بوابة الفجر:
2025-12-15@03:47:01 GMT

عجائب الدنيا في آثار مصر.. اعرفها

تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT

تحتل مصر مكانة مهمة كمهد للحضارة الإنسانية، حيث لعبت حضارتها دورًا بارزًا في بناء تاريخ البشرية وتشكيل معتقداتها. 

ثروة مصر الملموسة 

وتزخر مصر بثروة ضخمة من المواقع الأثرية والثقافية البارزة على مستوى العالم، وبالإضافة إلى دورها الاقتصادي المهم كمصدر رئيسي للدخل الوطني، توفر في مصر العديد من فرص العمل.

 

وتضم نحو ثلث المواقع الأثرية التي تشكل ثقافة وتاريخ شعوب العالم، تتنوع المواقع الأثرية في مصر بين المواقع المصرية القديمة واليونانية والرومانية والقبطية والإسلامية.

استمرت الحضارة المصرية القديمة لمدة ثلاثة آلاف عام، حيث خلفت ملوكها إرثًا هائلًا يُجسد مهارتهم ومعرفتهم في الهندسة المعمارية والفنون. لا تزال العديد من آثارهم قائمة حتى اليوم بحالة جيدة. تجذب الأهرامات والمعابد العديد من السياح من جميع أنحاء العالم بعد مرور آلاف السنين على بنائها. تشمل هذه الآثار:

هرم زوسر المدرج: 

وهو أول ظهور لفكرة الأهرامات، حيث اقترح العبقري إيمحتب على الملك زوسر أن يبني مقبرته على هذا الشكل المدرج وهو ما تطور منه بعد ذلك الأهرامات بشكلها المعتاد. 

الهرم الأحمر: 

يعد من أقدم الأهرامات الموجودة في العالم بعد هرم زوسر، ويُسمى بذلك بسبب الطبقة الحمراء المغطاة به.

هرم سنفرو المائل: 

يُعتبر أول الأهرامات التي بُنيت في قرية دهشور ويتميز بشكله المائل الفريد.

أهرامات الجيزة: 

وتقع على هضبة صخرية بالقرب من الجيزة شمال مصر، وتُعد واحدة من عجائب الدنيا السبع القديمة.   

أبو الهول: 

تمثال ضخم يجسد جسد الأسد ووجه رجل، ويقع على هضبة الجيزة.

معبد حتشبسوت: 

تم بناؤه عام 1458 قبل الميلاد كمكان مقدس للإله حتحور.

معبد الأقصر: 

تم بناؤه عام 1392 قبل الميلاد وخصص للآلهة موت وخونسو وآمون.

معبد أبو سمبل: 

يقع على الضفة الغربية لنهر النيل جنوب مدينة أسوان وتم بناؤه في عهد الفرعون رمسيس الثاني.

الكرنك: 

يُعد من أضخم المجمعات القديمة في العالم ويتضمن العديد من المعابد والآثار الفرعونية.

مدينة أبيدوس الأثرية:

تعتبر مدينة تاريخية مقدسة تحتوي على العديد من المعابد والمقابر القديمة 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الآثار الأهرامات أهرامات الجيزة سقارة العدید من

إقرأ أيضاً:

بعد قليل.. محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من المتحف المصري

تستكمل المحكمة المختصة، محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من داخل المتحف المصري.

ونجحتِ الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية في كشف ملابسات ما تبلغ لوزارة الداخلية بتاريخ 13 الجاري من كلٍ من وكيل المتحف المصري، وأخصائي ترميم بالمتحف، لاكتشافهما اختفاء أسورة ذهبية، تعود للعصر المتأخر، من داخل خزينة حديدية بمعمل الترميم داخل المتحف.

وأسفرتِ التحريات عن أن مرتكبة الواقعة، أخصائية ترميم بالمتحف المصري، وأنها تمكنت من سرقة الأسورة بتاريخ 9 الجاري أثناء وجودها بعملها بالمتحف بأسلوب المغافلة، وتواصلها مع أحد التجار من معارفها، صاحب محل فضيات بالسيدة زينب بالقاهرة، والذي قام ببيعها لـ مالك ورشة ذهب بالصاغة، مقابل مبلغ 180 ألف جنيه، وقيام الأخير ببيع الأسورة لـ عامل بمسبك ذهب، مقابل مبلغ 194 ألف جنيه، حيث قيام بصهرها ضمن مصوغات أخرى لإعادة تشكيلها.

كما كشف المتهم الثالث في واقعة بيع الأسورة الذهبية المسروقة من داخل المتحف المصري، أنه تلقى عرضًا من شخص يُدعى «فهيم» أحد معارفه بمنطقة السيدة زينب، لشراء الأسورة التي لم تكن مدموغة وقتها.

وقال المتهم «محمود.إ.ع»، أمام جهات التحقيق في واقعة بيع الأسورة الأثرية، إنه حدد سعر الأسورة بـ 177 ألف جنيه وفقًا لوزنها الذي بلغ 37 جرامًا وربع، وبسعر الجرام وقت البيع 4800 جنيه.. مشيرًا إلى أنه توجه بعد ذلك إلى محل وائل وإبراهيم المختصين بدمغ الذهب، حيث قام القائمون هناك بخدش الأسورة ووضعها على جهاز لتحديد درجة نقاء المعدن، واتضح أنها عيار 23، ليتم دمغها رسميًّا وإعطاؤه شهادة بذلك مقابل 30 جنيهًا.

وأشار المتهم إلى أن المختص بالدمغ يستفيد من الأجزاء المخدوشة، حيث يجمعها حتى تصل إلى نصف كيلو ويقوم بصهرها لاحقًا، موضحًا أنه عقب حصوله على شهادة الدمغ، توجّه إلى محل شراء الذهب الكسر المملوك لشخص يُدعى أيمن، والذي قام بدوره بالوزن والشراء بمبلغ 194 ألف جنيه، ثم سلَّم الأسورة للعامل المختص بالمعاينة داخل المحل ويدعى محمد جمال، وهو المتهم الرابع في القضية.

كما أوضح المتهم أنه بعد استلام المبلغ قام بتحويل 3000 جنيه للمتهم الثاني فهيم، عبر تطبيق «إنستا» كنوع من المجاملة، مؤكدًا في الوقت نفسه أنه لم يكن يعلم أن الأسورة أثرية، ولا تربطه أي علاقة بالمتهمة الأولى نهائيًّا.

وتابع المتهم: «أنا جالي واحد اسمه فهيم وهو من منطقتي بالسيدة زينب وأعرفه من زمان وجالي الصاغة وعرض عليا شراء الأسورة، والأسورة مكنتش مدموغة وحددت سعرها بمبلغ 177 ألف جنيه على أساس إنها تعادل وزن 37 جرامًا وربع بواقع سعر الجرام وقت البيع 4800».

اقرأ أيضاً«شائعات إخوانية».. مصدر أمني ينفي الدعوة لتجمعات في عدد من المحافظات

خلال ساعات.. استكمال محاكمة 86 متهمًا بـ «خلية النزهة»

استكمال محاكمة 312 متهمًا في قضية «خلية جبهة النصرة».. بعد قليل

مقالات مشابهة

  • نتيجة القبول فى كلية الشرطة 2025/2026 .. اعرفها دلوقتي
  • وزير السياحة والآثار يتفقد مشروعات الترميم بعدد من المواقع الأثرية بالأقصر
  • شروط وضعها القانون لسحب الحصانة من أعضاء مجلس الشيوخ.. اعرفها
  • منال عوض: الاستثمار في المحميات الطبيعية يعزز السياحة البيئية ويطور الاقتصاد الأخضر.. نواب البرلمان: مصر تمتلك قطاعًا سياحيًا متنوعًا ومتفردًا مع ثلث آثار العالم
  • بعد قليل.. محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من المتحف المصري
  • هل كل إنسان له قرين؟.. لديك 3 في الدنيا وأمر واحد يُضعف شيطانك
  • دعاء صلاة العشاء المستجاب.. كلمات تجلب لك خيري الدنيا والآخرة
  • أذكار المساء كاملة.. أفضل أدعية الليل تجلب لك خير الدنيا والآخرة
  • ليلة باردة وضباب في العديد من المناطق
  • أنواع عديدة للحرائق تندلع بشكل متكرر فى المنشآت.. اعرفها