نفت الدكتورة نجلاء بكر عميد كلية السياسة والاقتصاد بجامعة بني سويف ما تداولته  بعض المواقع الالكترونية وبعض صفحات التواصل الاجتماعي " فيس بوك " حول إلغاء تعيين طالبة معيدة بالكلية 
وجاء رد العميدة  بأن الطالبة لم يتم تعيينها معيدة من الاساس وبالتالي  لم يتم إلغاء التعيين وأن كل ما أثير أو أشيع عن ذلك عار تماما من الصحة  .

وأكدت  عميد الكلية  في تصريح خاص ل"صدي البلد"  بأن الطالبة لم تطبق عليها المعايير حتي يتم تعيينها كمعيدة.

مشيرة الي أن الطالبة تمت دعوتها بالفعل لحضور تكريم الأوائل  وأن ذلك جاء كباقي الطلاب  الذين حصلوا علي الدرجات المرصودة الأعلي  لهم علي مستوي الجامعات  على إجمالي سنوات دراستهم السابقة .

محافظ بني سويف يوجه بإثابة العاملين بتكنولوجيا سمسطا لتصدرهم التقييم الشهري للأداء محافظ بني سويف يترأس الاجتماع التنسيقي للبدء في إعداد المخطط الإستراتيجي لمدينة ناصر


وتابعت عميد الكلية أنه يتم اختيار المعيدين  حسب توحيد المعايير وان الطالبة  المقصودة  تم وقف قيدها لمدة عام  أثناء "جائحة  كورونا " وتخرجت بعد 8 فصول دراسية وليس 7 مثل باقي زملائها .
وأضافت انه عند  اختيار المعيدين يتم توحيد المعايير بين الخريجين للمساواة وتكافؤ الفرص وعند دراسة الأمر  لكافة  الطلاب هناك طلاب  حصلوا علي درجات من خلال دراسة 8 فصول دراسية كاملة منهم الطالبة ،  وتم وقف قيدهم  لظروف خاصة بهم ،  وان هناك طلاب لم يحصلوا  سوي علي 7 فصول دراسية  فقط لذا تم أعادة ترتيب الأوائل طبقا لهذه المعايير . 
وبذلك لم يتم تعيين الطالبة  كمعيدة من الأساس وبالتالي  لم يتم الغاء تعيينها الذي لم يحدث من الأصل .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بني سويف بعض المواقع الإلكترونية بني سويف ت بجامعة بني سويف د كلية السياسة والاقتصاد صفحات التواصل الاجتماعى صفحات التواصل كلية السياسة والاقتصاد مواقع الإلكترونية مستوى الجامعات لـ صدى البلد عميد الكلية بنی سویف لم یتم

إقرأ أيضاً:

اللا-معقول في السياسة السودانية

اللا-معقول في السياسة السودانية:
أفهم إستياء أهل قحت من عدم القدرة علي تجديد جوازات سفرهم ببساطة لانهم يريدون السيطرة علي جهاز الدولة وليس إلغاء ذلك الجهاز. ما لا أفهمه هو دعوة بعض أهل اليسار لهدم جهاز الدولة الآن هنا من غير أن يوضحوا لملايين السودانيين في المهاجر والمنازح أين يجددون جوازات سفرهم بعد الإلغاء الثوري لجهاز الدولة الرجعي القامع.

أيضا أفهم قول أهل قحت أن الكيزان أتوا بالبرهان لشل الثورة بعد سقوط ابنعوف وعبد المعروف (أفهم لا تعني أني أتفق بالضرورة). ولكن القحاتة لا يشرحون لنا لماذا تحالفوا مع هذا البرهان الكوز وباعوا تحالفهم علي أنه شراكة مثالية متناغمة لا مثيل لها في تاريخ الإنجاز البشري. ولماذا أكتشفوا انهو كوز فقط بعد أن طردهم من السلطة؟

هل كان القحاتةو يعلمون أن البرهان كوز ومع ذلك تحالفو معهو؟ لو كانت الإجابة نعم، فانهم دمرو الثورة مع سبق الإصرار والترصد بتحالفهم مع كوز.

هل كانو لا يعلمون انهو كوز واكتشفو حقيقته فقط بعد أن طردهم من السلطة؟ إذن هم أغبياء بدرجة قف ولا يحق لهم ممارسة كل هذه الوصايا علي الشعب السوداني وشتم كل خصومهم بقبيح الكلام الرخيص. من أين لهم بكل هذه الثقة حد الوقاحة التي ينثرونها في الشاشات والسطور؟ حتي لو كانو أغبياء فان التحالف عن جهل مع الكيزان لإجهاض الثورة تقصير وإهمال جنائي جسيم يستحق الإعتذار الذي يتبعه الخروج من الساحة السياسية إلي الأبد – مصحوبين بلعنات المغتصبات في الجزيرة والجنينة – وإتاحة مجال القيادة لشباب أكثر حيوية واكثر ذكاء ولا يطمئنون داخل جزلان كفيل.

معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • سميرة آل علي أول امرأة برتبة عميد في شرطة دبي
  • الغزو الأخضر: طحالب تهدد التنوع البيولوجي والاقتصاد في جنوب إسبانيا
  • محافظ قنا: تطوير ميدان المحطة وفقً أعلى المعايير الفنية والهندسية
  • مستقبل وطن: تشكيل فرق لدعم أوائل الثانوية حتى التخرج.. ومستعدون لتوفير منح دراسية
  • اللا-معقول في السياسة السودانية
  • علي مردان.. عميد المقامات الكوردية و ذاكرة كركوك الحية بالموسيقى والإرث الكبير
  • تدريب بالمؤسسات الصناعة.. تفاصيل إنشاء برامج دراسية مزدوجة بقانون التعليم
  • أم تحارب الجوع والسرطان في خيمة.. غزة تكتب فصول الموت البطيء
  • وزيرا الخارجية والاقتصاد يطلقان مؤتمر الاقتصاد الاغترابي الرابع
  • وفاة الدكتور محمود مزروعة عميد كلية أصول الدين الأسبق بجامعة الأزهر