أعلن وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يوآف جالانت، أن سلاح الجو الإسرائيلي أغلبه ليس موجه  إلى غزة، ولكنه موجه للشمال، قائلًا إنهم مستعدون ومتأهبون لكل مهمة، وأن مصير بيروت سيكون مثل غزة.

حيوانات بشرية

وأعاد جالانت، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد قبل قليل، ونقلته قناة "القاهرة الإخبارية"، وصف "حماس" بأنهم "حيوانات بشرية"، وأنه لا يتخيل كيف يتعاملون مع طفل عمره 10 أشهر، ويدعى "جفير"، والذي يعد بمثابة حفيده، مؤكدًا أن مهمتهم هو إعادة كل المختطفين.

جالانت يسب قادة العالم

كما وجه وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي رسالة يسب فيها قادة العالم، وقال: "من أين لهم هذه الوقاحة أن يعطوهم دروسًا بالأخلاق وهم قتل منهم 1400 شخص واختطفوا في يوم واحد".

عاجل| مقتل 5 جنود من جيش الاحتلال بمعارك فى غزة جيش الاحتلال يطالب بإخلاء كافة مستشفيات غزة من أجل التعامل مع حماس إسرائيل في 2023

كما وجه جالانت كلامه لقادة الغرب، قائلا إن "دولة إسرائيل في 2023 ليست مثل 1948، وإنهم يدافعون عن أنفسهم، ولن يرتاحوا حتى ينفذوا مهمتهم بشكل يجعل حماس تعيد المختطفين، وأن لا تهدد غزة إسرائيل مرة أخرى، ويكون لديهم حرية التعامل الأمني ضد أي عدو".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي سلاح الجو الاسرائيلي غزة حيوانات بشرية إسرائيل في 2023 جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب

البلاد (القدس المحتلة)
مع تصاعد الضغوط الأمريكية على الحكومة الإسرائيلية للإسراع في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الأربعاء، أن تل أبيب ملتزمة بدعم الخطة الأمريكية، وستبذل كل الجهود اللازمة لإنجاح مبادرة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإعادة ترتيب الوضع في القطاع.
وقال ساعر: إن الحكومة الإسرائيلية “ستبذل قصارى جهدها” لتوفير الظروف السياسية والأمنية اللازمة لنجاح الخطة، مشيراً إلى أن استمرار العرقلة يأتي من جانب حركة حماس، التي يتهمها بخرق التفاهمات والضغط لتعطيل الانتقال إلى المرحلة التالية.
وفي سياق المواقف المتباينة داخل الحكومة الإسرائيلية، اعتبر وزير الطاقة إيلي كوهين، أن غزة تحتاج إلى قوة دولية للمساعدة في تثبيت الاستقرار، لكنه شدد على أن إسرائيل ترفض مشاركة تركيا أو قطر في هذه القوة، في إشارة إلى عدم الثقة في أدوارهما داخل الملف الفلسطيني.
وتواجه الخطة الأمريكية عراقيل عدة، أبرزها تحديد الدول المشاركة في قوة الاستقرار، وآليات نزع سلاح حركة حماس، وتشكيل مجلس سلام يتولى متابعة إدارة القطاع خلال المرحلة الانتقالية.
وتنص المرحلة الثانية من الاتفاق، الذي بدأ تطبيقه في 10 أكتوبر الماضي، على انسحاب القوات الإسرائيلية من مواقعها الحالية في غزة، بما يشمل مناطق تُعرف بالخط الأصفر وتمثل أكثر من نصف مساحة القطاع، إلى جانب تولّي سلطة انتقالية إدارة غزة، بالتزامن مع انتشار قوة استقرار دولية وتنفيذ عملية تدريجية لنزع سلاح حماس.
إلا أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أبدت تحفظات واضحة على الانسحاب من الخط الأصفر، إذ أكد رئيس أركان الجيش إيال زامير قبل أيام أن هذا الخط يشكّل “حدوداً جديدة وخط دفاع متقدماً” للمستوطنات، منبهاً إلى أنه يمثّل أيضاً “خط هجوم”، في تصريح يعكس صعوبة تحقيق إجماع داخل إسرائيل حول ترتيبات الانسحاب.

مقالات مشابهة

  • عراقجي يعتزم زيارة بيروت بعد امتناع وزير خارجية لبنان عن زيارة طهران
  • عراقجي يعتزم زيارة بيروت بعد رفض وزير الخارجية اللبناني الذهاب لطهران
  • تحرك استيطاني جديد.. الائتلاف يضغط لرفع العلم الإسرائيلي شمال غزة
  • حماس تتهم إسرائيل بالمماطلة وتحذر من تفاقم المعاناة الإنسانية في غزة
  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
  • روبيو يبحث مع وزير الخارجية الإسرائيلي تنفيذ خطة ترامب بشأن غزة
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في رفح
  • ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: رحبت بإجراءات إدارة ترامب ضد الجنائية الدولية
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: أجريت نقاشا جيدا مع روبيو حول التحديات بالمنطقة