«السكة الحديد» عن مزايا تطوير نظم الإشارات: تقليل فترات التقاطر وزيادة الرحلات
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
حددت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، مزايا تطوير نظم الإشارات، موضحة في تقرير لها، أن أعمال تطوير المنظومة لا تزال مستمرة، كتطوير نظم الإشارات بأحدث الأنظمة العالمية لزيادة عوامل السلامة والأمان وتقليل فترات التقاطر وزيادة عدد الرحلات، فضلاً عن زيادة طرق الحصول على تذاكر السفر بالقطارات تيسيراً على جمهور الركاب سواء شبابيك التذاكر أو «أون لاين» وبعض النقابات والنوادي وماكينات الدفع الإلكترونية.
أكدت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، أن أعمال التطوير تشمل تحديث أسطول الوحدات المتحركة «جرارات – عربات» لتقليل الازدحام والقضاء على الأعطال وراحة جمهور الركاب، لافتة إلى إنشاء خطوط جديدة للسكة الحديد ضمن الممرات اللوجيستية بتكلفة تقديرية 70 مليار جنية، لربط المواني الجافة والمناطق اللوجيستية.
وأوضحت أن أهم هذه الخطوط هي:
- خط النقل اللوجيستي «القاهرة - الإسكندرية» «بشتيل – الاتحاد – إيتاي البارود – القباري».
- إنشاء خطي «المناشي - 6 أكتوبر – كفر داود - السادات».
- خط «الفردان - القنطرة شرق - شرق بورسعيد - العريش - طابا».
وأشارت إلى أنه تقرر تشغيل قطار رقم 1191 «القاهرة - طنطا» بتركيب 6 عربات مكيفة على أن يقوم من محطة القاهرة الساعة 03:50 عصراً ويصل محطة طنطا الساعة 06:30 مساء، اعتبارًا من اليوم الجمعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القطارات السكة الحديد نظم الإشارات
إقرأ أيضاً:
غرفة تجارة إسطنبول تؤكد أهمية الاستفادة من مزايا الاستثمار في سوريا
إسطنبول-سانا
أعلنت غرفة تجارة إسطنبول أنها أرسلت اثنين من أعضاء مجلس إدارتها إلى سوريا، لإجراء دراسة ميدانية بشأن فرص الاستثمار هناك.
ونقلت وكالة أنباء الأناضول عن رئيس غرفة تجارة إسطنبول شكيب أفداغيتش قوله في بيان صادر عن غرفة التجارة اليوم: “يمكن تحقيق اندماج سريع بين تركيا ورجال الأعمال السوريين الذين عاشوا في تركيا وعادوا الآن إلى سوريا”، موضحاً أن مسؤولَين من مجلس إدارة غرفة تجارة إسطنبول توجها إلى سوريا لإجراء جولة تفقدية، والتقيا بالسفير التركي في سوريا، وغرفة تجارة دمشق، وبعض الصناعيين السوريين.
وأضاف: “في إطار سياستنا الرسمية، يمكننا الاستفادة من مزايا الاستثمار لجارتنا سوريا إلى جانب التطور التكنولوجي في تركيا، لنحصل سريعاً على ميزات استثمارية مهمة، ونعتقد أنه بإمكاننا إدراج حلب في جدول أعمالنا الاستثماري، نظراً لقربها الجغرافي والمعنوي من تركيا ودمشق “.
يذكر أن شركات استثمار عربية ودولية تسعى لدخول السوق السورية عقب سقوط النظام البائد وانتصار الثورة السورية في الـ 8 من كانون الأول الماضي، وانفتاح البلاد على العالم.
تابعوا أخبار سانا على