3 دول أوروبية تمكن الجزائريين من الحصول على تأشيرة شنغن
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
تظهر إحصائيات شنغن أن سلوفاكيا واليونان وسويسرا، تصدر أكبر عدد من التأشيرات.
وبشكل أكثر تحديدًا، كان لدى سلوفاكيا معدل رفض منخفض لعشر جنسيات، واليونان لتسع. في حين تلقت ست جنسيات طلب تأشيرة إيجابي بعد تقديم طلبها في سويسرا.
ومقارنة بالجنسيات السابقة، يتمتع الجزائريون بمعدل طلبات أعلى، وبالتالي معدل رفض أعلى.
وكانت السلطات البولندية أكثر احتمالا لإصدار تأشيرات للجزائريين في عام 2022. حيث تم رفض 35 في المائة من الطلبات، وهو ما يمثل 797 طلبا مرفوضا.
وتم رفض طلبات التأشيرة المقدمة إلى القنصليات الإسبانية بشكل أقل بكثير من القنصليات الأخرى. حيث بلغ معدل الرفض لـ 102.656 طلبًا حوالي 38.9 في المائة. مما يعني رفض 39.944 طلبًا. فنلندا هي الدولة الثالثة التي رفضت أقل عدد من الطلبات المقدمة من الجزائر – 39.2 في المائة أو 205 من أصل 522 طلبًا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إعفاء 4 دول خليجية من تأشيرة الدخول إلى الصين.. تبدأ في هذا الموعد
متابعات: «الخليج»
أعلنت الصين تمديد سياستها للإعفاء من تأشيرة الدخول، لتشمل أربع دول خليجية إلى جانب الإمارات وقطر، في خطوة تؤكد عمق العلاقات المتنامية بين الصين والدول العربية عامة ودول مجلس التعاون الخليجي خاصة.
مُنحت كل من دولة الإمارات ودولة قطر إعفاء من التأشيرة في عام 2018.
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، الأربعاء، إن الصين ستطبق سياسة الإعفاء من التأشيرة لحاملي جوازات السفر العادية من المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان والكويت والبحرين، اعتباراً من 9 يونيو 2025 حتى 8 يونيو 2026.
علاقات الصداقة والشراكة
نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، شارك صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، اليوم، في أعمال القمة الثلاثية المشتركة بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ورابطة دول جنوب شرق آسيا «الآسيان»، وجمهورية الصين الشعبية، التي عُقدت في العاصمة الماليزية كوالالمبور، بحضور عدد من القادة ورؤساء الحكومات وممثلي الوفود المشاركة.
وأثنى سموه على الجهود المبذولة للإعداد لهذه القمة التي تشكل مثالاً ساطعاً على حجم الإنجازات التي تستطيع الدول المشاركة تحقيقها من خلال التعاون المشترك، موضحاً أن علاقات الصداقة والشراكة بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول جنوب شرق آسيا والصين تشكل لقاءً حقيقياً بين القارات والثقافات، وتقدم رسالة قوية لجميع دول ومناطق العالم بأن الثقة والحوار والمصالح المشتركة هي ركائز قوية يمكن الاستناد إليها في بناء مستقبل أفضل للجميع.
تهدف القمة الثلاثية إلى تعزيز التجارة والاستثمار بين دول مجلس التعاون ورابطة «الآسيان» والصين، بما يسهم في خلق بيئة أعمال جاذبة ومحفزة تُعزز تدفقات التجارة البينية، وتوسّع آفاق الاستثمار المشترك في القطاعات الحيوية، من خلال تبادل الخبرات، وتطوير الأطر التشريعية والاقتصادية، وتحفيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، بما يواكب متطلبات التنمية المستدامة، ويخدم مصالح الشعوب، ويُعزز من تنافسية الاقتصادات الوطنية على الصعيدين الإقليمي والدولي.
التعاون الإقليمي
دعا رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ دول جنوب شرق آسيا ودول الخليج إلى تعزيز التعاون الإقليمي.
وقال لي خلال قمة مشتركة عقدت الثلاثاء في كوالالمبور، جمعت قادة من جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط: «علينا توسيع الانفتاح الإقليمي بشكل حازم وتطوير سوق كبيرة».