محافظ الأحساء يستقبل رئيس محكمة الأحوال الشخصية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
عايدة بنت صالح – الأحساء
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، اليوم” الأحد “ بمكتب سموّه بمقر المحافظة ، رئيس محكمة الأحوال الشخصية بمحافظة الأحساء فضيلة الشيخ عبدالمنعم بن سالم البخيت
وهنأ سموّه فضيلة الشيخ عبدالمنعم بمناسبة تعيينه رئيساً لمحكمة الأحوال الشخصية ، متمنياً له التوفيق والسداد في مهام عمله ، منوهاً سموّه بما تجده وزارة العدل والقضاء والمحاكم من اهتمام ودعم من القيادة الرشيدة -ايدها الله -.
اقرأ أيضاًالمجتمعبرامج “كيان” ودور الأخصائي الاجتماعي على طاولة الحوار مع طالبات قسم الدراسات الاجتماعية بجامعة الملك سعود
واستمع سموّه إلى شرح عن دور المحكمة والتي تنظر القضايا المتعلقة بالأسرة على مستوى الفرد والمجتمع ، مثمناً سموّه الجهود التي تبذلها محكمة الأحوال الشخصية بمحافظة الأحساء لخدمة المواطنين والمقيمين.
من جانبه أكد فضيلة الشيخ عبدالمنعم بن سالم البخيت على ماتقدمه القيادة الرشيدة – حفظها الله – في هذه البلاد المباركة من توجيهات لتحقيق العدالة وإنجازها ، مقدماً شكره وتقديره لسمو محافظ الأحساء على اهتمامه الدائم وتوجيهاته السديدة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الأحوال الشخصیة
إقرأ أيضاً:
رئيس برلمان ليختنشتاين يستقبل رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام
استقبل مانفريد كوفمان، رئيس برلمان إمارة ليختنشتاين (Landtag of Liechtenstein)، أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، والوفد المرافق له، وذلك في مقر البرلمان بالعاصمة فادوتس.
وجرى خلال اللقاء بحث سُبل تعزيز التعاون المشترك وتطوير آليات العمل المؤسسي من أجل نشر قيم التسامح والسلام، وترسيخ ثقافة الحوار والتعايش بين الشعوب، بما يسهم في دعم الاستقرار والتنمية على المستويين الإقليمي والدولي.
وضمّ وفد المجلس العالمي للتسامح والسلام كل من: هانس بيتر بورتمان، عضو البرلمان الدولي للتسامح والسلام وعضو البرلمان السويسري، والبروفيسور زوران إيليافسكي، مدير مكتب المجلس العالمي للتسامح والسلام في جمهورية مقدونيا الشمالية.
وخلال اللقاء، قدّم الجروان عرضًا مختصرًا استعرض فيه رؤية المجلس العالمي للتسامح والسلام وأهدافه، وهيكله المؤسسي وأجهزته المختلفة، البرلمان الدولي للتسامح والسلام الذي يُعنى بعضوية البرلمانات الوطنية والإقليمية حول العالم، والجمعية العمومية التي تضم دور المؤسسات التعليمية والجامعات، والمنظمات المعنية، إلى جانب الأفراد، في دعم رسالة المجلس ونشر ثقافة التسامح والسلام. كما تناول العرض أبرز المبادرات والبرامج التي ينفذها المجلس على المستويين الأوروبي والدولي، والهادفة إلى تعزيز الحوار، ومواجهة خطاب الكراهية، وترسيخ العمل المشترك من أجل السلام.
وأشاد رئيس برلمان ليختنشتاين بالدور الريادي الذي يقوم به الجروان، وبالجهود المتواصلة والمبادرات النوعية التي يقودها المجلس العالمي للتسامح والسلام في أوروبا والعالم، مؤكدًا دعم برلمان بلاده لرسالة المجلس، وتطلعه إلى توسيع آفاق التعاون والعمل المشترك مع المجلس وبرلمانه الدولي خلال المرحلة المقبلة.
من جانبه، ثمّن رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام هذا اللقاء البنّاء، معرباً عن تقديره لموقف برلمان ليختنشتاين الداعم لقيم التسامح والسلام، ومؤكدًا أهمية تعزيز الشراكات البرلمانية الدولية، وتفعيل دور المؤسسات التعليمية والأكاديمية، ومنظمات المجتمع المدني، والأفراد، بما يسهم في ترسيخ أسس السلام المستدام وخدمة الإنسانية جمعاء.