حظك اليوم برج الجدي 3-11-2023 مهنيا وعاطفيا.. كن على قدر المسؤولية
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
القوة هي أهم سمات مولود برج الجدي، فهو يتعامل مع الأمور بقوة وحسم وجدية، لا يحب التراخي والتهاون وعدم الوضوح، ولا يعرف تزيين الكلام والعبارات، فما يشعر به يعبر عنه دون حسابات لأحد أمامه، فهو يريد توصيل السلبيات لأصحابها، والإيجابيات أيضا يسلط الضوء عليها.
وفي السطور التالية، نعرض تفاصيل حظك اليوم لمواليد برج الجدي على الصعيد المهني والعاطفي والصحي اليوم الجمعة الموافق 3 نوفمبر، وفق موقع الأبراج اليومية، حيث يمر مواليد هذا البرج، بتوتر ملحوظ في العمل، لكن دون سبب وهذا ما يقلقك.
تهتم اليوم بشريك حياتك، فيقدرّك الحبيب ويقف إلى جانبك فخوراً بك وبنفسه، أما بالنسبة لأفراد أسرتك فتجدهم مشغولون اليوم ببعض المشاكل التي لم يجدوا لها حلا حتى الآن، فاعمل على أن تساعدهم وتفكر معهم فيما يشغلهم.
تجد مهام كثيرا ملقاة على عاتقك اليوم ويكلفك بها رئيسك في العمل فلا تتوقف أو تهدأ حتى تؤديها بجدارة وثقة، وكن على قدر المسؤولية وأتمم إنجازها بالوقت المحدد، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الجدي على الصعيد المهني.
حظك اليوم برج الجدي على الصعيد الصحيتعاني صحيا اليوم وتتضاعف أعراض الطفح الجلدي عندك وتشعر بأن البحر سببها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الجدي حظك اليوم برج الجدي توقعات برج الجدي برج الجدی على الصعید حظک الیوم برج الجدی
إقرأ أيضاً:
إعلامي سعودي: السعودية ترفض استنساخ نموذج الحوثي في شرق اليمن والانتقالي يتحمل المسؤولية
قال الإعلامي السعودي زيد كمي نائب المدير العام لقناتي العربية والحدث إن التحركات الأحادية التي نفذها المجلس الانتقالي في حضرموت قبل أيام محاولة لخلف واقع يتجاوز المجتمع المحلي وتوازناته ويتجاهل الطبيعة الخاصة بهذه المنطقة، التي طالما حافظت على مسافة سياسية عن مراكز التوتر.
واعتبر كمي في مقال نشرته صحيفة الشرق الأوسط بعنوان "ماذا يجري في حضرموت" إن تلك التطورات تفسر الحزمَ الذي أظهرته السعودية في بيانها، واعلانها بوضوح رفضها القاطع لسيطرة المجلس الانتقالي على حضرموت، وعدّت ذلك خرقاً مباشراً للمرحلة الانتقالية وتقويضاً لسلطة الحكومة الشرعية، ومحاولة تستدعي مواجهةً سياسية لا تُبنَى على منطق السلاح.
وقال الكاتب إن ما يجرِي في حضرموتَ اليومَ لا يمكنُ قراءتُه بمعزلٍ عن تاريخٍ طويلٍ من التشكّل السّياسي والاجتماعي في جنوب اليمن، وأن جنوب اليمن لم يكن يوماً كتلةً سياسية واحدة، بل فضاءٌ واسع من الشَّبكات المحلية والولاءات والمراكزِ المتعددة، معتبرا هذه الخلفية تجعلُ أيَّ محاولةٍ لفرض السَّيطرة عَنْوَةً على محافظةٍ بحجم حضرموتَ مجردَ اصطدامٍ بتاريخ لا يقبل الهيمنةَ المفاجئةَ ولا التحولات القسريَّة.
وأكد أن الموقف السعودي وإصراره على إخراج قوات درع الوطن ليس مجرد إجراءٍ عسكري، بل محاولةٌ لقطع الطّريق أمام تكرار نماذجِ انفلاتٍ مشابهة شهدها اليمنُ خلالَ العقد الماضي، ولمنعِ انزلاقِ حضرموتَ إلى فوضَى لا طاقة لها بها.
وقال إن اختزالَ القضية الجنوبية في شخصٍ أو فصيل واحد لا ينسجم مع تاريخِ الجنوب ولا مع طموحاتِ شعبه، والقضية ـ كما تراها الرياض ـ تخصُّ أبناءَ الجنوب بكلّ تنوّعهم، ومن غيرِ المقبول تحويلُها إلى ذريعةٍ لفرض السّيطرةِ أو تغيير الوقائعِ بالقوة.
وحمل الكاتب السعودي المجلس الانتقالي مسؤوليةَ التجاوزات التي ارتكبتها قواتُه خلالَ الأيام الماضية في حضرموت، وما حدثَ من اعتقالات أو إخفاء قسري ونهبٍ وإخلاء للمنازل بالقوة، وقال بأنها أفعالٌ مقلقة وتتقاطع مع ممارساتِ جماعة الحوثي، ما يجعلُ رفضَ الرياض قاطعاً لأي محاولة لاستنساخِ هذا النموذج في الجنوب أو الشرق.
واعتبر كمي ما حدثَ في حضرموتَ ليس مجردَ تنازعٍ على السيطرة، بل اختبارٌ حقيقي لمدى قدرةِ اليمنيين على احترام رواسب تاريخهم، ولقدرتهم على بناءِ استقرار لا يقوم على فرض القوة، والعمل على منع تكرار أخطاء الماضي، وإعادة اليمن إلى مسار سياسي يضمن للجميع شراكةً عادلةً تحفظ الأمنَ، وتعيد رسمَ مستقبلٍ لا مكان فيه للمغامراتِ العسكريةِ ولا لمحاولات إعادةِ هندسةِ الجغرافيا السياسية عَنوَةً.