قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن 750 صحفيا ينتقدون من خلال رسالة تنتقد تغطية وسائل الإعلام الغربية للحرب على غزة وتدين قتل تل أبيب للصحفيين، حيث كشفت تكشف الانقسامات والإحباط داخل غرف الأخبار الأمريكية بشأن كيفية تغطية الصراع في غزة.

"خطاب يبرر التطهير العرقي للفلسطينيين"

وأضافت الصحيفة الأمريكية أن الرسالة قالت إن غرف الأخبار مسؤولة عن الخطاب اللاإنساني الذي يبرر التطهير العرقي للفلسطينيين.

ولفتت الصحيفة أن الرسالة ضمت صحفيين يعملون في رويترز ولوس أنجلوس تايمز وبوسطن غلوب وواشنطن بوست.

 

أخبار ذات صلة وزير خارجية إيران: توسع نطاق الحرب "لا مفر منه" وزير خارجية إيران: توسع نطاق .... وزير خارجية إيران: توسع نطاق .... وزير خارجية إيران: توسع نطاق الحرب "لا ....

منذ 19 دقيقة

قوات الاحتلال تطلق النار تجاه النازحين أثناء خروجهم من .... قوات الاحتلال تطلق النار تجاه .... قوات الاحتلال تطلق النار تجاه .... قوات الاحتلال تطلق النار تجاه النازحين ....

منذ 30 دقيقة

صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب وأسدود صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب .... صفارات الإنذار تدوي في تل .... صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب وأسدود

منذ 32 دقيقة

كتائب القسام: ندك قوات الاحتلال في جحر الديك جنوبي غزة كتائب القسام: ندك قوات الاحتلال .... كتائب القسام: ندك قوات .... كتائب القسام: ندك قوات الاحتلال في جحر ....

منذ 42 دقيقة

قوات الاحتلال تمنع المصلين من الوصول للمسجد الأقصى الجمعة - .... قوات الاحتلال تمنع المصلين من .... قوات الاحتلال تمنع المصلين من .... قوات الاحتلال تمنع المصلين من الوصول ....

منذ ساعة

حملة شرسة.. الاحتلال يعتقل 90 فلسطينيا في الضفة بينهم سيدة حملة شرسة.. الاحتلال يعتقل 90 .... حملة شرسة.. الاحتلال يعتقل 90 .... حملة شرسة.. الاحتلال يعتقل 90 فلسطينيا ....

منذ ساعة

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

واشنطن بوست: 750 صحفيا ينتقدون تغطية وسائل الإعلام الغربية لحرب غزة

فلسطين | منذ دقيقتين

وزير خارجية إيران: توسع نطاق الحرب "لا مفر منه"

فلسطين | منذ 19 دقيقة

قوات الاحتلال تطلق النار تجاه النازحين أثناء خروجهم من مستشفى النصر بغزة

فلسطين | منذ 30 دقيقة

صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب وأسدود

فلسطين | منذ 32 دقيقة

كتائب القسام: ندك قوات الاحتلال في جحر الديك جنوبي غزة

فلسطين | منذ 42 دقيقة

قوات الاحتلال تمنع المصلين من الوصول للمسجد الأقصى الجمعة - صور

فلسطين | منذ ساعة للمزيد

جيش الاحتلال: اعتراض هدف في منطقة وادي عربة باستخدام نظام باتريوت

فلسطين

الأمن يحذر الأردنيين بخصوص تطبيق "واتساب"

الأردن

تتعرض للتعذيب.. تطورات اعتقال الناشطة عهد التميمي

فلسطين

إعلام عبري: دوي انفجار قوي في إيلات على البحر الأحمر - صور

فلسطين

جيش الاحتلال: اعتراض صاروخ باليستي كان يتجه نحو إيلات

فلسطين

الخارجية: إصابة بليغة لمواطن أردني في غزة

الأردن الطقس

تعرف إلى حالة الطقس المتوقعة في الأردن الجمعة

أجواء غير مستقرة تؤثر على الأردن مطلع الأسبوع المقبل

تراجع طفيف في درجات الحرارة في الأردن الجمعة

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2023 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: صفارات الإنذار تدوی فی تل أبیب وزیر خارجیة إیران کتائب القسام توسع نطاق حملة شرسة

إقرأ أيضاً:

عبء ترامب.. كيف تغطي وسائل الإعلام تصريحات الزعماء الكاذبة؟

تواجه العديد من وسائل الإعلام -خاصة الأميركية- معضلة كبيرة في تغطيتها للتصريحات الصادرة عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، المعروف بتقديم معلومات مضللة وأخبار غير دقيقة.

وسائل الإعلام ضد الطغاة

في عام 2018، وقبل يوم واحد من زيارة للرئيس الأميركي إلى بريطانيا، وتحديدًا في 11 يوليو/تموز أُطلِق كتاب للصحفي والمؤرخ البريطاني ديريك ج. تايلور بعنوان "أخبار زائفة.. وسائل الإعلام ضد الطغاة من هنري الثامن وحتى دونالد ترامب".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2المركز القطري للصحافة يدين قصف مبنى الإذاعة والتلفزيون بطهرانlist 2 of 2كيف ننتج ملخصات الأخبار باستخدام الذكاء الاصطناعي؟end of list

يؤصل الكتاب -عبر مسار متشعب بين أروقة التاريخ- للحرب الطويلة والمستمرة بين وسائل الإعلام والممسكين بالسلطة، متنقّلا بين ضفتي المحيط الأطلسي، لينقل أجواء المعارك بين وسائل الإعلام وأصحاب السلطة في بريطانيا والولايات المتحدة، ويقدم الحقائق التي لم يَصدُق فيها لا أصحاب السلطة ولا أولئك الذين يمتشقون الأقلام، على حد وصف المؤلف.

ويورد الكاتب أن الإهانات والشتائم والعبارات من شاكلة "أخبار زائفة" و"صحافة غير شريفة" و"عنصري" و"غير مستقر عقليًا" المتبادلة بين معظم وسائل الإعلام الأميركية والرئيس ترامب في الوقت الراهن، ليست وليدة اليوم بل ثمة سلسلة من الأحداث والأمثلة المشابهة؛ ففي إنجلترا، وإبان عهد الملك ثيودور الثامن (1491 – 1547) وصفت الأوراق المطبوعة التي مثلت صحافة ذلك الزمان الملكَ بأنه "وحش فظيع"، أما هو فقد اتهمها بأنها تنشر "خرافات زائفة".

وتُنسب للسياسي فليبو دي ساراتا (جمهورية البندقية سابقًا) مقولة "القلم بَتول والمطبعة عاهرة"، وفيها ذم للمطبعة التي اخترعها غوتنبرغ وأتاحت المعرفة للعامة بعد أن كانت حكرًا على النبلاء ووجهاء القوم.

ويشير تايلور إلى أن اختراع الطباعة مثّل مرحلة مهمة في المعارك بين وسائل الإعلام وأصحاب السلطة في بريطانيا؛ فمنذ ذلك التاريخ نظر أصحاب السلطة إلى الاتصال الجماهيري -الذي سمحت به الطباعة آنذاك- باعتباره تهديدًا يحدّ من سلطتهم في السيطرة على الجماهير، بل بصفته قادرًا على إثارة سخط الناس وصولًا إلى مرحلة التمرد.

هجوم بلا هوادة في أيامه الأولى من عودته الأخيرة إلى البيت الأبيض أطلق ترامب ذخيرة من العبارات الشائنة بحق أبرز وسائل الإعلام الأميركية والعالمية (الفرنسية)

ويبدو أن التاريخ يعيد نفسه ولكن بسياقات جديدة، فالرئيس الأميركي عاد مرة أخرى إلى المشهد وإلى عاداته القديمة: إطلاق التصريحات غير الدقيقة والمليئة بالمعلومات المغلوطة والمضللة، مع مهاجمة وسائل الإعلام الأميركية البارزة وغيرها بلا هوادة.

إعلان

راجعتْ تقاريرُ موثقة لأسوشيتد برس وشبكة سي إن إن عشراتِ التصريحات لدونالد ترامب للتحقق من مصداقية الأرقام الواردة فيها والأحكام الناتجة عنها والأخطاء المعلوماتية التي تتضمنها، وخلصت إلى أنها تفتقر للدقة ولا تقوم على الحقائق.

وتحت عنوان" التحقق من الحقائق: سلسلة الأكاذيب التي أطلقها ترامب بشأن زيلينسكي وأوكرانيا" ترصد تلك التقارير عددا من تصريحات ترامب بصفته رئيسا للولايات المتحدة منذ أدائه اليمين الدستورية، وأشهرها التصريحات الخاصة بالحرب الروسية على أوكرانيا.

وفي أيامه الأولى من عودته الأخيرة إلى البيت الأبيض أطلق ترامب ذخيرة من العبارات الشائنة بحق أبرز وسائل الإعلام الأميركية والعالمية، إذ كتب في منشور على منصته تروث سوشيال في فبراير/شباط الماضي عن قناة "إم إس إن بي سي" أنها "تمثل تهديدا لديمقراطيتنا، ومليئة بالأكاذيب والتشويه، ويديرها أشخاص سيّئون"، متهما القناة بأنها منحازة للديمقراطيين ولقبها باسم "إم إس دي إن سي" في إشارة إلى اختصار اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي "دي إن سي" (DNC).

كما زعم ترامب أن رويترز، وموقع بوليتيكو، وصحيفة نيويورك تايمز تتلقى دعما ماليا من المؤسسات الفدرالية الأميركية، مشيرا إلى أن هذه المدفوعات تهدف إلى التأثير على محتوى الأخبار.

 لماذا يكذب ترامب؟

لقد كُتب الكثير عن الأسباب التي تجبر ترامب على إطلاق معلومات مضللة، لدرجة أن البعض وصفوه بـ"الرجل الكاذب" ويتحرى الكذب ضمن إستراتيجية سياسية متعمدة تخدم عدة أهداف مثل السيطرة على ما يعرف بدورة الأخبار، وتحفيز قاعدته السياسية، وتقويض خصومه، وتحويل اللوم عن نفسه.

فيما يتعلق بالسيطرة على دورة الأخبار ترى "سي إن إن" أن هذه الإستراتيجية تمكّن ترامب من تحديد أجندة المشهد الإعلامي وتحويل الانتباه عن القضايا التي قد تكون سلبية بالنسبة إليه، مشيرة إلى أن تلاعبه بالحقيقة هو سمة دائمة في مسيرته السياسية، مما يمنحه قدرة على السيطرة على الرواية الإعلامية.

وحسب مجلة نيويوركر فإن خطاب ترامب يجد صدى لدى قاعدته من خلال تصويره بطلا يحارب مؤسسة فاسدة، يحدث ذلك عبر تحدي الحقائق الراسخة والترويج لسرديات بديلة لتعزيز حالة من الشك تجاه المؤسسات الإعلامية الأميركية الرئيسية؛ تساهم هذه الإستراتيجية في تعزيز الشعور بالهوية الجماعية، وتقديم ترامب بصفته شخصية تتحدى "النخبة" نيابة عن "الناس العاديين".

وتعتقد صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" أن ترامب يستخدم ما يعرف بإستراتيجية توجيه اللوم لصرف الانتباه وتفادي المساءلة، أي عندما يواجَه بانتقادات أو نتائج سلبية فإنه غالبا ما يُحوّل اللوم عن نفسه بادعاءات كاذبة أو بما يعرف بنظريات المؤامرة. فعلى سبيل المثال، ساعدت مزاعمه -التي لا أساس لها من الصحة- بشأن تزوير الانتخابات على إعفائه من المسؤولية عن خسارته، مع زرع الشك في شرعية العملية الديمقراطية بكاملها.

استخدام إستراتيجي للتكرار

أما واشنطن بوست، فتؤكد أن ترامب يلجأ إلى ما يعرف بالاستخدام الإستراتيجي للتكرار، حيث يُعد تكراره للمزاعم الكاذبة خطوة محسوبة لتعزيز سردياته. وتضيف أن الادعاءات الكاذبة التي تُكرر بشكل مكثف تصبح راسخة في الوعي العام، رغم أنها دُحضت مرارًا. تستثمر هذه الإستراتيجية ظاهرة نفسية تشير إلى أن التكرار يزيد من قابلية تصديق المعلومات.

إعلان

لا يُعد استخدام ترامب للمعلومات المضللة مسألة عرضية، بل هو عنصر أساسي في إستراتيجيته السياسية، فمن خلال التلاعب بالمعلومات يتمكن من التحكم في الخطاب العام، وتحفيز قاعدته، وإضعاف خصومه، وتحويل اللوم بعيدا عنه، وتمثل هذه الإستراتيجية تهديدا حقيقيا للمؤسسات الديمقراطية ولسلامة المعلومات العامة.

مؤسسات الإعلام والشراكة في التضليل

يرى كثير من المهتمين أن المؤسسات الإعلامية تعتبر شريكة في نشر المعلومات المضللة إذا فشلت في التحقق من صحة التصريحات الكاذبة أو المضللة وتقييمها بشكل نقدي، خاصة تلك الصادرة عن شخصيات مؤثرة مثل دونالد ترامب، فالنزاهة الصحفية تتطلب تدقيقا صارما للحقائق وتقديم تغطية مسؤولة لمنع انتشار الأكاذيب.

وبحسب تقرير لصحيفة غارديان البريطانية يمكن أن تؤثر الاعتبارات الاقتصادية على القرارات التحريرية، وهو  ما قد يؤدي إلى نشر المعلومات المضللة. ومن الأمثلة التي أوردها تقرير غارديان على ذلك حالة قناة فوكس نيوز، حيث كشفت الاتصالات الداخلية عن مخاوف من أن التحقق من ادعاءات ترامب الكاذبة قد ينفّر جمهورها ويؤثر سلبا على نسب المشاهدة، كما أنه يلقي الضوء على التوتر بين المسؤولية الصحفية والمصالح التجارية.

الإعلاء من شأن الحقيقة والسياق

وخلاصة القول، تقع على عاتق المؤسسات الإعلامية مسؤولية التحقق من المعلومات والطعن في المعلومات الكاذبة، إذ لا يؤدي عدم القيام بذلك إلى الإضرار بالنزاهة الصحفية فحسب، بل يساهم أيضًا في تآكل الخطاب العام المستنير.

تمثّل تغطية تصريحات دونالد ترامب تحديا صعبا للمؤسسات الإعلامية، بسبب استخدامه المتكرر للتصريحات الكاذبة أو المضللة، وخطابه الاستفزازي، وتلاعبه بديناميكيات الإعلام. ولتغطية ترامب (أو أي شخصيات سياسية مماثلة) بمسؤولية، ينبغي على المؤسسات الإعلامية الإعلاء من شأن الحقيقة والسياق والمصلحة العامة على حساب الإثارة.

وقد صدرت إرشادات كثيرة عن عدد من الجامعات والمراكز والمنظمات الأميركية تشرح كيفية التعاطي مع تصريحات ترامب، ونذكر منها على سبيل المثال: كلية إدوارد مورو للإعلام، مركز بيو للأبحاث، مركز حرية التعبير. ولعل أبرز الإرشادات تتمثل في إعطاء الأولوية للحقيقة؛ أي تقديم قيم الدقة والمصداقية والشمول على السبق الصحفي (To value being right above being first)، أي نتجنّب تضخيم الأكاذيب باسم الحياد أو الرأي والرأي الآخر، فإذا أدلى ترامب بتصريح كاذب أو مضلل، يجب وصفه بوضوح على هذا النحو قبل نشره كما هو.  ثم إن السياق أهم من التصريح وبالتالي ينبغي تجنب العناوين أو المقدمات التي تكرّر تصريحات ترامب دون تقديم السياق الذي قيلت فيه، ولنبدأ بالحقائق المثبتة، ثم نوضّح ما قاله ترامب وكيف يتناقض مع الواقع.

فعلى سبيل المثال إذا قال ترامب خلال خطاب جماهيري: "إن الانتخابات سُرقت" فينبغي ألا نكرر ما قاله في تغطيتنا، ولكن يمكن أن يكون عنواننا "لا توجد أدلة على حدوث تزوير انتخابي واسع، رغم مزاعم ترامب". ويسمح هذا التأطير بكشف الاستخدام الإستراتيجي للمعلومات المضللة أي فهم متى يستخدم ترامب الأكاذيب سواء لصرف الانتباه عن قضايا قانونية، أو لحشد قاعدته، أو لتقويض المؤسسات.

ويبرُز التحقق الفوري من الحقائق بصفته أداة فعالة لمواجهة التضليل، ويجب أن تحرص المؤسسات الإعلامية على التحقق الفوري مما يقال من معلومات مضللة أثناء اللقاءات المباشرة أو الخطابات أو المقابلات، وقد استخدمت مؤسسات إعلامية أميركية مثل "سي إن إن" (CNN) هذا الأسلوب في الحملة الرئاسية 2020 لتقديم توضيحات فورية للجمهور.

معركة من أجل تثبيت الحقيقة

وهكذا، يجب على المؤسسات الإعلامية في سعيها للتصدي لأكاذيب ترامب ألا تتردد في استخدام كلمات مثل "كاذبة"، "لا أساس لها"، "معلومة مضللة"، عندما يكون ذلك مناسبا؛ لأن الكلمات المخففة مثل "مثيرة للجدل" أو "غير دقيقة" قد تسهم في إضعاف الحقيقة. إنّ استخدام الكلمات الصريحة عند الحديث عن التضليل غايتُه الأساسية ليس وصف التضليل بأنه خطأ فحسب، بل خطر حقيقي أيضا، خاصة عندما يهدد المؤسسات والقيم الديمقراطية، مثل الانتقال السلمي للسلطة وسيادة القانون، كما أنه يبيّن بوضوح تأثير الأكاذيب على الناخبين والسياسات والمعايير.

إعلان

في معركتها لتثبيت الحقيقة، وسائلُ الإعلام مطالبة بأن توازن الحضور الإعلامي الطاغي لترامب بإبراز أصوات الخبراء، والمجتمعات المهمّشة، ومدققي الحقائق، والمتضررين من تصريحاته الكاذبة.

إن غرف الأخبار وعلى اختلاف مشاربها ينبغي أن تتعاون لإنشاء قاعدة موحدة للتغطية القائمة على الحقيقة بشأن ترامب. وسيساعد تعاونها بعضها مع بعض في حماية الخطاب العام، خاصة في مشاريع تدقيق الحقائق، وحملات التوعية الإعلامية، والاتفاق على مدونات سلوك مهنية.

للمزيد يرجى مراجعة:
سي إن إن: سي إن إن"
نيويوركر: خطاب ترامب
لوس أنجلوس إستراتيجية توجيه اللوم
 كلية إدوارد مورو للإعلام
مركز بيو للأبحاث .
مركز حرية التعبير.
واشنطن بوست.
تقرير لصحيفة غارديان البريطانية عن كيف يمكن أن تؤثر الاعتبارات الاقتصادية على القرارات التحريرية؟

مقالات مشابهة

  • الضفة الغربية: حرق منازل واعتقالات جماعية ومصادرة آلاف الدونمات
  • سيناريو اغتيال نصر الله .. كشف تفاصيل ضربة إسرائيلية دقيقة كادت تطيح برؤوس سلطات إيران الثلاث
  • دار الإفتاء تطلق غدًا برنامجًا تدريبيًّا للصحفيين حول تغطية القضايا الدينية والإفتائية
  • دار الإفتاء تطلق برنامجًا تدريبيًّا للصحفيين حول تغطية القضايا الدينية| غدًا
  • بسبب ترامب.. واشنطن بوست تفقد أشهر صحفييها
  • واشنطن بوست: رسوم ترامب تعيد تأزيم العلاقات مع كندا وتعرقل خطط مارك كارني
  • كاتب عمود صحفي يغادر واشنطن بوست والسبب ترامب
  • بورسعيد تحتضن ورشة تدريبية حول تغطية قضايا الأحوال الشخصية من منظور نسوي
  • عبء ترامب.. كيف تغطي وسائل الإعلام تصريحات الزعماء الكاذبة؟
  • الضفة الغربية.. الاحتلال الإسرائيلي يعدم فلسطينياً بدهسه غرب جنين