إبتداءً من 150 مليون.. أسعار مركبات فيكتوري تحطم سوق السيارات في الجزائر
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
كشفت مصادر حصرية لـ “النهار أونلاين”، أن علامة فيكتوري الصينية ستدخل الجزائر قريبا، ابتداء من 149 مليون فقط، حيث تترقب العلامة الحصول على الإعتماد النهائي بعد أيام.
وحسب مصادر “النهار أونلاين”، فإن المركبات من علامة فيكتوري الصينية لها ضمان 5 سنوات أو 150 ألف كلم. بالنسبة لكامل موديلات فيكتوري في الجزائر.
وأشارت مصادر “النهار أونلاين”، إلى أن 18 وكيل معتمد موزع عبر التراب الوطني. هي شبكة توزيع العلامة الصينية المتخصصة في السيارات النفعية فيكتوري حتى الآن.
وحصلت “النهار أونلاين”، على وثيقة تكشف أسعار مركبات فيكتوري التي ستسوق في الجزائر، ومواصفاتها وجاءت كالتالي:
الشاحنة الخفيفة SCH1025D ، بسعر : 1.499.000 دج، والشاحنة الخفيفة بكابينة مزدوجة SCH1025S بسعر 1.680.000 دج.
كما تقدم العلامة الشاحنة الخفيفة مع صندوق التبريد SCH1025D، بسعر : 1.985.000 دج، والشاحنة الخفيفة مع صندوق التبريد SCH1025DL بسعر : 2.227.000 دج
وكذا مركبة Minivan بـ 5 مقاعد موديل SCH5022XXYS بسعر 1.899.000 دج. ومركبة Minivan بـ 2 مقاعد موديل SCH5022XXYD بسعر 1.810.000 دج.
وتعرض فيكتوري، حافلة Minivan بـ 8 مقاعد موديل SCH6430 بسعر 2.050.000 دج. ومركبة Minivan بـ 5 مقاعد موديل GHT5035XXYDC1 بسعر 1.699.000 دج.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: النهار أونلاین مقاعد مودیل
إقرأ أيضاً:
إيران ترفع أسعار البنزين رسميا وتطلق نظام تسعير جديد
أعلنت إيران اليوم السبت عن نظام تسعير جديد للبنزين المدعوم وطنيا، في محاولة لكبح جماح التكاليف المتصاعدة لأول مرة منذ رفع الأسعار في عام 2019 .
ووفق وكالة وكالة أسوشيتد برس ، أضاف نظام التسعير الجديد، الذي تم تطبيقه اليوم، مستوى ثالثا إلى نظام الدعم الحكومي القائم منذ فترة طويلة، يسمح النظام المعدل لسائقي السيارات بالاستمرار في الحصول على 60 لترا (15 جالونا) شهريا بسعر مدعوم قدره 15,000 ريال للتر، أو 1.25 سنت أمريكي، بينما ستبقى الـ 100 لتر التالية (26 جالونا) بسعر 30,000 ريال للتر، أو 2.5 سنت.
ووفق النظام الجديد، أي شيء يشترى فوق ذلك يخضع لنظام التسعير الجديد البالغ 50 ألف ريال للتر الواحد، أي ما يعادل 4 سنتات تقريبا.
وقد فرضت إيران نظام تقنين الوقود في عام 2007، إلا أن ذلك لم يخفف بعد من الطلب على البنزين الرخيص.
وقال الخبير الاقتصادي المقيم في طهران، حسين راغفار" إن سعر البنزين قد ارتفع 15 ضعفا منذ عام 2009؛ ما يعطي نظرة متشائمة بشأن الدعم الحكومي".