شفق نيوز/ كشفت تقارير صحفية فرنسية، أن كيليان مبابي نجم باريس سان جيرمان، لا يمانع تجديد تعاقده مع النادي الباريسي، الذي ينتهي بنهاية الموسم الجاري.
وذكرت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، أن مبابي وإدارة باريس، تربطهما حاليا علاقة ودية وجيدة، ولا يستبعد الطرفان إمكانية تجديد التعاقد الذي ينتهي في يونيو/حزيران 2024.
وأضافت الصحيفة "من غير المحتمل أن يبدأ اللاعب وناديه أي مفاوضات لتجديد التعاقد قبل الربع الأول من العام الجديد".
وكشفت أيضا أن إدارة النادي الباريسي لديها ثقة كبيرة بأنه مهما كان القرار النهائي لمبابي بشأن التجديد من عدمه، فإن الاتفاق المالي بين ناصر الخليفي رئيس النادي وكيليان في أغسطس/آب الماضي، يحمي "بي إس جي" من فكرة رحيله مجانا أو دون تعويض مالي.
ولفتت الصحيفة، إلى أن مستقبل كيليان مبابي (24 عاما) داخل النادي الباريسي يبقى ملفا مثيرا، ويتجنب مسؤولو باريس الحديث عنه علنا، في ظل رفض اللاعب تفعيل بند التمديد لموسم ثالث حتى 2025.
وختمت "ليكيب" تقريرها بأن مستقبل مبابي الغامض، يثير أيضا فضول المنتمين لريال مدريد الإسباني.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي مبابي باريس سان جيرمان
إقرأ أيضاً:
محكمة الاستئناف في باريس ترفض تسليم المعارض الجزائري أكسل بلعباسي
قال بلعباسي خارج قاعة المحكمة إن "النضال مستمر"، مؤكدًا أن "شعب منطقة القبائل بريء من هذه الاتهامات". اعلان
قررت محكمة الاستئناف في باريس، يوم الأربعاء، رفض طلب تسليم المعارض الجزائري أكسل بلعباسي، الملاحق من قبل السلطات الجزائرية بتهم مرتبطة بـ"أعمال إرهابية".
وقال رئيس غرفة تسليم المجرمين لدى إعلانه القرار إن الطلب المقدم من الجزائر "لا ينطبق"، دون تقديم تفاصيل إضافية حول أسباب الرفض.
وقد قوبل القرار بتصفيق من قبل عدد من الحاضرين داخل قاعة المحكمة.
ويُعد بلعباسي، البالغ من العمر 42 عامًا، شخصية بارزة في "حركة تقرير مصير منطقة القبائل" (ماك)، ويقيم في فرنسا منذ عام 2012. وكان القضاء الجزائري قد وجّه إليه 14 تهمة، بعضها قد تصل إلى الإعدام، على الرغم من أن تنفيذ هذه العقوبة معلق في الجزائر منذ عام 1993.
وتتضمن الاتهامات الموجهة له الاشتباه في قيامه بالتحريض على إشعال الحرائق التي اندلعت في منطقة القبائل صيف عام 2021، والتي أودت بحياة ما لا يقل عن 90 شخصًا وتسببت في دمار واسع النطاق. كما يُشتبه في تورطه في التحريض على قتل الشاب جمال بن إسماعيل، الذي تعرض لهجوم أثناء محاولته المساعدة في إطفاء الحرائق في المنطقة.
Related"8 ماي 1945": فيما يحتفي العالم بـ "عيد النصر".. الجزائر تستحضر جراح الثامن من أيارالجزائر تتجه لطرد المزيد من الدبلوماسيين الفرنسيين ولا حل في الأفقوفي تصريح للصحافة عقب الجلسة، قال المحامي جيل ويليام غولدنادل إن "القرار يبعث على ارتياح كبير، ويشكل يومًا جيدًا للقضاء الفرنسي". وأضاف: "لا يمكن الحديث عن عدالة حقيقية في الجزائر في ظل استمرار القمع، خاصة ضد سكان منطقة القبائل".
من جانبه، قال بلعباسي خارج قاعة المحكمة إن "النضال مستمر"، مؤكدًا أن "شعب منطقة القبائل بريء من هذه الاتهامات".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة