يافع (عدن الغد) علي ناصر فلاحة

ناشد العديد من ابناء يافع  وعلى رأسهم  الاستاذ عبود حسين عوض بن حاتم الصلاحي مسؤول العمل التطوعي بيافع كلا"من معالي الوزير/  المهندس/  سالم  الحريزي وزير الأشغال العامة والطرق والمهندس /  معين محمد الماس رئيس مجلس إدارة صندوق صيانة الطرق والجسور بضرورة الإسراع في اصلاح الخط العام يافع منطقة حبة ومرفد

وجاءت المناشدة بعد الحوادث المتكررة في هذا الخط الذي أصبح متهالك وغير صالح للعبور

وأضافوا ان ذلك تسبب في الكثير من الحوادث راح ضحيتها عدداً من المواطنيين، بالإضافة الى خسائر مادية كبيرة وعرقلة العبور في الخط نتيجة عدم قدرة القاطرات على العبور فيه وخاصة في عقبة مرفد ومنعطفات قرى حبه التي تحتاج اضافة الى الصيانة والسفلتة توسعة بعض الاماكن التي تعيق مرور الشاحنات

آملين منهم التدخل لإنقاذ هذا الطريق الاستراتيجي الهام الذي يربط محافظتي لحج والبيضاء، ويستفيد منه سكان مديريات يافع العليا والسفلى وعدداً كبيراً من ابناء المحافظات الاخرى.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

هل يمكن فتح أبواب الطائرة أثناء التحليق؟

#سواليف

لطالما شكلت فكرة #فتح_باب_الطوارئ أثناء #الطيران مصدر قلق للعديد من #المسافرين، لكن الحقيقة العلمية تقدم لنا صورة مطمئنة تعتمد على قوانين الفيزياء والهندسة الدقيقة.

فعندما تبلغ الطائرة مرحلة العبور (مرحلة من مراحل تحليق الطائرة. وهي مستوى ارتفاع الطائرة بعد الإقلاع)، تتحول أبواب الطوارئ إلى ما يشبه القلعة الحصينة بفضل نظام الضغط الجوي المحكم.

وبحسب الخبراء، فإن التصميم الفريد لأبواب الطائرات يجعلها تعمل بنظام “المقبس” (plug-type)، حيث يصبح الباب أكثر إحكاما كلما زاد فرق الضغط بين داخل المقصورة وخارجها. ويوضح #الطيارون أن الضغط داخل المقصورة أثناء الطيران يصل إلى 9 أرطال لكل بوصة مربعة، ما يعني أن الباب الذي تبلغ مساحته 20 قدما مربعا يتحمل قوة هائلة تعادل عشرات الأطنان. وهذه القوة الهائلة تجعل من المستحيل عمليا على أي شخص فتح الباب أثناء الطيران، حتى لو حاول بكل قوته.

مقالات ذات صلة اليابان تسجل شهر حزيران الأكثر حرا على الإطلاق 2025/07/02

أما على الأرض، فإن أنظمة القفل الذكية في الطائرات الحديثة تمنع فتح الأبواب عندما تتجاوز الطائرة سرعة 80 عقدة (148 كم/ساعة) على المدرج. وهذه الآليات التلقائية تضمن #سلامة_الطائرة في جميع مراحل الرحلة، من الإقلاع حتى الهبوط.

ورغم هذه الضمانات الهندسية، فإن التاريخ الطويل للطيران سجل بعض الحوادث النادرة، أشهرها قصة “دي بي كوبر” (D.B. Cooper) الذي اختطف طائرة عام 1972 ثم قفز بالمظلة من الباب الخلفي حاملا فدية مالية كبيرة. أما في العصر الحديث، فمعظم الحوادث تقتصر على محاولات فاشلة، مثل حالة الراكبة التي حاولت فتح الباب على ارتفاع 30 ألف قدم عام 2023.

ومن الناحية القانونية، تعد محاولة فتح أبواب الطوارئ جريمة جوية خطيرة تترتب عليها عقوبات صارمة. في أستراليا مثلا، قد تصل العقوبة إلى 10 سنوات سجن لكل محاولة، كما حدث مع أحد الركاب عام 2023. ولا يستثنى من ذلك حتى طاقم الطائرة، حيث اضطر مضيف طيران سابق لدفع 10 آلاف دولار كتعويض بعد أن استخدم زلاجة الطوارئ لمغادرة الطائرة بشكل غير نظامي.

وقد جعل التطور التكنولوجي في صناعة الطائرات من هذه الحوادث أكثر ندرة، حيث أصبحت أنظمة المراقبة الحديثة قادرة على كشف أي محاولة عبث بالأبواب في لحظتها. كما أن التوعية الأمنية في المطارات ساهمت في تقليل الحوادث المتعمدة، رغم أنها لم تمنع تماما بعض المحاولات الناتجة عن نوبات ذهانية أو دوافع انتحارية.

ويؤكد خبراء الطيران أن مخاوف الركاب من فتح الأبواب أثناء الطيران لا أساس لها من الناحية العلمية والعملية. فالقوانين الفيزيائية والهندسية التي تحكم صناعة الطائرات، بالإضافة إلى أنظمة الأمان المتطورة، تجعل من هذا السيناريو ضربا من المستحيل في الظروف العادية.

مقالات مشابهة

  • حقيقة وفاة الداعية حازم شومان بعد تعرضه لأزمة قلبية
  • شيكابالا يوضح حقيقة تعرضه لضغوط للاعتزال.. ويكشف كواليس زيارة ميدو
  • مراسل العربية في تعز يشكو تعرضه للإعتداء من قبل أفراد اللواء 22 ميكا
  • تحويلات مرورية في اربد لصيانة طريق السلام
  • الداخلية: انخفاض بنسبة 13 % في الحوادث الجنائية في العراق
  • ٣٠/ يونيو، ليلة القبض علی جَمْرَة!!
  • نقل الداعية السلفي حازم شومان إلى المستشفى إثر تعرضه لأزمة صحية مفاجئة
  • نقل الداعية السلفي حازم شومان إلى المستشفى إثر تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة
  • إحصائية رسمية: وفاة 49 وإصابة 351 شخصا بحوادث مرورية بالمحافظات المحررة خلال يونيو الماضي
  • هل يمكن فتح أبواب الطائرة أثناء التحليق؟