المنتدى العربي الأوروبي: الوضع الإنساني في قطاع غزة أكثر من كارثي (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
وصف أيمن نصري، رئيس المنتدى العربي الأوروبي للحوار وحقوق الإنسان في جنيف، الوضع الإنساني في قطاع غزة بأنه أكثر من كارثي، وهو ما أثبتته كل التقارير الصادرة عن وضع القطاع.
سحب وأمطار.. الأرصاد تحذر من طقس الساعات المقبلة عاجل| الرئيس السيسي يلتقي بنظيره الإريتري في الرياض الوضع في قطاع غزةوقال نصري، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع على القناة الأولى، اليوم الأحد، إن تقارير منظمات المجتمع المدني الفلسطينية والمصرية والعربية تشير إلى أن القطاع يشهد مقبرة جماعية وأكبر حالة نزوح داخلي، مثمنا الجهود المصرية منذ بداية الحرب في دعم القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أن جهود الدولة المصرية تهدف إلى وضع الغرب تحت ضغط للوصول إلى إنهاء الأزمة، لافتا إلى أن مصر نظمت قمة القاهرة للسلام، وبعدها بـ 4 ساعات تم فتح المعبر بشكل جزئي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنتدى العربي الاوروبي قطاع غزة الوضع في قطاع غزة القضية الفلسطينية القناة الاولى
إقرأ أيضاً:
السفر إلى الاتحاد الأوروبي سيصبح أكثر تعقيدًا.. إليك ما تحتاج إلى معرفته
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بعد سنوات من التخطيط والتأخيرات، سيبدأ تشغيل نظام الدخول والخروج "EES" التابع للاتحاد الأوروبي في 12 أكتوبر/تشرين الأول.
بينما لم يطرأ أي تغيير على قواعد من يمكنه دخول الاتحاد الأوروبي ومدة الإقامة المسموح بها، فإن النظام الجديد سيتتبع التحركات عبر الحدود في منطقة شنغن التي تضم 29 دولة.
سيتم ذلك من خلال جمع البيانات البيومترية للزوار، تمامًا كما تفعل دول أخرى، بما في ذلك الولايات المتحدة.
ولكن كيف سيعمل النظام؟ وكيف يمكنه أن يؤثر على عطلتك؟ إليك كل ما تحتاج لمعرفته:
ما هو نظام الدخول والخروج "EES"؟سيَجمع النظام البيانات البيومترية للمواطنين من خارج الاتحاد الأوروبي الذين يدخلون منطقة شنغن (جميع دول الاتحاد الأوروبي تقريبًا باستثناء قبرص، وإيرلندا، بالإضافة إلى سويسرا، وأيسلندا، والنرويج).
سيتم تسجيل بصمات المسافرين إلى الاتحاد الأوروبي عند دخولهم إليه، ومرّة أخرى عند مغادرتهم.
النظام يهدف إلى أمرين، الحد من الجرائم والتنقل غير القانوني عبر الحدود، وضمان عدم تجاوز الزوار مدة الإقامة المسموح بها.
يُسمح لمواطني الدول الأخرى، أي غير المنتمين للاتحاد الأوروبي، بالإقامة في دول الاتحاد لمدة لا تتجاوز 90 يومًا خلال كل 180 يومًا.
كيف سيعمل النظام؟من المفترض أن يكون النظام بسيطًا، فهو سيقارن الوجوه وبصمات الأصابع بالبيانات البيومترية المسجلة بالفعل. لكن سيستغرق إنشاء السجل وقتًا أطول.
في أول مرة يستخدم فيها المسافر النظام، سيتم التقاط صورته، وتوثيق بصمات أصابعه، وتسجيل بيانات جواز سفره.
وقد قامت نقاط الحدود في جميع أنحاء منطقة شنغن بتركيب صفوف من أكشاك الخدمة الذاتية لتسجيل المسافرين بالفعل.
بعد التسجيل، وخلال في الزيارات اللاحقة، سيتم التحقق من صورتك وبصمات أصابعك ومقارنتها بالبيانات الموجودة على النظام بالفعل.
إذا كان لديك جواز سفر بيومتري، وكانت هناك بوابات إلكترونية عند معبر الحدود الذي تتواجد عنده، فستتمكن من الدخول بواسطته.
هل سيكون النظام متاحًا في كل مكان؟ليس في البداية.
من أجل تجنّب أي مشاكل لوجستية متوقعة، سيتم تطبيق النظام على مراحل.
لكل دولة عضو الحق في تحديد مكان وكيفية تطبيق النظام، والشرط الوحيد المفروض هو أنّه بعد 30 يومًا، يجب على الدول تسجيل 10% من المسافرين.
وبعد 90 يومًا، يجب تسجيل 35% من المسافرين، مع ارتفاع النسبة إلى 50% بعد 150 يومًا.
وبحلول اليوم الـ 180، أي في 9 أبريل/نيسان، يجب على الدول تسجيل جميع المسافرين في النظام.
يجب تشغيل النظام في نقطة عبور حدودية واحدة على الأقل في كل دولة عضو في الاتحاد الأوروبي اعتبارًا من 12 أكتوبر/تشرين الأول.
وتنصح المفوضية الأوروبية الدول الأعضاء بتطبيق النظام في نقاط عبور مختلفة عبر البحر، والجو، والبر.
ما هي البيانات البيومترية التي سيتم جمعها؟ستُسجَّل بصمات أصابعك وصورة لوجهك كجزء من العملية.
كما سيتم تسجيل معلومات جواز سفرك (الاسم الكامل وتاريخ الميلاد)، وتواريخ وأماكن الدخول والخروج إلى منطقة شنغن.
وفي حال رُفِض دخولك، فسيتم تسجيل ذلك أيضًا.
سيُطلب منك أيضًا الإفصاح عن مكان إقامتك، وما إذا كانت لديك الأموال الكافية لتغطية نفقات رحلتك.
هل ستكون هناك تأخيرات؟يسعى المسؤولون للحد من التأخير من خلال تطبيق النظام تدريجيًا، وفقًا لمسؤول في الاتحاد الأوروبي. ولكنهم حذّروا من "احتمال حدوث بعض التأخيرات في البداية".
من المفترض أن تساهم أكشاك الخدمة الذاتية عند نقاط الدخول، الخاصة لتسجيل بياناتك الأولية، على تسريع العملية.
هل هذه نهاية أختام جوازات السفر؟