يفككون العائلات..ردة فعل مؤلمة لطفل فلسطيني وجد أخيه صدفة.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
مرت أكثر من 20 يومًا وما زال الفلسطنيون يعانون من تصعيدات الاحتلال الإسرائيلي وقصفه للمباني المختلفة بما فيها المستشفيات على رؤوس المدنين المتواجدين بها.
ومن بين مئات الفيديوهات التي تظهر بعضًا من معاناة الفلسطنين في قطاع غزة، وثق مقطع فيديو مؤلم ردة فعل طفل كان يبحث عن والدته وشقيقه في شوارع غزة بينما يمسك يد شقيقته الصغرى في يده.
وبينما يحاول أحد الرجال مساعدته وجد صدفة أخيه أمام عينه لكن مرارة الأحداث وتفكك عائلته منعه من ارتسام فرحة اللقاء بعد الفراق على وجهه.
View this post on InstagramA post shared by ????zahoalg???????? (@zahoalg4)
غزة اليومأفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، بارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 8796.
واستقبلت مصر عددا من الجرحى الفلسطينيين بعد فتح معبر رفح البري، تمهيدا لنقلهم إلى سيارات الإسعاف، ومنها إلى مستشفيات الشيخ زويد والعريش للحصول على العلاج.
الدفعة الأولى لاستقبال مصر للجرحى والمرضى الفلسطينيين من قطاع غزة بلغت نحو 80 مصابا وجريحا، وهناك انتشار مكثف لسيارات الإسعاف لاستقبال الجرحى الفلسطينيين.
وهناك أكثر من 40 سيارة إسعاف تقف أمام معبر رفح لاستقبال الجرحى والمصابين، وتستعد مستشفى الشيخ زويد والعريش لاستقبال مصابي غزة، مع تواصل الجهود المصرية متواصلة لدعم القضية الفلسطينية في اتجاهات عديدة لدعم السكان في غزة.
المستشفيات المصرية
فيما قالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها، أن 70 مصابا من أصل 80 سيخرجون من غزة للعلاج في المستشفيات المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة اليوم اخبار غزة الاحتلال الاسرائيلي المستشفيات
إقرأ أيضاً:
استشهاد 13 فلسطينيًا من منتظري المساعدات برصاص الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
استشهد 13 فلسطينيًا وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة، في إطلاق نار وقصف إسرائيلي اليوم، استهدف منتظري المساعدات على شارع صلاح الدين وسط قطاع غزة، ومدينة رفح جنوبا، ليرتفع بذلك عدد الشهداء في القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ فجر اليوم إلى 16 شهيدًا بينهم أطفال ونساء.
في السياق، واصلت قوات الاحتلال عمليات نسف وتدمير منازل وممتلكات الفلسطينيين في مدينة خان يونس والأحياء الشرقية من مدينة غزة، ترافق ذلك مع قصف مدفعي مكثف للمناطق الشمالية من مخيمات وسط القطاع.