صراحة نيوز:
2025-12-14@23:11:55 GMT

القيسي يكتب بحق المنتج محمد المجالي

تاريخ النشر: 14th, December 2025 GMT

القيسي يكتب بحق المنتج محمد المجالي

صراحة نيوز- بقلم معن محمد القيسي

المنتج الأردني الكبير الأستاذ الحبيب محمد المجالي ابو شاكر ، الملقب بسفير الفن الأردني وصانع النجوم

من إنتاجه أجمل القصائد المغناة درة الشرق (عمان)، والقصيدة كانت من كلمات الشاعر العراقي الكبير الراحل كريم العراقي، ومن ألحان وتوزيع وغناء النجم كاظم الساهر،

كما انه وبالتعاون مع المنتج والشاعر السيناريست والكاتب والمنتج الدكتور مدحت العدل مالك شركة العدل جروب وكاتب الحلم العربي قاموا بتقديم حلقات برنامج جواز سفر لترويج السياحة الأردنية عربيآ

كما انه كقامة فنية ووطنية قام بإنتاج العديد من الأوبريتات والاعمال الفنية التي شارك فيها كبار نجوم الطرب في الوطن العربي، والتي تتغنى بالأردن وقيادته الهاشمية وتحت الرعاية الملكية السامية من قبل جلاله الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المفدى وجلالة الملكه رانيا العبدالله المعظمه
مثل: مهيوب يا هالوطن مهيوب ، ورائعة: يا محلا شوفتك والناس ملتمه، يا بيرق القوم يا عبدالله الثاني الطيب الي على صدورنا نضمه، للفنان عمر العبداللات، واغنية صباح الخير يا عمان للمطربة انغام محمد علي واغنية هلي وقهوتهم للمطربة ميادة الحناوي واوبريت ضخم بمناسبة مئوية الدولة الاردنية بالتعاون مع وزارة الثقافة وكم هائل من الاعمال الفنية رفيعة المستوى التي انتجها المنتج المجالي انطلاقا من انتماءه للاردن والقيادة الهاشمية.


كما انتج المجالي برنامج حوار مع كبار وهو البرنامج الذي سجل حضورا جماهيريا في اعداد المشاهدين حيث استضاف كبار المستثمرين العرب الأمير الوليد بن طلال ونجيب ساويرس هو أحد أكبر رجال الأعمال المصريين ونخبة من المستثمرين العرب ايمانا من المنتج المجالي بضرورة جذب الاستثمارات للأردن بما يخدم الاقتصاد الاردني.

وحيث أنه تربطه علاقات واسعة وممتدة مع كبرى شركات الإنتاج الفني في مصر والوطن العربي والعالم ومع القنوات الفضائية الفنية والاخبارية العربية ومع كبار الملحنين والمخرجين والموزعين والشعراء والكتاب العرب ونخبة من ابرز نجوم الطرب العرب منهم: محمد عبده، ماجد المهندس، عمر ذياب، لطيفة التونسية، ميادة الحناوي، كاظم الساهر، سعدون جابر، عبدالله رويشد، رامي عياش، ذكرى، غادة رجب، مريم فارس، نانسي عجرم، عبادي الجوهر، نور مهنا، رامي عياش، ناصيف زيتون، اصالة نصري، خالد عبدالرحمن، تامر حسني وغيرهم الكثير من الفنانين الذين يرتبطون بالمنتج المجالي بعلاقات صداقة وعمل ناجحة.

كما ان المنتج المجالي اسهم في ابراز وصناعة نجوم الطرب الاردني ونقلهم الى صفوف نجوم الطرب العربي الأمر الذي جعل نقاد الفن يطلقون عليه لقب “صانع النجوم”.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون نجوم الطرب

إقرأ أيضاً:

د. محمد بشاري يكتب: الفتوى وسؤال الإنسان .. نحو بيان يستوعب الواقع ولا يضيع المقصد

ينعقد في يومي 15–16 ديسمبر 2025 لقاء علميّ من أهم لقاءات هذا العصر، هو الندوة الدولية الثانية للأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، تحت عنوان: «الفتوى وقضايا الواقع الإنساني: نحو اجتهاد رشيد يواكب التحديات المعاصرة». وهو عنوان يكشف منذ الوهلة الأولى عن إشكالية تتجاوز مجرد تطوير الأداء الإفتائي إلى إعادة النظر في موقع الإنسان داخل العملية الفقهية برمتها. فالواقع الإنساني لم يعد بسيطًا يُقاس بمثال واحد أو يُحاط به بعلّة واحدة، بل أصبح شبكة من العلاقات والتحولات تتداخل فيها القيم والدوافع والبنى الاجتماعية والاقتصادية والنفسية، مما يجعل الفتوى في حاجة إلى بصيرة تتجاوز ظاهر المسألة إلى عمقها، وصورتها إلى آثارها، وحكمها إلى مقصدها.

إن الإشكال المركزي الذي تطرحه الندوة يتمثل في هذا السؤال: كيف يمكن للفتوى أن تبقى أداة هداية وإصلاح في عالم تتغير فيه صورة الإنسان ووظائفه، وتتبدل فيه أولوياته، ويزداد فيه انكشافه أمام ضغوط متشابكة؟ وهل يمكن للحكم الشرعي أن يحافظ على قدرته التوجيهية إذا تُرك دون ربطٍ بمآلات الأفعال، أو دون قراءة للسياقات التي تتشكل فيها أسئلة الناس اليوم؟

فالإنسان هو مدار التشريع، ومصالحه هي مناط الأحكام، وما لم يُدرك المفتي حقيقة ما يطرأ على الإنسان من تحولات، فقد يتعامل مع النصوص تعاملاً يُفقدها مقاصدها، وإن بقي ظاهرها صحيحًا. وليس المقصود بذلك تقديم الواقع على النص، بل إدراك أن النص جاء أصلاً لحفظ واقع الإنسان وإقامة نظام يقوم على العدل والرحمة وصيانة الكرامة. ومن هنا، فإن تجاهل قضايا الواقع الإنساني يُفضي إلى فتوى قد تكون صحيحة في منطوقها، لكنها قاصرة في تحقيق مراد الشارع منها.

ولذلك تأتي الندوة الدولية الثانية لتفتح بابًا واسعًا للنظر في طبيعة هذه القضايا: ما يتصل بتغيرات الأسرة، وسؤال الهوية، وضغوط العيش، وتعقيد العلاقات الاجتماعية، وتحوّل أنماط التواصل والثقافة، وتنامي تأثير العوامل النفسية على سلوك الأفراد واختياراتهم. فكل هذه العناصر أصبحت جزءًا من «الواقعة» التي يُستفتى فيها، ولم يعد من الممكن للفتوى أن تُعالج الأمر دون استحضار هذا التشابك، وإلا تحولت من أداة إصلاح إلى عامل إرباك.

وتسعى الأمانة العامة، في تنظيمها لهذه الندوة بإشراف رئيسها العالم فضيلة الأستاذ  الدكتور نظير عياد مفتي جمهورية مصر العربية، إلى تقديم إطار منهجي يسمح للمفتي بأن يقرأ الواقع قراءة كلية، ويجعل النظر المقاصدي جزءًا أصيلاً من صناعة الحكم، بحيث يصبح الاجتهاد قادرًا على التفاعل مع الأسئلة المعاصرة دون إخلال بالأصول أو تفريط في الضوابط. فالاجتهاد الرشيد ليس اجتهادًا حرًا بلا قيود، ولا مقيدًا بلا نظر، بل هو اجتهاد يربط الجزئيات بكلياتها، ويقيم الحكم على ضوء الحكمة والمصلحة المشروعة.

وفي ضوء ذلك، فإن الندوة تطرح تصورًا يعيد التوازن بين النص والإنسان، وبين الحكم ومآله، وبين المقصد والواقع. فهي لا تستهدف تغيير الأحكام، بل تستهدف تجديد طرق فهمها وتنزيلها، استنادًا إلى قاعدة أن الشريعة جاءت لتحقيق مصالح العباد، وأن الفتوى التي لا تُراعي أثرها على الناس تفقد جزءًا من معناها التشريعي. ومن هنا، يصبح الاجتهاد الرشيد ضرورةً لا يكتمل عمل المفتي إلا بها، لأنه وحده القادر على جعل الشريعة فاعلة في حياة الإنسان، لا مجرد خطاب نظري.

ولذلك يمكن القول إن إشكالية الندوة ليست سؤالًا فقهيًا جزئيًا، بل هي سؤال حضاري: كيف يمكن للفتوى أن تستعيد دورها في توجيه حياة الإنسان في عالم مضطرب؟ وكيف يمكن للمفتي أن يجمع بين العلم بالنصوص والعلم بالنفس البشرية، وبين إدراك عميق لمقاصد الشريعة وإدراك لا يقل عمقًا لطبيعة التحديات التي يواجهها الإنسان اليوم؟

بهذا المعنى، تصبح هذه الندوة محطة لإعادة ترتيب العلاقة بين الشريعة والواقع، ولفتح أفق جديد يُمكّن العقل الفقهي من أداء رسالته في عالم تتغير فيه معايير الفهم والانتماء والقيم. وهي خطوة ضرورية لضمان أن تبقى الفتوى عنصرًا من عناصر التوازن الاجتماعي والأخلاقي، وأن تبقى الشريعة قادرة على توجيه الإنسان نحو الخير مهما تغيّرت صور الحياة وتبدلت ضغوطها.

طباعة شارك هيئات الإفتاء في العالم التحديات المعاصرة الدكتور نظير عياد

مقالات مشابهة

  • محمد ماهر يكتب: من خارج الخط
  • د. عصام محمد عبد القادر يكتب: مسؤولية الذات
  • د. محمد بشاري يكتب: الفتوى وسؤال الإنسان .. نحو بيان يستوعب الواقع ولا يضيع المقصد
  • افتتاح مسرح الديوان المُطور بحضور أشرف عبد الباقي وخالد جلال وكوكبة من نجوم المسرح العربي.
  • شوبير: صلاح لا يزال يكتب التاريخ بصدارة
  • بعد انتقاد دعم أحمد السقا لـ محمد صلاح.. المنتج عبد الله أبو الفتوح: «جمهور ساخر متنمر قاسٍ»
  • المطربة أنغام البحيري تكشف عن الجندي المجهول في حياتها الفنية دعم غير محدود
  • الصندوق العربي للمعونة الفنية يختتم دورته حول التفاوض وإدارة الأزمات
  • منهم عبلة كامل.. الدولة تتكفّل بعلاج كبار الفنانين تقديرًا لمسيرتهم