«فلم» توعوي حول منع تجنيد الأطفال إنتاج الحزام الأمني (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
عدن (عدن الغد) خاص:
نؤكد بأن قوات الحزام الأمني وجدت لتطبيق القانون وحفظ الأمن والسكينة العامة وحماية حقوق المواطنين وأمنهم واسترداد الحقوق لهم من خلال تطبيق القوانين الوطنية النافذة والاتفاقيات الدولية بما يحقق الأمن والأمان للإنسان.
الأطفال هم ابنائنا وإخوتنا وهم جيل المستقبل الذين يحملون على عاتقهم بناء الدولة المدنية وتؤسس بهم الاوطان.
ويأتي التزام قيادة الحزام الأمني خاصة والقوات الجنوبية عامة بعدم تجنيد الأطفال من إيمانهم الشديد بمبدأ مكان الأطفال في المدارس وليس المتارس)
وتشدد على عدم قبول الأطفال دون السن القانوني، تحرص قيادة الحزام على الالتزام بالقوانين الوطنية التي تمنع تجنيد الأطفال والالتزام بالاتفاقيات الدولية بخصوص حقوق الطفل خاصة وحقوق الإنسان.
فلم من إنتاج|
الإدارة العامة للموارد البشرية بالاشتراك مع المركز الإعلامي لقوات الحزام الامني
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
"ثملاً بالنصر".. هل اقترب نتنياهو من نهاية مشواره السياسي بسبب ملف تجنيد الحريديم؟
تحت عنوان "دروس من الماضي"، أشار مقال افتتاحي نُشر على الصفحة الأولى من "ياتيد نئمان"، الصحيفة الرسمية لليهود الغربيين الأرثوذكس "الحريديم"، إلى أن المسيرة الطويلة والحافلة لبنيامين نتنياهو كرئيس للوزراء قد تقترب من نهايتها. اعلان
في المقارنة التي عقدها المقال، شبّهت الصحيفة نتنياهو برئيس الوزراء البريطاني الأسبق ونستون تشرشل، واصفة الأخير بأنه "كان رجل دولة عظيمًا، وسياسيًا محترمًا، وقائدًا بارعًا" رأى التهديدات التي تجاهلها الآخرون، و"قاد بريطانيا إلى النصر في الحرب ضد العدو الوحشي الذي هدد بلاده والعالم".
لكن الصحيفة عادت لتشير إلى أن شعبية تشرشل تراجعت بعد الحرب. وكتبت: "ثملاً بالنصر، قلّل من شأن حالة الغضب الشعبي، وقطع وعودًا فارغة بالتغيير. لم يُصغِ لحاجات الشعب المنهك، وبدلًا من إجراء إصلاحات داخلية، قدّم لهم خطابات نصر".
Relatedقانون التجنيد يشعل أزمة الحريديم مجدداً.. ونتنياهو أمام اختبار بقاءنجل نتنياهو يخرج عن صمته ويكشف دوافع مغادرته إسرائيل: "خشيت على حياتي من معارضي والدي"نتنياهو في أول زيارة لـ"نير عوز" منذ 7 أكتوبر.. هل اقتربت صفقة الأسرى مع حماس؟وأضافت الصحيفة: "اتضح سريعًا أن براعته وموهبته في زمن الحرب، مهما بلغت، لم تكن كافية لتعريفه كـ'قائد'. البعض رأى فيه الرجل المناسب للحرب، لكنه لم يكن القائد المناسب لما بعدها".
وفي الوقت نفسه، لفت المقال إلى أن "خصمه السياسي، حزب العمال، كان يعمل بهدوء على بناء حكومة بديلة".
وأضاف: "بعد أشهر فقط من قيادته بريطانيا إلى النصر على ألمانيا النازية، خسر تشرشل الحكم في انتخابات أطاحت به، في وقت بدا فيه أن الرأي العام البريطاني كان منشغلًا أكثر بما بعد الحرب، لا بما تحقق خلالها".
تصاعد الخلاف مع الأحزاب الحريديةعبّر الحزبان الدينيان "يهدوت هتوراه" و"شاس" عن استيائهما من رئيس الوزراء الإسرائيلي بسبب إخفاقه في تمرير قانون يعفي طلاب المعاهد الدينية من الخدمة العسكرية الإلزامية، وهو مطلب محوري لكلا الحزبين.
وفي حديث لإذاعة "كان" يوم الثلاثاء، قال مسؤول سياسي بارز إن الحلفاء في الائتلاف "فقدوا الثقة" بشأن مسألة تجنيد الحريديم، مع استمرار انتظارهم أن يقدّم رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، يولي إدلشتاين، مشروع قانون التجنيد المعدّل إلى الهيئة التشريعية.
وأضاف المصدر للإذاعة الوطنية: "كل الوعود التي تلقيناها عشية الهجوم على إيران لم تنفّذ. لقد فقدنا الثقة بهم".
وفي ظل هذا التصعيد، يواصل كل من "يهدوت هتوراه" و"شاس" مقاطعتهما التشريعية، إلى حين تقديم مشروع القانون إلى الكنيست.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة