كشفت زوجة الرئيس الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، اليوم الاثنين، أن أحد أبنائهما من بين مئات الآلاف من الإسرائيليين الذين تم استدعاؤهم ويقاتلون داخل قطاع غزة.
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قالت ميشال هرتسوغ لإذاعة كان العامة: "لم يكن لدينا أي اتصال به لبعض الوقت، ولكن لدينا أمل".
ولم تذكر أي من أبناءهم الثلاثة كان في غزة.
وفي سياق أخر، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه منذ بداية الهجوم البري الإسرائيلي على قطاع غزة قبل حوالي أسبوعين، تم تنفيذ حوالي 4300 ضربة.
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قال جيش الاحتلال إن المئات من مواقع إطلاق الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات وحوالي 300 عمود نفق قد ضربهم من قبل القوات البرية والجوية.
وأوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه قد تم أيضا استهداف 3000 موقع آخر يحتوي على بنية تحتية لحماس، بما في ذلك أكثر من 100 مبنى مفخخ ومئات من مراكز القيادة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
إسرائيل
اسحاق هرتسوغ
الاحتلال الاسرائيلي
الآلاف من الإسرائيليين
الهجوم البري
الرئيس الإسرائيلي
القوات البرية
جيش الاحتلال
جيش الاحتلال الإسرائيلي
رئيس إسرائيل
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن مفاجأة غير متوقعة عن “داء الملوك”
الجديد برس| ارتبط النقرس لقرون عدة بالإفراط في استهلاك الأطعمة الضارة والكحول، لكن أبحاثا حديثة تشير إلى أن
الجينات تلعب دورا أكبر في تطور هذا المرض الالتهابي مما كان يعتقد سابقا. ويعرف المرض سابقا باسم “داء الملوك”، نظرا لانتشاره بين الأثرياء والنخب الحاكمة الذين كانوا يتناولون كميات وفيرة من اللحوم الحمراء والمشروبات الكحولية – وهي عناصر غذائية ترفع مستويات حمض اليوريك في الدم، ما جعلهم أكثر عرضة للإصابة بالنقرس مقارنة بغيرهم من الطبقات الاجتماعية التي كانت تعتمد على أنظمة غذائية أكثر تواضعا. وكشفت دراسة حديثة أجراها فريق علمي دولي، حللت بيانات جينية من 2.6 مليون شخص من 13 مجموعة مختلفة، بينهم 120295 مصابا بالنقرس، عن 377 منطقة في الحمض النووي ترتبط بالإصابة بالمرض، بينها 149 منطقة لم تكتشف سابقا. ورغم أن نمط الحياة والعوامل البيئية تبقى مؤثرة، تؤكد النتائج أن الجينات تحدد بشكل كبير احتمالية الإصابة. ويقول عالم الأوبئة توني ميريمان من جامعة أوتاغو في نيوزيلندا: “النقرس مرض مزمن له أساس وراثي، وليس خطأ المريض. ويجب دحض الأسطورة القائلة بأنه ناتج عن نمط الحياة أو النظام الغذائي”. ويحدث النقرس عندما ترتفع مستويات حمض اليوريك في الدم، ما يؤدي إلى تكوين بلورات إبرية حادة في المفاصل. وعندما يبدأ الجهاز المناعي بمهاجمة هذه البلورات، يشعر المريض بألم شديد. وتشير الدراسة إلى أن الجينات تؤثر في كل مرحلة من هذه العملية، خاصة في استجابة الجهاز المناعي وطريقة نقل حمض اليوريك في الجسم. ورغم توفر علاجات، يحذر الباحثون من أن المفاهيم الخاطئة قد تمنع المرضى من طلب الرعاية. ويضيف ميريمان: “هذه الأسطورة المنتشرة تسبب الشعور بالخجل لدى المصابين، ما يجعل البعض يعاني في صمت بدلا من التوجه للطبيب للحصول على دواء وقائي”. وإلى جانب تحسين فهم أسباب النقرس، تفتح الدراسة آفاقا جديدة للعلاجات، خاصة في مجال التحكم في الاستجابة المناعية. كما يمكن إعادة استخدام أدوية موجودة بالفعل. وأشار ميريمان: “نأمل أن تؤدي الأهداف الجديدة التي حددناها إلى تطوير علاجات أفضل ومتاحة للجميع”.
اللواء شقير: ستعود المناطق المحتلة في الجنوب الى الدولة وأهلها