تعليمات جديدة من التعليم العالي للطلاب الوافدين بالجامعات المصرية
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أعلنت إدارة الوافدين بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن عدم قبول الطلبات التي لم تستكمل من قبل الطلاب الوافدين، والذين لم يسددوا حتي ٣٠ / ١١ / ۲۰۲۳، ويمكنهم التقدم في المراحل القادمة.
بينما أضافت أنه نظرا للإقبال الشديد علي الدراسة في مصر فقد أصبح أخر موعد للتقديم علي خدمات (للمرحلة الجامعية) فيما يخص التحويل من الخارج 30 نوفمبر، بينما إعادة الترشيح ونقل قيد وتحويل من الداخل يون آخر موعد له هو 9 نوفمبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوافدين الطلاب الوافدين الدراسة في مصر للمرحلة الجامعية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي: التقييمات الأسبوعية تحسن جودة التعليم وتعزز التعلم الذاتي للطلاب
أكد الدكتور مجدي حمزة، الخبير التربوي، على أهمية التقييمات الأسبوعية والمتابعة الدورية في رفع جودة العملية التعليمية، مشيرًا إلى أن هذه الخطوات تساعد الطلاب على التعرف على نقاط القوة والضعف لديهم والاستفادة من نتائج التقييم بشكل عملي وفعّال.
وخلال لقائه مع نهاد سمير وسارة مجدي في برنامج “صباح البلد” على قناة صدى البلد، أوضح حمزة أن التقييم يشمل الحضور، الواجبات، والأداء الأسبوعي، حيث تعتمد نسبة 70% من الدرجة على هذه المعايير، بينما تُخصص نسبة 30% على مدار الترمين، ما يعزز قدرة الطالب على التعلم الذاتي وتحسين مستواه الأكاديمي باستمرار.
وأشار الخبير التربوي إلى الفرق بين التقييم والتقويم، موضحًا أن التقييم يشمل اختبارات قصيرة وكويزات تهدف لتحديد مستوى الطالب وتصحيح أخطائه فورًا، بينما يركز التقويم على متابعة تطور مهارات الطالب على المدى الطويل. وأضاف أن هذه الطريقة تمنح الطلاب فرصة الاستفادة المباشرة من ملاحظات المعلمين وتخفف الضغط الناتج عن الامتحانات النهائية فقط.
وأكد حمزة أن المعسكرات التعليمية المنزلية تساعد على تنظيم وقت الطالب وتقليل الملهيات، مشيرًا إلى أهميتها إذا بدأت من السنة الأولى ضمن جدول محدد، ما يقلل الحاجة لضغط إضافي لاحقًا.
وبخصوص امتحانات نصف السنة ضمن نظام الباكالوريا الجديد، أوضح حمزة أن النظام موزع على سنتين، ما يسمح للطلاب بالتركيز على عدد أقل من المواد في كل فترة، مشيرًا إلى أن الأسئلة تعتمد على الاختيار من متعدد مع مراجعة مستمرة للأسئلة المقالية، بما يتيح للطلاب التعبير عن أفكارهم ومهاراتهم اللغوية دون شعور بالضغط الزائد.