للسخرية والضحك بينما هي في الواقع تعكس صورة عن واقعنا العراقي وتُعرَض أمام ملايين المتابعين على وسائل التواصل..

واستطرد: نحن بحاجة إلى إدارة إعلامية واعية تضع مصلحة العراق وأمنه القومي فوق كل اعتبار.

وأظهرت حوارات عديدة انحداراً في مستوى الخطاب السياسي على الشاشات، إذ افتقرت إلى التحليل المعمق وأصبحت تكتفي بتكرار قوالب جاهزة من الاستقطاب، بينما يغيب النقد الذاتي لمقدّمي البرامج أو لأحزاب تدعو لهم تلك المنابر، ما يعكس حالة من الانجراف الإعلامي نحو الخطاب الانفعالي على حساب المعالجة المتوازنة.

ومثل هذا النمط يسهم في تضخيم الخلافات بين القوى السياسية عوضاً عن تفسير جذورها وسياقاتها، وهو ما تعكسه ردود فعل واسعة على تويتر وفيسبوك حيث يعبر مستخدمون عن استيائهم من ما يسمونه “صحافة الصراخ” التي تحوّل السياسة إلى مادة ترفيهية بدلاً من مادة فهم.

ومن جانب آخر، يغيب عن المشهد الضوابط المهنية الصارمة التي من شأنها كبح جماح السطحية، إذ لا توجد آليات فعّالة تراقب الخطاب الإعلامي وتعيّن حدوده المهنية في تغطية القضايا السياسية والاجتماعية الحساسة.

وما يزيد الإشكالية تعبير بعض الضيوف عن مواقف حزبية واضحة بشكل تحريضي، دون مساءلة من قبل الهيئات المنظمة أو من قبل الجهات السياسية نفسها، ما يعزز الانطباع لدى المشاهد بأن هذه الخطابات لا تُنتج إلا لتعزيز الاستقطاب وتصعيد الخلافات داخل المجتمع.

ويدعو محللون عراقيون إلى أن تتولى هيئة الإعلام والاتصالات مهامها بضبط الخطاب الإعلامي، ليس من أجل تقييد الحريات الصحفية، بل لترسيخ قواعد الممارسة المهنية التي يجب أن تميّز بين النقد والتحليل والتحريض الطائفي أو الحزبي، وإرساء بيئة إعلامية تحترم تعددية الآراء دون أن تغذي التوترات الاجتماعية.

ويشدد هؤلاء على أن غياب مثل هذه الضوابط من شأنه أن يقوّض الثقة العامة في الإعلام ويزيد من توترات سياسية واجتماعية موجودة أصلاً في البلاد.

الساحة الإعلامية العراقية تواجه تحديات كبيرة في استعادة دور الإعلام كقاطرة للنقاش العقلاني بدلاً من أن يكون منصة لتكرار روايات الاستقطاب، وهو ما يتطلب جهوداً تشاركية من مؤسسات الدولة والمجتمع المدني لحماية الصحافة المهنية وتعزيز الوعي الإعلامي لدى الجمهور.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • صينية تعالج قلقها بجمع بقايا طعام الأعراس
  • "الإحصاء": انخفاض حاد بأسعار السلع الاستهلاكية في قطاع غزة بنوفمبر
  • التموين: توافر زيوت الطعام بالأسواق بكميات كبيرة.. والاحتياطي يكفي 6 أشهر
  • وزارة التموين والتجارة الداخلية تؤكد توافر كميات كبيرة من زيوت الطعام بالأسواق والمنظومة التموينية
  • التموين: جميع أصناف زيوت الطعام متوفرة بكميات كبيرة في الأسواق
  • سعر الذهب يستقر مع رهان المستثمرين على مزيد من تخفيضات الفائدة
  • التموين تعلن أسعار اللحوم بالمجمعات الاستهلاكية.. واستعدادات رمضان 2026
  • نقيب الفلاحين: سعر الطماطم هيوصل لـ 15 جنيها والزيادة مستمرة لعيد الفطر
  • المحللون الحزبيون على الشاشات… من يمثل من؟ واقع إعلامي بلا اسمنت مهني
  • الدقهلية: تخفيضات 20% على أسعار السلع الغذائية بمعرض شارع قناة السويس