13 ديسمبر.. عرض فيلم "شماريخ" لـ آسر ياسين وأمينة خليل
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
إستقر أبطال فيلم “شماريخ” على الموعد النهائي لطرح الفيلم السينمائي الجديد الذي يقوم ببطولته الفنان آسر ياسين وأمينة خليل بجميعدور السينما، وذلك خلال موسم رأس السنة المقبل وتحديدا يوم 13 ديسبمر الشهر المقبل.
وكان قد تأجل طرح فيلم شماريخ لأكثر من مرة لظروف فنية، لكن قرر صناعه بالنهاية على طرحه ضمن موسم رأس السنة الجديدة، رغمانتهاء تصويره منذ فترة طويلة.
تجمع أحداث الفيلم قصة حب بين آسر ياسين وأمينة خلال في اطار أكشن مثير وتشويقي.
ويظهر آسر ياسين في دور رجل أعمال صاحب مصنع ألعاب نارية، وتلعب أمينة خليل دور فتاة تعمل في مكتب محاماة وتتعرض لموقف مايجمعها بآسر ياسين ويعيشا في قصة حب وتتوالى الأحداث في إطار اجتماعي آكشن.
تدور أحداث فيلم شماريخ فى إطار من الأكشن والتشويق والإثارة والرومانسية وفكرة الفيلم تقوم على أن كثرة الضغوط تؤدى إلى الانفجار،وشخصيات الفيلم يربط بينهم عدة عوامل قد تتسبب فى انفجار شىء ما.
أبطال فيلم شماريخ
الفيلم بطولة آسر ياسين، أمينة خليل، خالد الصاوي، محمد ثروت، سالى حماد، آدم الشرقاوى، مصطفى درويش، وعدد من النجوم ضيوف شرف، ومن تأليف وإخراج عمرو سلامة، ومن هانى نجيب وأحمد فهمى.
أعمال جمعت آسر ياسين وأمينة خليل
ويعد هذا التعاون هو التعاون الثانى الذى يجمع آسر ياسين وعمرو سلامة بعد 14 عامًا من آخر تعاون بينهما من خلال فيلم “زى النهاردة” عام 2008.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فیلم شماریخ
إقرأ أيضاً:
نشأت الديهي: حديث خليل الحية عن معبر رفح تكرار لخطاب الاحتلال والإخوان
أكد الإعلامي نشأت الديهي، أن "إسرائيل هدفها تجويع وقتل الفلسطينيين؛ حتى يدخلوا على سيناء وهذا ما يريده الإخوان، وهذا ليس معبر بضائع، ولكنه معبر أفراد، وأنا أؤكد لخليل لحية وكل الإخوان: أنتم مش فاهمين إن المعبر مخطط ليكون ثغرة للتخلص من الفلسطينيين وتطبيق قضية التهجير".
وقال نشأت الديهي، خلال تقديمه برنامج “بالورقة والقلم”، عبر فضائية “تن”، أن حديث القيادي في حركة حماس خليل الحية عن معبر رفح، يكرر نفس الخطاب الذي تروّجه إسرائيل وجماعة الإخوان، قائلاً: "نفس الكلمة التي يقولها البعض عن أن مصر تخنق غزة، هي نفسها التي يرددها نتنياهو، هذا هو جوهر القضية".
وأكد مقدم برنامج “بالورقة والقلم”، أن مصر لن تقبل أن تكون غزة ضحية للتجويع أو التهجير، مشيرًا إلى أن المعبر لم يكن أبدًا أداة حصار، بل "شريان حياة" حقيقي يقدّر أهمية الشعب الفلسطيني ومعاناته، لكنه ليس معبرًا مفتوحًا على مصراعيه لعبور البضائع دون تنسيق.