في مثل هذا اليوم.. إلغاء عقوبة الإعدام بالمملكة المتحدة وإعلان الطوارئ بفرنسا
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
في الثامن من نوفمبر،نقدم لك نظرة موجزة عن ما جرى في هذا اليوم عبر تاريخ العديد من السنوات، فإنه يمثل يوماً مهمًا حافلًا بالأحداث التاريخية والسياسية والاجتماعية التي ساهمت في تشكيل مسار العالم.
و نستعرض معًا مجموعة متنوعة من الأحداث التي وقعت في يوم الثامن من شهر نوفمبر خلال سنوات مختلفة، مما يُظهر التنوع والغنى التاريخي والثقافي الذي يرتبط بهذا التاريخ المميز.
1620
في هذا اليوم عام 1620، وقعت معركة الجبل الأبيض قرب مدينة براغ، وهي الصراع الأول في حرب الثلاثين عامًا التي جمعت بين الكاثوليك والبروتستانت. انتصر الجيش الإمبراطوري بقيادة فرديناند الثاني في هذه المعركة.
1687
تم عزل السلطان محمد الرابع من حكم الدولة العثمانية في هذا اليوم من عام 1687.
1793
حكومة الثورة الفرنسية فتحت أبواب قصر اللوفر في باريس كمتحف للعموم.
1864
تم تحديث نظام إدارة الولايات في الدولة العثمانية في هذا اليوم من عام 1864.
1889
وقع انضمام ولاية مونتانا إلى الولايات المتحدة لتصبح الولاية رقم 41.
1901
حدثت اشتباكات دموية في أثينا بعد ترجمة الأناجيل إلى اللغة اليونانية الشعبية.
1942
حكومة فيشي في فرنسا قطعت العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة خلال ذروة الحرب العالمية الثانية.
1960
جون كينيدي انتخب رئيسًا للولايات المتحدة في هذا اليوم عام 1960.
1965
في هذا اليوم، تم إلغاء عقوبة الإعدام رسميًا في المملكة المتحدة وتأسيس إقليم المحيط الهندي البريطاني.
2004
أكثر من عشرة آلاف جندي أمريكي مدعومين بالقوات الجوية بدأوا بحصار مدينة الفلوجة العراقية.
2005
تم الإعلان عن حالة الطوارئ في فرنسا بسبب الاضطرابات في ضواحي باريس.
2006
وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد استقال من منصبه بعد هزيمة الجمهوريين في انتخابات التجديد النصفي.
2015
إعصار ميج يضرب سقطرى اليمنية في بحر العرب ويتجه نحو عدن وأبين.
هذه الأحداث تمثل مجموعة متنوعة من الأحداث التي حدثت في مثل هذا اليوم خلال مختلف السنوات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حدث في مثل هذا اليوم الغاء عقوبة الإعدام فی هذا الیوم
إقرأ أيضاً:
جلسة لطلبتنا بالمملكة المتحدة حول وظائف المنظمات الدولية
لندن: «الخليج»
نظمت وزارة المالية، بالتعاون مع سفارة دولة الإمارات في المملكة المتحدة، ومكتب الملحقية لشؤون التعليم وعلوم التكنولوجيا في السفارة، جلسة توعوية للطلبة الإماراتيين الدارسين في المملكة المتحدة، وذلك ضمن مبادرة «كوادر الإمارات العالمية» التي أطلقتها الوزارة بهدف تمكين الشباب الإماراتي وتعزيز وعيهم بالفرص المهنية والتدريبية المتاحة في كبرى المنظمات والمؤسسات المالية الدولية.
وأكد علي عبدالله شرفي وكيل وزارة المالية المساعد لشؤون العلاقات المالية الدولية بالإنابة، أهمية مبادرة «كوادر الإمارات العالمية» في فتح آفاق جديدة أمام المواهب والشباب الإماراتي.
وقال إن هذه المبادرة تهدف إلى رفع وعي الشباب الإماراتي ببيئة العمل في المنظمات المالية الدولية، وتعزيز جاهزيتهم للالتحاق ببرامج التدريب والإعارة والتوظيف التي توفرها هذه الجهات، نحن نسعى إلى تمكينهم من بناء شبكة علاقات عالمية تفتح أمامهم آفاقاً واسعة للمشاركة في صنع القرار العالمي.
وقال الشيخ خالد بن سعود القاسمي، نائب رئيس البعثة في سفارة دولة الإمارات لدى المملكة المتحدة، خلال كلمته الافتتاحية إن هذه المبادرة تأتي في إطار الدعم المتواصل الذي توليه دولة الإمارات لأبنائها الطلبة في الخارج، نؤمن بأهمية إعداد جيل إماراتي شاب متمكن ومطلع على منظومة العمل في المؤسسات الدولية، وقادر على تمثيل دولة الإمارات بكفاءة عالية، إن هذه الجلسة تمثل منصة لتعزيز الحوار وبناء روابط مهنية تمتد إلى المستقبل.
من جهته، ذكر عبدالرحمن الظاهري ملحق التعليم بالإنابة في مكتب الملحقية لشؤون التعليم وعلوم التكنولوجيا في سفارة الدولة لدى المملكة المتحدة إن مشاركة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في مبادرة كوادر الإمارات العالمية تعكس التزام الوزارة بتمكين الطلبة المبتعثين وتزويدهم بالمهارات والخبرات التي تعزز جاهزيتهم للتميز في بيئات العمل الدولية، خصوصاً في المجالات المالية والاقتصادية والسياسية، حيث نؤمن بأهمية إعداد جيل إماراتي واثق ومؤهل قادر على تمثيل الدولة بكفاءة ضمن المؤسسات والمنظمات العالمية، والمساهمة بفاعلية في صنع القرار الدولي.
وشهدت الجلسة عروضاً تعريفية قدمها ممثلو المؤسسات المالية المشاركة في الجلسة من كل من مجموعة البنك الدولي، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، ومؤسسة التمويل الدولية، الذين قدموا شرحاً حول آليات التوظيف وفرص التطوير المهني في تلك المؤسسات، وتضمنت أبرز البرامج والمبادرات التي تستهدف الكفاءات الشابة، وآليات التقديم ومتطلبات القبول والتخصصات المطلوبة في هذه المؤسسات، إلى جانب جلسة تفاعلية للإجابة عن استفسارات الطلبة.
وقد أبدى الطلبة المشاركون اهتماماً بكيفية التفاعل في أماكن العمل متعددة الثقافات واستكشاف سُبل التطور الوظيفي عالمياً.
وتأتي هذه الجلسة ضمن سلسلة لقاءات توعوية في عواصم تضم مقرات المنظمات.