سعر اليورو اليوم في مصر الأحد 5 نوفمبر 2023.. بعد قرار المركزي
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
شهد سعر اليورو اليوم في مصر مقابل الجنيه المصري استقراراً في مستهل تعاملات الأحد 5 نوفمبر في البنوك العاملة في مصر، فيما تباين سعر اليورو في السوق الموازي (السوداء)، عقب قرار البنك المركزي المصري بتثبيت سعر الفائدة.
اقرأ ايضاًتحرك سعر اليورو مقابل الجنيه المصري اليوم الأحد في السوق السوداء، ليسجل بين 50.
100 يورو كم جنيه مصري اليوم
بحسب سعر صرف اليورو اليوم في السوق السوداء المصرية، فإن 100 يورو تساوي 5,008 جنيهاً مصرياً.
سعر اليورو اليوم في مصر
في السطور التالية نستعرض سعر اليورو اليوم في مصر بمستهل تعاملات الأحد في البنك المركزي المصري والبنوك التجارية:
سعر اليورو اليوم في البنك المركزي المصريجاء متوسط سعر اليورو في مصر بالبنك المركزي المصري عند مستوى 32.41 جنيهاً مصرياً للشراء، مقابل 32.52 جنيهاً مصرياً للبيع.
سعر اليورو اليوم في البنك الأهلي وبنك مصرسجل سعر اليورو مقابل الجنيه المصري اليوم في البنك الأهلي المصري عند مستوى 32.13 جنيهاً مصرياً للشراء، مقابل 32.49 جنيهاً مصرياً للبيع.وسجل سعر اليورو مقابل الجنيه المصري اليوم في بنك مصر عند 32.13 جنيهاً مصرياً للشراء، مقابل 32.49 جنيهاً مصرياً للبيع.سعر اليورو اليوم في البنك التجاري الدولياستقر سعر اليورو اليوم مقابل الجنية المصري في البنك التجاري الدولي (CIB) عند مستوى 33.03 جنيهاً مصرياً للشراء، مقابل 32.74 جنيهاً مصرياً للبيع.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ سعر اليورو اليوم في مصر سعر اليورو في مصر سعر الیورو الیوم فی مصر البنک المرکزی المصری مقابل الجنیه المصری الیوم فی البنک فی السوق
إقرأ أيضاً:
تقرير: 2025 قد يكون ثاني أحر عام في التاريخ
بروكسل – بلغ متوسط درجة حرارة سطح الأرض في نوفمبر 14.02 درجة مئوية، أي أعلى بمقدار 0.65 درجة مئوية مقارنة بمتوسط الفترة بين أعوام 1991 و2020.
أفاد تقرير مرصد كوبرنيكوس التابع للمرصد الأوروبي للأرض أن عام 2025 من المرجح جدا أن يكون ثاني أو ثالث أحر عام مسجل في التاريخ، وقد يعادل في درجات الحرارة مؤشرات عام 2023.
وأشار التقرير إلى أن شهر نوفمبر الماضي كان ثالث أحر شهر نوفمبر مسجل في التاريخ بعد عامي 2023 و2024، حيث بلغ متوسط درجة حرارة سطح الأرض 14.02 درجة مئوية، أي أعلى بمقدار 0.65 درجة مئوية مقارنة بمتوسط الفترة بين أعوام 1991 و2020.
وأكد الخبراء أن تغير المناخ الناتج عن النشاط البشري يزيد من تواتر وشدة الظواهر الجوية المتطرفة. فعلى سبيل المثال، ضربت أعاصير استوائية قوية مناطق جنوب شرق آسيا الشهر الماضي، مسببة فيضانات واسعة النطاق وأضرارًا مادية وخسائر في الأرواح.
المصدر: تاس