سر في طريقة عمل القرنبيط بدون ما يشرب زيت نهائيا
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
إذا كنتِ تحاولين عمل القرنبيط، ولكن تبحثين عن طريقة عمل قرنبيط مقرمش بدون شرب زيت.
المقادير
قرنبيط مقطع زهرات صغيرة
ماء مغلي لسلق القرنبيط
ملح وكمون لماء السلق
بيض +ملح وفلفل
دقيق
بقسماط (خبز مطحون )متبل بملح وفلفل وبابريكا وشطة حسب الرغبة
زيت للقلي
الطريقة
نغلي الماء ونضع به القرنبيط وعند وضعه بالماء سيتوقف الغليان ننتظر حتى يغلي مرة اخرى ونحسب 5دقائق
نريد القرنبيط مستوي ولكن غير مهري
نصفيه جيدا
ونضعه بالدقيق ثم بالبيض ثم بالبقسماط
نخمره بزيت ساخن على نار متوسطة لكي يحمر ويقرمش
لا نحمره على نار عالية فيحمر سريعآ دون ان يقرمش ويكمل نضجه
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كاتب إيراني: أعارض النظام الحالي ولكن حبي لإيران يفوق كل شيء
قال الكاتب الإيراني آرش عزيزي في مقال له بصحيفة واشنطن بوست الأميركية إنه على الرغم من موقفه المعارض للنظام الإيراني فإنه يرفض تأييد الضربات الإسرائيلية الأخيرة على بلده.
وأضاف عزيزي أنه كان يأمل أن يسقط النظام، ولكنه يخشى أن تدمر الحرب حياة الإيرانيين أكثر مما تزعزع السلطة القائمة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إندبندنت: كيف تمكّنت إيران من اختراق نظام القبة الحديدية الإسرائيلي؟list 2 of 2نيويورك تايمز: هل تصمد منظومات الدفاع الإسرائيلية أمام صواريخ إيران؟end of listوتابع أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو برر هجماته باعتبارها بداية حرب تحرير الإيرانيين من النظام القائم، ودعاهم إلى الثورة، وأطلق على العملية اسم "الأسد الصاعد"، في إشارة إلى رمز قومي إيراني.
لكن دعوات نتنياهو لم تلقَ صدى داخل إيران وفق المقال، حيث عبر معظم قادة حركات المعارضة عن رفضهم القاطع للهجوم الإسرائيلي.
يذكر أن نتنياهو مطلوب للمحكمة الجنائية الدولية لارتكابه جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة.
ولفت عزيزي إلى أن مشاهد الدمار جراء الصواريخ الإيرانية وسقوط ضحايا الإيرانيين -من بينهم شعراء وفنانون وأطفال- بدّدت مزاعم "الضربات الدقيقة" التي روجت لها إسرائيل، وأكدت أن المدنيين هم من يدفعون الثمن الأكبر لهذه الحرب.
وأكد الكاتب أن ظروف الحرب أشاعت روح التكافل لا الثورة في الشارع الإيراني، حيث تطوع الأطباء والخبازون وعمال المحطات لمساعدة المتضررين من القصف الإسرائيلي.
وقال إن بعض النشطاء الإيرانيين في الخارج سعوا إلى استغلال الفوضى السياسية لدعوة الإيرانيين للثورة، وعلى رأسهم رضا بهلوي -وهو نجل شاه إيران السابق محمد رضا بهلوي– الذي يقدم نفسه على أنه زعيم المعارضة الديمقراطية.
وأضاف المقال بسخرية أن الزعم بأن بهلوي -الذي لم تطأ قدماه أرض إيران منذ 45 عاما ولم ينشئ خلال هذه السنوات أي تنظيم سياسي فعال- قادر على حكم أكثر من 90 مليون نسمة هو ضرب من الخيال.
إعلانكما أشار الكاتب إلى أن ارتباط بهلوي الوثيق بالهجمات الإسرائيلية إلى جانب اجتماعاته السابقة مع نتنياهو نفّرا منه حتى أقرب مناصريه.
وعبر عزيزي عن قلقه من تداعيات الحرب التي قد تؤدي إلى إضعاف إيران كدولة أو انزلاقها إلى حرب أهلية، كما أعرب عن تخوفه من استغلال أطراف خارجية الانقسامات العرقية في المجتمع الإيراني لزرع الفتن الطائفية وتهديد وحدة البلاد.