مصراوي:
2025-07-03@19:06:22 GMT

50 معلومة عن المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي

تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT

كتب- إسلام لطفي:

نشرت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إنفوجراف يحمل العديد من معلومات عن المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي.

وتمثلت المعلومات في:

- الاسم بالكامل: عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي.

- ولد في 19 نوفمبر سنة 1954 بمنطقة الجمالية بالقاهرة.

- متزوج وله 4 أبناء (3 أولاد وبنت).

- تخرج في الكلية الحربية في 1 أبريل 1977.

- حصل على ماجستير العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان عام 1987.

- ماجستير العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان البريطانية عام 1992.

- زمالة كلية الحرب العليا من أكاديمية ناصر العسكرية العليا عام 2003.

- زمالة كلية الحرب العليا الأمريكية عام 2006.

- أعلن ترشحه لرئاسة الجمهورية في الانتخابات الرئاسية 2024، تحت شعار "تحيا مصر".

المناصب التي تقلدها:

- رئيس فرع المعلومات والأمن بالأمانة العامة لوزارة الدفاع.

- قائد كتيبة مشاة ميكانيكي.

- ملحق دفاع بالمملكة العربية السعودية.

- قائد لواء مشاة ميكانيكي.

- قائد فرقة مشاة ميكانيكي "الفرقة الثانية "

- رئيس أركان المنطقة الشمالية العسكرية.

- قائد المنطقة الشمالية العسكرية.

- مدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع.

- فريق أول والقائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى منذ 12 أغسطس 2012.

- النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.

- تمت ترقيته في 27 يناير 2014 إلى رتبة المشير.

- انتخب رئيساً للجمهورية وتولى حكم البلاد عام 2014 بعد ثورة 30 يونيو التي أطاحت بجماعة الإخوان الإرهابية.

- أعيد انتخابه لفترة رئاسية ثانية في 2018.

- وبموجب التعديلات الدستورية في 2019 أتيح له الترشح للرئاسة لفترة ثالثة.

- رئيس الاتحاد الأفريقي من سنة 2019 إلى سنة 2020.

الأنواط والميداليات:

نوط 25 أبريل 1982.

ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة.

نوط الواجب العسكري من الطبقة الثانية.

نوط الخدمة الممتازة.

اليوبيل الفضي لنصر أكتوبر.

اليوبيل الذهبي للثورة.

اليوبيل الفضي لتحرير سيناء.

ميدالية 25 يناير.

نوط الواجب العسكري من الطبقة الأولى.

ميدالية 30 يونيو.

قلادة "الملك عبد العزيز آل سعود" 8 أغسطس 2014.

قلادة "مبارك الكبير" يناير 2015.

وسام "الشيخ عيسى آل خليفة" البحريني مايو 2017.

وسام "الاستحقاق الوطني" الغيني أبريل 2019.

وسام "الاستحقاق الوطني" الإيفواري أبريل 2019.

قلادة" السياحة العربية" يونيو 2019.

وسام "صداقة الشعوب" البيلاروسي يونيو 2019.

وسام "زايد" الإماراتي نوفمبر 2019.

وسام "جوقة الشرف الوطني" ديسمبر 2019.

وسام "سان جورج" الألماني 26 يناير 2020.

درع "العمل التنموي العربي 7 أكتوبر 2020.

وسام "جراند كروس أوف ذا ريديمير" اليوناني نوفمبر 2020.

وسام "استحقاق اللجنة الأوليمبية الأفريقية" مايو 2021.

وسام "القائد"، والذي يُعد أرفع وسام يقدمه البرلمان العربي لملوك ورؤساء الدول - يونيو 2021.

وسام "جمهورية صربيا" يوليو 2022.

وسام "عُمان الأول" مايو 2023.

-رقم المرشح ١

- الرمز الانتخابي " النجمة "

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء زيادة البنزين طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار سعر الفائدة المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي السيسي تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين عبدالفتاح السيسي عبد الفتاح السيسي الانتخابات الرئاسية طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

وكالة الأنباء الجزائرية: الجزائر تُجدد مؤسساتها وتستعيد مكانتها إقليميًا ودوليًا بقيادة الرئيس تبون

نشرت وكالة الأنباء الجزائرية، مساء اليوم الاثنين، مقالا تحليليا يُسلّط الضوء على مسار التحوّل العميق الذي شهدته الجزائر منذ تولي رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون الرئاسة في ديسمبر 2019. معتبرة أن هذا المسار يندرج في إطار تلبية تطلعات شعب لطالما طالب بالتغيير والتجديد.

وجاء في نص المقال، أنه منذ توليه رئاسة الجمهورية في ديسمبر 2019، باشر الرئيس عبد المجيد تبون مسار تحول عميق في الجزائر، في مستوى تطلعات شعب لطالما بحث عن التغيير والتجديد.

وفي سياق طبَعَته أزمةُ ثقة غير مسبوقة بين الحاكم والمحكوم، وتراجع مكانة الجزائر على الساحة الدولية، شكل تولي الرئيس عبد المجيد تبون سدة الحكم نقطة انطلاق لتحول يصفه الجميع بـ”التحول الجذري”، سواء على الصعيد السياسي أو الدبلوماسي أو الاقتصادي.

إعادة بناء الثقة، أولوية وطنية

ورث الرئيس تبون بلدًا دفعه الحراك الشعبي سنة 2019 إلى الاستفاقة من سُبات مؤسساتي دام سنوات، فبادر منذ البداية إلى وضع الأسس الصحيحة لإعادة التأسيس السياسي: حلّ البرلمان، تنظيم انتخابات تشريعية مبكرة، وتعزيز إدماج الشباب في الحياة العامة. وفي ظرف ست سنوات فقط، أعاد نسج خيوط الثقة بين الدّولة ومواطنيها، مانحا الشعب مكانة مركزية في المنظومة المؤسساتية.

المواطن خطّ أحمر: يؤكد الرئيس في كل مناسبة، ساعيًا لاستعادة الكرامة على الصعيدين الوطني والدولي التي أهدرتها ممارسات النظام السابق.

كما كرّست مراجعة الدستور التي زكاها الاستفتاء الشعبي، توازنات جديدة في السلطة، وعزّزت الحقوق والحريات، مؤكدة على مبدأ السيادة الشعبية كركيزة أساسية في المشروع الوطني. وهي خطوة تعيد، في نظر الكثيرين، الاعتبار لعهد أول نوفمبر 1954، ولروح الجزائرالفخورة بجذورها الثورية، ممجدة لنضالات وبطولات ماضيها ومتطلعة بكل إصرار نحو المستقبل.

تنويع الاقتصاد وطموح تنموي

لا شك أن المراهنة على مرحلة ما بعد المحروقات هي من أبرز تحديات عهد الرئيس تبون. ففي بلد ظل مرتهنًا لعائدات النفط، كرست مساعي النهوض بالصناعة، وتحديث الزراعة، ودعم الصادرات خارج المحروقات إرادة واضحة لبناء اقتصاد متنوع، مدرّ للثروات وفرص العمل.
واليوم، تسجل الجزائر نسبة نمو للناتج الداخلي الخام تصل إلى 4.2%، وهو أداء أشادت به مؤسسات مالية دولية عدة، و اعتبرته دليلا على الصمود والقدرة على التعافي.

وفي السياق ذاته، واصلت الصادرات خارج المحروقات نموها، لتبلغ نحو 7 مليارات دولار، في سابقة تاريخية تؤكد قدرة البلاد على الانتقال نحو نموذج اقتصادي جديد يخدم الأجيال القادمة.

كما أصبحت الاستراتيجية الوطنية للسكك الحديدية رمزا للمعركة من أجل النهوض الصناعي. فالانتصار في “حرب السكك” يعني شق طريق نحو الازدهار، واقتحام أسواق جديدة، وتعزيز العمق الإفريقي، ونسج دبلوماسية ترابطية قائمة على المصالح المشتركة مع الشركاء.

ويولي الرئيس تبون أهمية بالغة للعلم والابتكار باعتبارهما رافعتين أساسيتين للتنمية المستدامة، حيث تم إنشاء مدارس وطنية متخصصة في الذكاء الاصطناعي، مع تقديم دعم متزايد للبحث العلمي والمقاولاتية الذاتية، في خطوة تهدف إلى إعداد جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل التكنولوجي. وقد أصبحت الشركات الناشئة (Start-ups) محورا رئيسيا لهذا التوجه، كوسيلة لإقحام الكفاءات الجزائرية الشابة في النهضة التنموية.

عودة قوية على الساحة الدولية

على الصعيد الدبلوماسي، استعادت الجزائر صوتها وهيبتها. وفية لمبادئها الثابتة، كالدفاع عن العدالة، والحل السلمي للنزاعات، واحترام القانون الدولي، والتأكيد على سيادة الدول، تبرز الجزائر مجددا كقوة سلام ووسيط موثوق، في عالم تتآكل فيه المبادئ وتضطرب فيه الموازين.

فمن الساحل الإفريقي إلى المتوسط، ومن القضية الفلسطينية إلى نصرة القضايا الإفريقية، تؤدي الجزائر دورها كاملا كقوة إقليمية حرة في قراراتها ومواقفها, موقف غالبا ما يزعج البعض، لأن صرامة المبدأ تصدم الخطابات السائدة، لكنه يعزز من مصداقية الجزائر وصورتها لدى الشعوب التي ترى فيها شريكا وفيا، ثابتا، ويحترم التزاماته.

وجهة جديدة

لا شك أن الطريق لا يزال مليئا بالتحديات، لكن من المؤكد أن الجزائر استعادت الأمل في أقل من ست سنوات. فهي تسير إلى الأمام، مدفوعة بإيمان جيل شاب محفز على صنع مصيره بنفسه. فالرئيس يعمل على إعادة بناء الدولة بإشراك المواطن كفاعل أساسي في ازدهار بلاده.

الجزائر قوية بنسائها ورجالها, مقولة بسيطة، لكنها اليوم تجد صداها الملموس في كل خطوة على درب التجديد. وفي عالم غير مستقر، تفرض الجزائر نفسها من جديد، وربما هذا هو أعظم نجاح لقيادة تسعى لأن تكون حازمة، عصرية، واقعية، ومتجذرة في قيم شعبها المتشبث بالحرية والكرامة.

مقالات مشابهة

  • محمد أبو علي: صفقة مصطفى محمد مع الأهلي ممتدة حتى يناير المقبل.. فيديو
  • ترامب: المرشح لعمدة نيويورك مجنون شيوعي سيدمرها
  • الشنيف: فهد بن نافل أفضل رئيس نادٍ في تاريخ الكرة السعودية.. فيديو
  • محمد شكري يقترب من الأهلي.. وسيراميكا يسعى لضم ثنائي ضمن الصفقة
  • غدا مواجهة حاسمة بين البرلمان والحكومة.. أحمد موسى عن قانون الإيجار القديم: كفايا تصدير أزمات
  • رئيس جامعة سوهاج: ثورة 30 يونيو إرادة شعب وعزيمة قائد
  • عماد الدين حسين: الرئيس السيسي وجه رسائل إقليمية قوية في ذكرى 30 يونيو.. فيديو
  • وكالة الأنباء الجزائرية: الجزائر تُجدد مؤسساتها وتستعيد مكانتها إقليميًا ودوليًا بقيادة الرئيس تبون
  • الديهي: لحظة خروج الفريق عبد الفتاح السيسي قبيل ثورة 30 يونيو كانت نقطة تحول فارقة في تاريخ مصر
  • نشأت الديهي: السيسي واجه الأفاعي قبل 30 يونيو ولابد من منحه قلادة النيل