إدارة أبوتيج التعليمية تعقد ندوة للمعلمين للتعرف على المشروعات القومية ونقلها للطلاب
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
عقدت إدارة أبوتيج التعليمية جنوب محافظة أسيوط ندوة تعريفية بحضور معلمي الإدارة من مختلف المدارس في المدينة والقرى التابعة للإدارة؛ وذلك للتعرف على المشروعات القومية التي أنجزتها القيادة السياسية تحت رعاية السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي.
دور المدارس في التعريف بالمشروعات القومية
وأشار عماري عبدالخالق مدير إدارة أبوتيج التعليمية على أهمية دور المدارس في التعريف بالمشروعات القومية العملاقة التي تشهدها الدولة المصرية وعلى رأسها مبادرة حياة كريمة التي سلطت الضوء على صعيد مصر بعد سنوات عديدة من التهميش ولكن الرئيس السيسي أولى اهتماما كبيرا للصعيد في شتى المجالات.
وأوضح محمود عبدالباسط رئيس وحدة تكافؤ الفرص وحقوق الإنسان بالإدارة بأن الندوة اشتملت على استعارض الكثير من المشروعات القومية الكبيرة منها حياة كريمة والمشروعات الزراعية وبالأخص المشاريع المقامة في صعيد مصر بهدف نقل هذه المعلومات للمعلمين ومن ثم نقلها للطلاب في المدارس لإنشاء جيل مثقف بجهود الدولة والنجاحات الكبيرة التي حققتها الدولة.
وقال عنتر عبدالصبور مسئول جودة التعليم بإدارة أبوتيج التعليمية بأن الثقافة واحدة من أهم أهداف جودة التعليم لذلك يجب إعداد جيل لديه وعي وثقافة بما يدور حوله من نجاحات ومشاريع قومية عملاقة لخلق روح الوطنية في الجيل الجديد.
حضر الندوة هدى عبدالعظيم رئيس قسم جودة التعليم بالإدارة، وسامى محروس مسئول التنظيم والادارة وبدري عطيه مسئول المشاركة المجتمعية، ولفيف من معلمين إدارة أبوتيج التعليمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ابوتيج أسيوط المشروعات القومية القيادة السياسية الرئيس عبد الفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
قيود ترامب تدفع جامعات لتقديم إعفاءات للطلاب
واشطن
دفعت القيود التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن التأشيرات والنزاع بينه وبين المؤسسات الأكاديمية الأميركية جامعات حول العالم لتقديم إعفاءات.
وتهدف هذه الإعفاءات إلى استقطاب المواهب الكبرى وحصة من إيرادات أكاديمية بمليارات الدولارات تحصل عليها الولايات المتحدة.
وتقدم جامعة أوساكا، وهي واحدة من أعلى الجامعات تصنيفاً في اليابان، إعفاءات من رسوم الدراسة ومنحا بحثية والمساعدة في ترتيبات السفر للطلاب والباحثين في المؤسسات الأميركية الذين يرغبون في الانتقال إليها.
كما وجهت جامعة شيآن جياوتونغ الصينية دعوة لطلاب جامعة هارفرد الأميركية المتضررين من نزاعها مع إدارة ترامب، ووعدتهم بقبول “سلس” ودعم “شامل”.
وتدرس جامعتا كيوتو وطوكيو اليابانيتان أيضاً تقديم برامج مماثلة، فيما وجهت هونغ كونغ جامعاتها لاستقطاب أفضل الكفاءات من الولايات المتحدة.
وكانت إدارة ترامب قد اتجهت لتخفيض تمويل الأبحاث الأكاديمية بشكل كبير، كما فرضت قيوداً على تأشيرات الطلاب الأجانب – وخاصة القادمين من الصين – وتخطط لزيادة الضرائب على المؤسسات التعليمية المخصصة للنخبة.
كما أكد ترامب إن الجامعات الأميركية المرموقة تُعد مهداً للحركات المناهضة لأميركا، كما ألغت إدارته الأسبوع الماضي صلاحية جامعة هارفرد في تسجيل الطلاب الأجانب، وهي خطوة أوقفها لاحقاً قاض اتحادي.