أبرمت شركة سينوبك الصينية المملوكة للدولة اتفاقا جديدا مدته 27 عاما مع قطر للطاقة لتوريد وشراء الغاز الطبيعي المسال، بحسب بيان للشركة.

وأضافت سينوبك في بيانها، أن بموجب الاتفاق ستتعاون الشركتان في المرحلة الثانية من مشروع حقل الشمال للغاز، والذي سيورد ثلاثة ملايين طن سنويا من الغاز الطبيعي المسال إلى سينوبك.

كما قالت سينوبك إنها ستحصل على حصة خمسة بالمئة في المرحلة الثانية للمشروع المشترك.

والاتفاق الذي تم توقيعه في معرض الصين الدولي للاستيراد في شنغهاي، هو ثالت صفقة طويلة المدى للتوريد بين سينوبك وقطر للطاقة، أحدى أكبر موردي الغاز الطبيعي المسال في العالم.

ووقع الطرفان اتفاقا لشراء وبيع الغاز الطبيعي المسال مدته عشر سنوات في 2021 واتفاقا مدته 27 سنة العام الماضي.

وحقل الشمال جزء من أكبر حقل للغاز في العالم، والذي تتقاسمه قطر مع إيران التي تطلق على الجزء التابع لها حقل بارس الجنوبي.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات سينوبك حقل الشمال للغاز الغاز الطبيعي المسال الصين شنغهاي سينوبك الصين اقتصاد الصين الاقتصاد الصيني الغاز المسال تصدير الغاز المسال الغاز الطبيعي قطر للطاقة سينوبك حقل الشمال للغاز الغاز الطبيعي المسال الصين شنغهاي أخبار الصين الغاز الطبیعی المسال

إقرأ أيضاً:

أزمة الغاز المنزلي تشتد في عدن

الجديد برس| تشهد محافظة عدن تفاقماً غير مسبوق في أزمة الغاز المنزلي، بعد احتجاز أكثر من ٥٠ مقطورة محملة بالغاز المنزلي على الطريق الدولي في محافظة أبين، بفعل ما وصفه سائقو القاطرات بـ”الابتزاز المالي” من قبل نقاط جباية مستحدثة. وبحسب إفادات نقلتها وسائل إعلام محلية عن عدد من السائقين، فإن النقاط غير الرسمية المنتشرة على امتداد الطريق تطالب بمبالغ تصل إلى ٢٠٠ ألف ريال يمني عن كل مقطورة، ما دفعهم إلى رفض المرور وتعليق نقل الإمدادات، الأمر الذي أدى إلى شلل شبه كامل في خطوط الإمداد. ويهدد استمرار احتجاز القاطرات بمفاقمة أزمة الغاز في عدن، التي تشهد منذ أسابيع شحاً حاداً في أسطوانات الغاز المنزلي، ما فتح الباب واسعاً أمام السوق السوداء التي شهدت ارتفاعاً جنونياً في الأسعار، حيث تجاوز سعر الأسطوانة الواحدة حاجز ٢٠ ألف ريال. السائقون حمّلوا الجهات الأمنية والحكومية مسؤولية ما وصفوه بـ”فوضى الجبايات”، مؤكدين أن هذه الممارسات تهدد الأمن المعيشي للمواطنين وتفاقم المعاناة في ظل أوضاع اقتصادية صعبة. ويطالب السائقون والمواطنون على حد سواء بـإزالة النقاط المستحدثة فوراً، وفتح الطريق أمام القاطرات، كما دعوا إلى محاسبة المتورطين في إعاقة خطوط الإمداد الحيوية التي ترتبط بمصالح ملايين المواطنين. وتشهد مناطق سيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف تدهوراً متسارعاً في الخدمات الأساسية، وارتفاعاً ملحوظاً في وتيرة الغضب الشعبي، وسط اتهامات بغياب الرقابة الحكومية، واستشراء الفساد في الأجهزة الأمنية والخدمية.

مقالات مشابهة

  • مصانع الأسمدة في مصر تعود للإنتاج بعد استئناف إمدادات الغاز الطبيعي
  • الدولة تمضي نحو النقل النظيف.. 377 أتوبيسًا يعملون بالغاز الطبيعي في القاهرة والإسكندرية
  • منال عوض: الانتهاء من تعديل 100 أتوبيس للعمل بالغاز الطبيعي
  • تحديث أسعار الوقود في تركيا: البنزين والديزل والغاز اليوم 29 يونيو
  • المغرب يخطو بثبات نحو استكشاف الهيدروجين الطبيعي والهيليوم بشراكة بريطانية جديدة
  • أزمة الغاز المنزلي تشتد في عدن
  • 107 موظفين مهددين بالفصل.. إنتل تستعد لتسريح 20% من موظفيها عالميا
  • سترفع القيود.. أميركا تبرم اتفاقيا تجاريا جديدا مع الصين
  • تقسيط توصيل الغاز الطبيعي للمنازل بدون مقدم لمدة 7 سنوات
  • يوغا الوجه..هل هي البديل الطبيعي للعمليات التجميلية؟